الوطن:
2025-04-17@12:55:16 GMT

وفاة الفنان محمد بسيوني

تاريخ النشر: 16th, August 2024 GMT

وفاة الفنان محمد بسيوني

توفي الفنان محمد بسيوني، اليوم، حسبما أعلن ابن شقيقته، عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك»، دون الكشف عن أسباب الوفاة أو أي تفاصيل تتعلق بموعد الجنازة أو العزاء.

وكتب نجل شقيقته: «بقلوب مؤمنة بقضاء الله وقدره ننعى خالي أبي الثاني، إن العين لتدمع والقلب ليحزن ولا نقول إلا ما يرضي الله، إنا لله وإنا إليه راجعون يا خالي محمد، اللهم اجعل قبره روضة من رياض الجنة».

ويعد الفنان محمد بسيوني، واحدًا من الممثلين الذين قدموا عدد من الأدوار الثانوية، أبرزها مسلسلات: «الوتد، عباس الأبيض في اليوم الأسود، وزيزينيا، الناس في كفر عسكر، ريا وسكينة»، وآخر المسلسلات التي شارك بها عرض خاص عام 2010.

أعماله الفنية

ومن الأفلام التي شارك فيها: «امرأة هزت عرش مصر، الإرهابي، المواطن مصري، ضحك ولعب وجد وحب»، وآخر الأعمال السينمائية التي شارك بها فيلم خيانة مشروعة عام 2006.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: محمد بسيوني نقابة الممثلين وفاة الفنان

إقرأ أيضاً:

أسوشيتد برس: سكان الجنوب ينتظرون تعويضات حزب الله التي لا تأتي

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

ذكرت وكالة “أسوشيتد برس” أنه في جنوب لبنان، وبعد عام على انتهاء جولة القتال الأخيرة التي خلفت المنازل والبنية التحتية والأراضي الزراعية في حالة خراب، لا يزال آلاف الأسر النازحة ينتظرون التعويضات.

وبينت الوكالة أن هذه الوعود، التي تكررها حزب الله باستمرار، لا تزال غير محققة، وبالنسبة للكثيرين ممن فقدوا كل شيء، أصبح الصمت أعلى من التعهدات خيانة يشعرون بها في كل منزل غير مرمم وكل حقل مهجور.

وبحسب الوكالة، كان من المتوقع أن تقع المسؤولية المالية عن هذه التعويضات على عاتق "قرض الحسن"، الذراع المالي الرئيسي لحزب الله، غير أن هذه المؤسسة، التي كانت تُصوَّر ذات يوم على أنها ركيزة لدعم المجتمع الشيعي اللبناني، تواجه الآن أزمة سيولة حادة، فالعقوبات الغربية والقيود المصرفية المشددة والديون الداخلية المتزايدة قد شلت قدرة "قرض الحسن" على العمل، ولا يزال آلاف طلبات التعويض معلقة، والمدفوعات الموعودة مؤجلة إلى أجل غير مسمى دون تفسير أو مساءلة.
ونقلت الوكالة عن أحد المواطنين، قائلًا: "جاءوا بعد القصف، والتقطوا الصور، وأطلقوا الوعود، وعانقوا أطفالنا ثم اختفوا". وأضاف: "طلبوا منا التحلي بالصبر في الحرب. والآن، بينما نعاني في السلام، لا نجد لهم أثرًا".
ولفتت الوكالة إلى أن هناك تناقضًا بين خطاب حزب الله وأفعاله، وبات ذلك يغضب قطاع عريض من اللبنانيين، موضحة أن الحزب الذي كان يصف نفسه ذات يوم بأنه “حامي الجنوب”، يراه الكثيرون الآن غير قادر بالوفاء بالتزاماته، وهناك تصور متزايد بين المدنيين بأن القيادة أصبحت منفصلة عن احتياجات المجتمعات التي تدعي تمثيلها.

مقالات مشابهة

  • فضل الله: نحن على تنسيق مع الجيش في الإجراءات التي تؤدي الى حفظ الأمن
  • أحمد عزمي: وفاة أخي كان صدمة بالنسبة لي وندمت على الابتعاد عنه
  • أسوشيتد برس: سكان الجنوب ينتظرون تعويضات حزب الله التي لا تأتي
  • ذكرى وفاة الضيف أحمد.. مواقف في حياة قائد ثلاثي أضواء المسرح
  • الفيلم المصري القصير فوتوجراف يُشارك في مهرجان سينمائي بجنوب إفريقيا
  • الفيلم المصري القصير «فوتوجراف» يُشارك في مهرجان سينمائي بجنوب إفريقيا
  • هل الدعاء يرد القضاء فعلا؟ اعرف هذه الكلمات التي لا ترد
  • تامر كرم يكرم سامح بسيوني تقديرًا لعطائه في فرقة مسرح الشباب
  • شارك في المنتدى العربي للتنمية المستدامة.. وفد سوري في بيروت
  • الحقيقة التي لا نشاهدها