فرنسا وبريطانيا: حان الوقت لوقف إطلاق النار وإدخال المساعدات لـ قطاع غزة
تاريخ النشر: 16th, August 2024 GMT
قالت وزارة الخارجية الفرنسية: إن وزيرا خارجية فرنسا وبريطانيا يؤكدان أن الوقت قد حان لوقف إطلاق النار والإفراج عن المحتجزين وإدخال المساعدات لقطاع غزة.
وأضافت الخارجية الفرنسية، بحسب ما نقلته قناة القاهرة الإخبارية، أن باريس ولندن تدعمان جهود الوسطاء المصريين والأمريكيين والقطريين للتوصل لوقف إطلاق النار في قطاع غزة.
ومن جانبه، قال جوزيب بوريل، مسؤول السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي: «سأقدم اقتراحا للاتحاد الأوربي يتضمن فرض عقوبات ضد تمكين المستوطنين العنيفة بما في ذلك بعض أعضاء الحكومة الإسرائيلية».
قصف الاحتلال لغزةوأضاف بوريل، أنه يجب على الحكومة الإسرائيلية وقف هذه الإجراءات غير المقبولة على الفور.
وأكد مسؤول السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي، أنه في ظل إفلات شبه كامل من العقاب يعمل المستوطنون الإسرائيليون على تأجيج العنف بالضفة الغربية مما يساهم في تعريض أى فرصة للسلام للخطر.
حرب غزةوتابع بوريل: «ندين اعتداءات المستوطنين في جيت والتي تهدف إلى إرهاب المدنيين الفلسطينيين».
وزير الخارجية والهجرة يلتقي رئيس مجلس النواب اللبناني بقصر عين التينة
وزير الخارجية: أمن المنطقة العربية أحد المحددات الرئيسية لأمن مصر القومي
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: فلسطين جيش الاحتلال غزة الخارجية الفرنسية حرب غزة غزة اليوم غزه بوريل وزير الخارجية الإسرائيلي حرب غزه حرب غزة واسرائيل اخبار حرب غزة أخبار حرب غزة اخر تطورات الحرب على غزة اخر تطورات الحرب في غزة غزة حرة حرب غزة على العدوان الأسرائيلي حرب غزة ضد اسرائيل حرب غزة ضد الكيان الصهيوني خرب فلسطين حرب فلسطين ضد غزة
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية: الهدف الأساسي للتحرك لوقف إطلاق النار بالسودان هو حفظ مصالحه
استقبل بدر عبد العاطي، وزير الخارجية والهجرة، اليوم الخميس، رمطان لعمامرة، المبعوث الشخصي لسكرتير عام الأمم المتحدة للسودان، وذلك لبحث آخر التطورات ذات الصلة بالأزمة في السودان وسبل تجاوزها.
ووفقا لما نشرته الصفحة الرسمية لوزارة الخارجية على "فيسبوك"، صرح السفير تميم خلاف، المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية، أن وزير الخارجية والهجرة أكد خلال اللقاء على حرص مصر على الانخراط بفاعلية في مختلف الجهود الإقليمية والدولية الرامية لوقف إطلاق النار وتحقيق تسوية في السودان الشقيق ورفع المعاناة عن الشعب السوداني.
كما شدد على أن الهدف الأساسي للتحرك المصرى هو صون مصالح السودان والحفاظ على سيادته ووحدة أراضيه.
واستعرض عبد العاطي الجهود المصرية الرامية لاحتواء التصعيد وتحقيق التهدئة فى السودان، مبرزاً استضافة مصر لقمة دول الجوار للسودان فى يوليو ٢٠٢٣، واجتماع القوى السياسية والمدنية السودانية فى يوليو ٢٠٢٤.
واكد الوزير عبد العاطى على حرص مصر على تعزيز التنسيق مع المبعوث الأممي لإنجاح المهمة الهامة المنوطة بها، وتطلعنا لتقديم كل الدعم للأمم المتحدة فى سبيل استعادة الأمن والاستقرار للسودان الشقيق.
كما أعرب عبد العاطي عن القلق من تدهور الأوضاع الإنسانية في السودان، مؤكدا على حرص مصر على توفير الرعاية الكاملة للعدد الكبير من النازحين من السودان من خلال توفير الخدمات الصحية والتعليمية وغيرها من الاحتياجات.