وزير خارجية فرنسا يدعو إلى تفادي اندلاع حرب إقليمية بوقف إطلاق النار في غزة
تاريخ النشر: 16th, August 2024 GMT
قال وزير الخارجية الفرنسي ستيفان سيجورنيه، إنه يجب تفادي اندلاع حرب إقليمية لها تداعيات كبيرة، مؤكدا أن «هذا ممكن عبر اتفاق لوقف إطلاق النار في قطاع غزة»، حسبما أفادت قناة «القاهرة الإخبارية»، في خبر عاجل.
وأضافت الخارجية الفرنسية: «باريس ولندن تدعمان جهود الوسطاء المصريين والأمريكيين والقطريين، للتوصل لوقف إطلاق النار في قطاع غزة».
وأكدت الوزارة، أن وزير خارجيتي فرنسا وبريطانيا، سيؤكدان أن الوقت قد حان لوقف إطلاق النار والإفراج عن المحتجزين وإدخال المساعدات لقطاع غزة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: وزير الخارجية الفرنسي فرنسا لبنان غزة فلسطين إطلاق النار
إقرأ أيضاً:
مسؤول بالبيت الأبيض ينفي مطالبة لبنان بوقف إطلاق النار من جانب واحد
نفى مسؤول في البيت الأبيض، الجمعة، أن تكون الولايات المتحدة طلبت من الحكومة اللبنانية إعلان وقف إطلاق النار من جانب واحد.
وقال المسؤول للحرة: "لا وجود لأي مقترح من هذا القبيل"، مشددا أن واشنطن تعمل مع الطرفين اللبناني والإسرائيلي للتوصل إلى وقف دائم لإطلاق النار.
وأوضح المسؤول أن كبار المسؤولين في البيت الأبيض زاروا لبنان وإسرائيل في الأيام القليلة الماضية لدفع هذه الجهود إلى الأمام.
وكانت رويترز نقلت مصدر سياسي لبناني كبير ودبلوماسي رفيع المستوى القول إن الولايات المتحدة طلبت من لبنان إعلان وقف إطلاق النار من جانب واحد مع إسرائيل من أجل إحياء محادثات متوقفة لإنهاء الأعمال القتالية بين إسرائيل وجماعة حزب الله.
وقال المصدران إن المبعوث الأميركي إلى لبنان آموس هوكستين نقل المقترح لرئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي هذا الأسبوع، إذ كثفت واشنطن الجهود الدبلوماسية لوقف إطلاق النار بين إسرائيل وجماعة حزب الله المسلحة المدعومة من إيران.
ونفى مكتب ميقاتي في بيان لرويترز أن تكون واشنطن طلبت من بيروت إعلان وقف إطلاق النار من جانب واحد، وقال إن موقف الحكومة واضح بشأن السعي إلى وقف إطلاق النار من الجانبين وتنفيذ قرار مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة رقم 1701، الذي أنهى الجولة السابقة من الصراع بين الطرفين في عام 2006.
ولا يشارك الجيش اللبناني في القتال بين إسرائيل وجماعة حزب الله التي بدأت إطلاق الصواريخ على مواقع عسكرية إسرائيلية منذ عام تضامنا مع حليفتها حركة حماس في غزة.
وتحتاج أي مساع للتوصل إلى وقف إطلاق النار لضوء أخضر من حزب الله، الذي لديه وزراء في الحكومة اللبنانية ويشغل أعضاء وحلفاء له عددا كبيرا من المقاعد في مجلس النواب (البرلمان) اللبناني.