صورة توأم زينة برفقة أبناء محمد رمضان تـشـعل مواقع التواصل
تاريخ النشر: 16th, August 2024 GMT
خاص
تصدر أبناء الفنانة المصرية زينة، منصات التواصل الاجتماعي بعد انتشار صورة لطفلين زُعم أنهما توأماها من الفنان أحمد عز.
وانتشرت صورة الصغيرين بشكل واسع، لاسيما أن الممثلة حرصت على إخفاء ملامح ولديها عن الأنظار، لسنوات طويلة.
وجاء ذلك، بعدما نشر الفنان محمد رمضان صورة لابنه في الساحل الشمالي مع طفلين آخرين من نفس عمره عبر خاصية “ستوري إنستغرام”.
وأخد الجمهور عدة دلائل ليثبتوا أن الطفلين أبناء زينة ومنها تقارب السن بين الأبناء الثلاثة، حيث إن ابن محمد رمضان وأبناء زينة يبلغون بالفعل ما يقارب 11 عاماً حالياً.
ويأتي ذلك بالإضافة إلى تشابه ملامح الطفلين مع والدتهم الفنانة زينة وكذلك والدهم أحمد عز، وتشابه التكوين الجسماني في صورتها الأخيرة بالصور التي كانت تنشرها الفنانة لأبنائها في الفترة الأخيرة مع إخفاء وجههما في الصور.
والجدير بالذكر أن الفنانة زينة، لم تؤكد أو تنفي صحة هذه الصورة، وكذلك التزم الفنان محمد رمضان الصمت، فيما نفت مصادر مقربة من الفنانة أن يكون التوأم لزينة.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: أحمد عز الساحل الشمالي توأم زينة محمد رمضان
إقرأ أيضاً:
40 صورة من جنازة أحمد عدوية .. شاهد
شيعت اليوم جنازة الفنان أحمد عدوية ، من مسجد حسين صدقي بالمعادي ، وسط حضور أسرته وبعض الفنانين ومحبيه .
ومن أبرز الفنانين الذين حضروا الجنازة مصطفي كامل ، عبد الباسط حمودة ، حلمي عبد الباقي ، كما ظهر أحفاد الفنان الراحل أحمد عدوية وهم يشاركون فى توديع جدهم ، إذ غلب عليهم الحزن الكبير
أحفاد أحمد عدوية يشاركون في تشييع جثمان جدهمدموع عبدالباسط حمودة وانهيار أسرته.. مشاهد مؤثرة من جنازة أحمد عدويةوصول مصطفى كامل للمشاركة في جنازة أحمد عدوية.. صورعبد الباسط حمودة ينهار من البكاء في جنازة أحمد عدوية.. شاهدونعت نقابة المهن الموسيقية برئاسة الفنان مصطفى كامل، ببالغ الحزن والأسى، نجم الأغنية الشعبية الفنان أحمد عدوية الذى رحل عن عالمنا، وتتقدم النقابة وأعضاء مجلس الإدارة بخالص التعازي لابنه الفنان محمد عدوية ولأسرته، داعين المولى عز وجل أن يتغمده بواسع رحمته، ويسكنه فسيح جناته، وأن يلهم أهله وذويه الصبر والسلوان، وإنا لله وإنا إليه راجعون.
أحمد عدوية تم دفنه في مقابر العائلة بالسيدة عائشة وهو أحد أعمدة الأغنية الشعبية في مصر، وواحد من أبرز الأصوات التي نجحت في التعبير عن نبض الشارع المصري، بصوته العذب وألحانه البسيطة القريبة من القلب، استطاع أن يحجز مكانة خاصة في قلوب الملايين، قدم أغنيات خالدة مثل “زحمة يا دنيا زحمة” و”السح الدح امبو”، التي أصبحت رمزًا لفترة ذهبية في تاريخ الفن الشعبي.
عدوية لم يكن مجرد مطرب؛ بل حالة فنية فريدة، جمعت بين الإبداع والتلقائية، تاركًا إرثًا فنيًا يخلد اسمه في ذاكرة الأجيال.