أغنية "حالته صعبة" لـ رامي جمال تتصدر تريند يوتيوب
تاريخ النشر: 16th, August 2024 GMT
تصدر النجم رامي جمال، قوائم تريند موقع الفيديوهات الشهير "يوتيوب" ،خلال الساعات الأخيرة، وذلك بعد طرحه أحدث أعماله الغنائية، والتي تحمل إسم "حالته صعبة" ،وهي من كلمات محمد جمال، ألحان فارس فهمي، توزيع وميكس وماستر أحمد أمين.
ونشر "جمال" الأغنية عبر قناته الرسمية على موقع يوتيوب، أول أمس الأربعاء، وتخطت الأغنية حاجز الـ 200 ألف مشاهدة، لذلك تصدرت قائمة المحتوى الموسيقي الأكثر رواجا على يوتيوب.
كلمات أغنية "حالته صعبة"
مش هعاتبه ع اللي قاله
كلمتين بايخين وماله
زي بعضه قالهم تحت تأثير انفعال
هو قال كده لما سيبته ع الكلام ده أنا لو حاسبته
مش هنخلص بس لازم يعرف إني في بعده عال
خانه فعلًا كبرياؤه
كان مفكرني بفراقه هبكي وأضعف بس شافني مش مبينله اهتمام
شافني عشت إزاي بدوره.. حالته صعبة يكون في عونه
كان مصدق إني هزعل لما يوصلني الكلام
مش هعاتبه ع اللي قاله
كلمتين بايخين وماله
زي بعضه قالهم تحت تأثير انفعال
هو قال كده لما سيبته ع الكلام ده أنا لو حاسبته
مش هنخلص بس لازم يعرف إني في بعده عال
عادي يخرج عن شعوره
ده الطبيعي عشان غروره
كلمتين واقفين في زوره واستريح لما قالهم
قال في حقي يدينه
سهل أرد عليه وأهينه
بس سيبته يشوف بعينه مش بيفرق يوم كلام
خانه فعلًا كبرياؤه
كان مفكرني بفراقه هبكي وأضعف بس شافني مش مبينله اهتمام
شافني عشت إزاي بدوره
حالته صعبة يكون في عونه
كان مصدق إني هزعل لما يوصلني الكلام
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: تريند يوتيوب النجم رامي جمال أغنية حالته صعبة رامي جمال حالته صعبة
إقرأ أيضاً:
وفاة المعلق الرياضي ميمي الشربيني بعد تدهور حالته الصحية بالدقهلية
.
فقدت الرياضة المصرية قامة رياضية كبيرة، المعلق وشيخ من شيوخ التعليق الرياضي القدير محمد عبد اللطيف الشربيني، المعروف بـ “ميمي الشربيني”، عن عمر يناهز 86 عامًا، والذي بدأ مسيرته كلاعب كرة قدم في العديد من الاندية أبرزها النادي الاهالي والمنتخب الوطني وبعد اعتزاله اللعب، اتجه الشربيني إلى مجال التدريب، وبعدها بدأ دخوله عالم التعليق الرياضي عام 1976، بعد اجتيازه اختبار الإذاعة، ليصبح أحد أشهر وألمع معلقي كرة القدم في مصر، بصوته المميز وأسلوبه الجذاب. كان الكابتن ميمي الشربيني قد تعرض لوعكة صحية من سنوات مكث علي اثرها بمنزله بمدينة جمصة، وتدهورت حالته الصحية منذ 10 ايام ليتم نقله إلى مستشفي الطوارئ الجامعي بالمنصورة،ونقل بعدها إلى أحد المستشفيات الخاصة في المنصورة « مستشفي السلاب » ليودع الحياة تاركًا بصماته الفنية الواضحة في تعليقاته ومصطلحاته الفريدة التي أثري بها التعليق العربي لكرة القدم.