كم بلغت قيمة صفقة انتقال سعود عبد الحميد إلى فريق روما، يا ترى؟
تاريخ النشر: 16th, August 2024 GMT
إيطاليا – اقترب السعودي سعود عبد الحميد لاعب نادي الهلال لكرة القدم، على اعتاب الانتقال إلى الدوري الإيطالي خلال فترة الانتقالات الصيفية الجارية 2024، من بوابة فريق العاصمة روما.
وتلقى سعود عبد الحميد عرضا من روما لضمه إليه هذا الصيف، فأبدى اللاعب رغبة في خوض تجربة الاحتراف في القارة العجوز.
ووفقا لصحيفة “لا غازيتا ديلو سبورت” الإيطالية، حصل فريق روما على الضوء الأخضر من وكيل اللاعب للانتقال إلى “الكالتشيو”.
وأوضحت الصحيفة أن الهدف الأول لروما في مركز الظهير يظل لورينز أسينيون، لكن المفاوضات لا تزال معقدة مع رين الفرنسي.
وأضافت الصحيفة أن فريق روما يفكر في التعاقد مع سعود عبد الحميد، البالغ من العمر 25 عاما، بمبلغ قد يصل إلى حوالي 4 ملايين يورو.
وكانت تقارير صحفية، أشارت في وقت سابق إلى أن إدارة روما خاطبت الهلال رسميا، بشأن التعاقد مع عبد الحميد، عبر شراء المدة المتبقية من عقده الذي سينتهي نهاية 2025.
المصدر: تقارير صحفية
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
كلمات دلالية: سعود عبد الحمید
إقرأ أيضاً:
مخاوف عراقية من انتقال سجون قسد إلى إدارة الشرع وتأثيرها على الأمن القومي - عاجل
بغداد اليوم - بغداد
تصاعدت المخاوف الأمنية في العراق بشأن الاتفاقية المبرمة بين قوات سوريا الديمقراطية (قسد) والإدارة الجديدة في سوريا، والتي تقضي بتسليم سجون "قسد" إلى "إدارة الشرع"، حيث يُحتجز فيها قادة وعناصر من داعش الارهابي.
وقال الخبير الأمني عدنان التميمي، اليوم الأربعاء (12 آذار 2025)، لـ"بغداد اليوم"، إن: "هذا التطور قد يشكل تهديدا مباشرا للوضع الأمني في العراق"، مشيرا إلى "احتمال فرار أو تهريب بعض قيادات داعش".
وأضاف، أن "الخطر لا يقتصر على السجون فقط، بل يمتد إلى الحدود الشمالية بين العراق وسوريا، التي قد تصبح تحت سيطرة إدارة الشرع، ما قد يؤدي إلى زعزعة الاستقرار، خصوصًا في ظل التطورات الأخيرة في سوريا، بما في ذلك الأحداث الدامية على الساحل (في الغرب السوري)".
وأكد، أن "العراق يجب أن يعزز إجراءاته الأمنية على حدوده الشمالية مع سوريا، على غرار ما يتم تطبيقه على الحدود الغربية"، مشددا على أن "سجون (قسد) والمخيمات هناك تمثل قنبلة موقوتة تهدد الأمن القومي العراقي".
وتُعد سجون قوات سوريا الديمقراطية في شمال وشرق سوريا من أبرز القضايا الأمنية الحساسة في المنطقة، حيث تضم الآلاف من مقاتلي تنظيم داعش، بمن فيهم قادة بارزون من جنسيات مختلفة، بعضهم متورط في عمليات إرهابية داخل العراق.
ولطالما حذر العراق من خطر هذه السجون والمخيمات التي تضم عوائل مقاتلي داعش، مثل مخيم الهول، باعتبارها "قنابل موقوتة" قد تنفجر في أي لحظة، سواء عبر هروب المعتقلين أو عمليات تهريب منظمة.
وشهدت السنوات الماضية عدة محاولات فرار من هذه السجون، كان أبرزها هجوم داعش على سجن غويران في الحسكة عام 2022، الذي أدى إلى فرار العشرات من المعتقلين وسط معارك استمرت أياما.