euronews:
2024-11-24@10:21:29 GMT
عاجل. هزة أرضية شعر بها السكان في العاصمة السورية دمشق والعاصمة اللبنانية بيروت
تاريخ النشر: 16th, August 2024 GMT
هزة أرضية شعر بها السكان في العاصمة السورية دمشق والعاصمة اللبنانية بيروت
اعلانهزة أرضية شعر بها السكان في العاصمة السورية دمشق والعاصمة اللبنانية بيروت
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية الجيش اللبناني يعترض مركب يقل 110 مهاجرين سوريين شاهد: لبنان وإسرائيل يعززان قواتهما على الحدود المشتركة خشية من تصعيد محتمل الجيش اللبناني: إنقاذ 27 مهاجرًا سوريًا تعرض زورقهم للغرق سوريا زلزال لبنان اعلاناخترنا لك يعرض الآن Next "إكسيوس" يكشف: إحراز تقدم في اليوم الأول من مفاوضات ووقف إطلاق النار في غزة يعرض الآن Next مقتل فلسطيني وإصابة 11 آخرين وحرق ممتلكات في هجوم مستوطنين على بلدة جيت شمال الضفة الغربية يعرض الآن Next بوليتيكو: بايدن "منفتح" على إرسال صواريخ كروز بعيدة المدى إلى أوكرانيا يعرض الآن Next ترامب يطالب محكمة أميركية بتأجيل النطق في قضيته إلى ما بعد الانتخابات يعرض الآن Next حريق اليونان يغطي مساحة تعادل ضعف مانهاتن ويضر بـ 22 شركة ويدمر 78 منزلا اعلانالاكثر قراءة فيضانات وأضرار كبيرة في ألمانيا بعد عاصفة عنيفة وأمطار غزيرة بن سلمان يتحدث عن مخاوفه من الاغتيال: تطبيع العلاقات مع إسرائيل يذكره بمصير السادات أوكرانيا تنفذ هجوما جريئا على كورسك.. اختراق استراتيجي قد يغير مجرى الحرب مع روسيا مفاوضات "الفرصة الأخيرة" تنطلق اليوم في الدوحة..فهل ستنجح؟ عاشا لحظات مأساوية قبل وفاتهما.. العثور على هيكلين عظميين من ضحايا ثوران بركان فيزوف في بومبي اعلانLoaderSearchابحث مفاتيح اليوم روسيا غزة إسبانيا أوكرانيا أوروبا الحرب في أوكرانيا دونالد ترامب محادثات - مفاوضات البرازيل فيضانات - سيول جو بايدن حرائق غابات Themes My Europeالعالمالأعمالالسياسة الأوروبيةGreenNextالصحةالسفرالثقافةفيديوبرامج Services مباشرنشرة الأخبارالطقسجدول زمنيتابعوناAppsMessaging appsWidgets & ServicesAfricanews Job offers from Amply عرض المزيد About EuronewsCommercial Servicesتقارير أوروبيةTerms and ConditionsCookie Policyتعديل خيارات ملفات الارتباطسياسة الخصوصيةContactPress OfficeWork at Euronewsتابعوناالنشرة الإخباريةCopyright © euronews 2024
المصدر: euronews
كلمات دلالية: روسيا أوكرانيا غزة الحرب في أوكرانيا دونالد ترامب محادثات مفاوضات روسيا أوكرانيا غزة الحرب في أوكرانيا دونالد ترامب محادثات مفاوضات سوريا زلزال لبنان روسيا غزة إسبانيا أوكرانيا أوروبا الحرب في أوكرانيا دونالد ترامب محادثات مفاوضات البرازيل فيضانات سيول جو بايدن حرائق غابات السياسة الأوروبية یعرض الآن Next
إقرأ أيضاً:
لحظات رعب في بيروت.. هكذا فاجأت غارة البسطة السكان!
حين استيقظ سمير في حالة من الذعر والصدمة على دوي صواريخ تسقط وتنفجر، وصراخ أطفال ونساء، ظنّ أن الغارة الإسرائيلية أصابت المبنى الذي يقطنه بحي البسطة الشعبي، في قلب بيروت.واستشهاد أكثر من 11 شخصاً وأصيب 63 بجروح، فجر السبت، وفق وزارة الصحة اللبنانية، وذلك إثر الغارة الإسرائيلية التي أسقطت مبنى سكنياً من 8 طوابق في حيّ البسطة المكتظ بوسط العاصمة اللبنانية بيروت، والذي يستهدف للمرة الثانية منذ بدء المواجهة المفتوحة بين حزب الله واسرائيل قبل شهرين. يقول سمير، الذي يقطن مع عائلته في المبنى المقابل: "كنا نائمين وسمعنا 3 إلى 4 صواريخ، شعرنا كأنهم قصفوا بنايتنا". ويضيف الرجل، الذي فضّل استخدام اسمه الأول فقط لأسباب أمنية: "من شدة الضربة، توقعت أن يقع المبنى على رؤوسنا، نظرت إلى الجدران وشعرت بأنها ستقع فوقي" إثر الغارات، التي جاءت بدون إنذار اسرائيلي مسبق.
فرّ سمير، الذي يعمل نجاراً، من منزله خلال الليل مع زوجته وولديه البالغين 3 سنوات و14 عاماً. صباح السبت، وقف السكان المذهولون في الشارع يشاهدون جرافة تزيل أنقاض المبنى المدمر، بينما استمرت جهود الإنقاذ، مع تضرر المباني المجاورة أيضاَ في الهجوم، وفق ما أفاد صحافيون في وكالة "فرانس برس". وكان الحي المكتظ بالسكان قد استقبل نازحين من مناطق تعتبر معاقل لحزب الله في شرق لبنان وجنوبه، وفي الضاحية الجنوبية لبيروت، بعدما كثّفت إسرائيل غاراتها الجوية على تلك المناطق في 23 أيلول، وأعلنت البدء بعملية برية عند الحدود مع لبنان في 30 من نفس الشهر. ويروي سمير متأثراً: "شاهدنا شخصين ميتين على الأرض.. أخذ ولداي يبكيان، ووالدتهما بكت أكثر".
"إلى أين نذهب؟" تعرّض قلب العاصمة اللبنانية بيروت منذ الأحد الماضي لأربع غارات اسرائيلية دامية، أدّت إحداها إلى مقتل مسؤول العلاقات الإعلامية في حزب الله محمد عفيف. وأفاد مصدر أمني لبناني وكالة فرانس برس بأن "قيادياَ كبيراَ" في حزب الله تم استهدافه في الغارة الإسرائيلية، التي طاولت منطقة البسطة في بيروت. واستيقظ سكان العاصمة وجوارها، عند الساعة الرابعة فجر السبت، على دوي انفجارات ضخمة ورائحة بارود منتشرة في الهواء.
يقول صلاح الأب لطفلين والذي يقطن في الشارع نفسه، حيث وقعت الغارة، إن "هذه المرة الأولى التي استيقظ فيها وأنا أصرخ من الرعب"، ويضيف: "لا أستطيع أن أعبّر عن الخوف الذي راودني، المشهد في الشارع كان مخيفاً، مرعباً، وسمعت أصوات أطفال يبكون". ومطلع تشرين الأول، تعرض حيّ البسطة وحيّ النويري المجاور لغارتين اسرائيليتين كذلك، أسفرتا عن مقتل 22 شخصاً، وكانتا تستهدفان مسؤول وحدة الارتباط والتنسيق في حزب الله وفيق صفا، الذي نجا من الهجوم. أرسل صلاح زوجته وولديه إلى مدينة طرابلس الواقعة في شمال لبنان، لكن كان عليه البقاء في بيروت من أجل العمل. وكان يفترض أن تعود عائلته في عطلة نهاية الأسبوع استعدادا للعودة الى المدرسة الإثنين، لكن صلاح بدّل رأيه وقرر إبقاء عائلته في طرابلس بعد الغارات الأخيرة، ويقول: "أشتاق إليهم، ويسألونني كلّ يوم، بابا متى سنعود؟".
رغم وقع الصدمة الشديد، يؤكد سمير أنه وعائلته لا يملكون خياراً آخر سوى العودة إلى بيتهم، ويضيف: "سأعود الآن إلى البيت، سنعود إلى البسطة، إلى أين نذهب؟".
ويكمل: "كلّ أقاربي وأخوتي مهجرون من الضاحية الجنوبية لبيروت والجنوب". (فرانس برس - 24)