“إنتيريرز الإمارات” تُطلق تشكيلة “نيو- كلاسيك” الرائعة من أبرز العلامات التجارية العالمية الرائدة
تاريخ النشر: 16th, August 2024 GMT
“إنتيريرز الإمارات” Interiors UAE العلامة التجارية الشهيرة والرائدة في عالم المفروشات وقطع الأثاث والديكور المنزلي في دولة الإمارات العربية المتحدة، أحدثت نقلةً نوعية في عالم التصميم الداخلي، من خلال إطلاقها مجموعة متميزة من تصاميم تشكيلة “نيو- كلاسيك” الجديدة ذات الطراز الكلاسيكي-الحديث. تجمع هذه المجموعة الحصرية بين الأناقة التقليدية والتصاميم الحديثة بسلاسة، مع قطع أثاث ومفروشات من علامات تجارية عالمية بارزة مثل Michael Amini وTheodore Alexander وA.
تعكس تشكيلة “نيو- كلاسيك” التزام “إنتيريرز الإمارات” بتقديم قطع أثاثٍ تجسد الأناقة الخالدة، حيث يلتقي التصميم الكلاسيكي بالحداثة الراقية في مجموعاتٍ صُمّمت بعنايةٍ فائقة واهتمامٍ بأدقّ التفاصيل، مع استخدام أفضل الموادّ ذات الجودة العالية.
أبرز القطع في هذه التشكيلة تحمل تواقيع علاماتٍ تجارية عالمية رائدة، مثل Michael Amini الشهيرة بمفروشاتها الفاخرة والمصمّمة بدقةٍ عالية. هذه العلامة التجارية حاضرة في عالم المفروشات منذ العام 1988، وتضفي على تشكيلة “نيو- كلاسيك” لمساتها الخاصة المستلهمة من السحر الهوليوودي والإبداع العالميّ. العلامة التجارية البارزة الأخرى هي Theodore Alexander التي استحضرت حِرفيتها وفنونها ودقّتها في التصميم لتقديم مجموعة قطعٍ متعدّدة الاستخدام، ترضي مختلف الأذواق وتناسب المنازل ذات الأجواء التقليدية والمعاصرة على حدّ سواء. أما A.R.T. Furniture الشهيرة بتصاميمها الفنية المتقنة والتزامها الثابت بالجودة العالية منذ العام 2003، فتضفي على التشكيلة الجديدة من “إنتيريرز الإمارات” لمسةً من الفخامة والغنى الثقافي العالمي، بفضل الحِرفية المتقنة والتفاصيل المدروسة بدقةٍ مبهرة.
في تعليقه على إطلاق تشكيلة “نيو- كلاسيك” الجديدة، قال رائد دبس، الرئيس التنفيذي لشركة “إنتيريرز الإمارات”: “نفتخر بتعاوننا مع علاماتٍ تجارية عالمية بارزة، مثل Michael Amini و Theodore Alexander وA.R.T. Furniture التي تضيف إلى تشكيلتنا الجديدة والفريدة تصاميم ذات أبعاد رائعة وجودة عالية”.
تقدّم هذه التشكيلة الجديدة أكثر من مجرد لمسةٍ جمالية، فهي تجمع بين الأناقة والوظائف العملية لتلبية احتياجات الحياة اليومية، ما يضفي لمسةً من التألق إلى كل مساحة في المنزل. تشكيلة “نيو-كلاسيك” من “إنتيريرز الإمارات” مثالية للعملاء المميزين الذين يقدّرون التوازن بين الأصالة والتصميم العصريّ.
ندعو ممثلي وسائل الإعلام، ومصمّمي الديكور الداخلي، وجميع العملاء إلى اكتشاف روعة تشكيلة “نيو-كلاسيك” واختبار قدرتها المذهلة على تحويل المنازل إلى مساحاتٍ تتناغم فيها الأناقة مع الجمال بطريقةٍ استثنائية. للمزيد من المعلومات، يُرجى زيارة الموقع الإلكتروني: www.interiorsfurniture.com
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
“بوليتيكو” تفضح استراتيجية الإمارات في غسل سمعتها القمعية للإعلام
الثورة نت/..
فضحت صحيفة بوليتيكو الأمريكية استراتيجية دولة الإمارات في غسل سمعتها القمعية للإعلام من خلال سعي أبوظبي لبناء علامة إعلامية عالمية رغم القيود الشديدة على حرية الصحافة لديها.
وقالت بوليتيكو إن الإمارات قضت الجزء الأكبر من السنوات العشرين الماضية في إعادة ابتكار نفسها كمركز للتكنولوجيا، والآن، تهدف إلى دور أوسع على الساحة العالمية، وخطوتها التالية هي نحو الإعلام.
وأشارت إلى أنه وفي الأسبوع الماضي، جمع عبد الله آل حامد رئيس المكتب الإعلامي الوطني للإمارات، حوالي 150 صحفيًا وشخصية بارزة في واشنطن بفندق ريتز كارلتون وسط العاصمة، للإعلان عن مبادرة إعلامية عالمية رفيعة المستوى تدعى “بريدج” (BRIDGE).
وروجت أبوظبي بأن المبادرة تهدف إلى “تمكين الجيل القادم من رواة القصص، والاستثمار في الذكاء الاصطناعي الأخلاقي، والدفاع عن حرية الصحافة، وضمان أن تظل النزاهة في صميم الأخبار العالمية”.
وأشارت بوليتيكو إلى أن هذه المبادرة هي الأحدث ضمن سلسلة من الفعاليات التي ربطتها الإمارات بالاتجاهات العالمية الكبرى.
ففي ديسمبر الماضي، تحدث إريك ترامب وستيف ويتكوف، المبعوث الحالي للشرق الأوسط، في مؤتمر “بيتكوين مينا” في العاصمة أبوظبي.
وفي الشهر الماضي، استضافت دبي “قمة الحكومات العالمية 2025”، والتي شارك فيها الرئيس التنفيذي لشركة غوغل سوندار بيتشاي، والمؤسس المشارك والرئيس التنفيذي لشركة بالانتير أليكس كارب، والرئيس التنفيذي لشبكة CNN مارك تومسون، بالإضافة إلى إيلون ماسك عبر مكالمة فيديو.
وفي فعالية إطلاق مبادرة “بريدج” بفندق ريتز كارلتون في واشنطن، قدم النُدل التمر والقهوة العربية القوية للحضور قبل أن يجلسوا لمشاهدة عرض تقديمي عن القمة، التي وصفها آل حامد بأنها “منصة عالمية طموحة جديدة” حيث يمكن لقادة الحكومات وقطاع الإعلام “تحديد جدول أعمال المستقبل”.
وقال إنه سيتم ربط القمة بمؤسسة غير ربحية تهدف إلى دعم الشركات الناشئة في مجال الإعلام.
لكن الخطة كانت تفتقر إلى تفاصيل محددة، مثل من سيشارك في القمة أو لماذا ينبغي للصحفيين الأمريكيين حضورها.
وقد تولى تنظيم فعالية “بريدج” المنتج المعروف ريتشارد أتياس، الذي يتمتع بسجل حافل في تنظيم فعاليات عالمية ممولة من الإمارات بسخاء من المبالغ المالية.
وأبرزت بوليتيكو أن هنالك تناقضا صارخا في صميم سعي الإمارات لوضع نفسها في قلب المشهد الإعلامي العالمي: فهي دولة استبدادية تحد من حرية التعبير.
ووجدت وزارة الخارجية الأمريكية أن الإمارات تفرض “قيودًا صارمة على حرية التعبير والإعلام، بما في ذلك الرقابة” و”قيودًا صارمة على حرية الإنترنت” – وهو أمر يثير السخرية بالنسبة لدولة تطمح لتكون قوة تكنولوجية.
كما صنفت منظمة “مراسلون بلا حدود” الإمارات في المرتبة 160 من بين 180 دولة في حرية الصحافة، بعد الهند وقبل روسيا.
وقال جيم كرين، زميل أبحاث الطاقة في معهد بيكر بجامعة رايس، إنه يزور الإمارات مع طلاب جامعيين وينصحهم بعدم نشر أي تعليقات سلبية على الإنترنت. وأضاف: “دائمًا ما أخبرهم أنه إذا كان لديهم أي شيء سلبي للغاية ليقولوه، فليؤجلوه إلى حين عودتهم إلى الوطن”.
ويعتقد كرين أنه تعرض للرقابة شخصيًا بعد أن كتب عن تجربته كصحفي مقيم في الإمارات في كتابه “مدينة الذهب: دبي وحلم الرأسمالية” الصادر عام 2009.
وقال: “لقد بيع الكتاب جيدًا في دبي خلال العامين الأولين، لكن بعد ذلك عندما ذهبت إلى المكتبات، أخبروني أنهم لن يبيعوه إلا إذا طلبه أحدهم بالاسم، ثم قيل لي لاحقًا إنه لم يعد مسموحًا لهم ببيعه”.
واقع جديد بالضفة - الاحتلال يعتزم منع إعادة بناء المنازل والطرق المهدمة