«الصحة العالمية»: أكثر من 300 وفاة بالكوليرا في السودان
تاريخ النشر: 16th, August 2024 GMT
أعلن مسؤول بالصحة العالمية، تسجيل أكثر من 300 حالة وفاة بمرض الكوليرا في السودان، ومن المرجح أن يكون العدد أعلى بكثير بسبب بطء الإبلاغ، حسبما أفادت قناة القاهرة الإخبارية في خبر عاجل.
.المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الصحة العالمية القاهرة الإخبارية السودان الكوليرا
إقرأ أيضاً:
مدير الصحة العالمية يعاني من طنين الأذن منذ الغارة الإسرائيلية على مطار صنعاء
بغداد اليوم- متابعة
قال المدير العام لمنظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم غيبريسوس، اليوم الأربعاء، (1 كانون الثاني 2024)، إنه يعاني من طنين الأذن منذ أن حوصر هو وفريقه وسط غارة جوية إسرائيلية في اليمن.
وكتب تيدروس (59 عاما) على موقع التواصل الاجتماعي "إكس"، بعد عودته إلى جنيف "أنا بخير، لكنني أصبت بطنين في الأذن، بسبب الانفجار القوي. آمل أن يكون مؤقتا".
وكان سلاح الجو الإسرائيلي قد قصف المطار، في العاصمة اليمنية صنعاء، الخميس الماضي، بينما كان فريق المدير العام للمنظمة على وشك الصعود إلى طائرته، بعد محادثات في المدينة.
وقال تيدروس إن واحدا من أفراد الطاقم أصيب، وتعرض برج المراقبة وصالة المغادرة والمدرج لأضرار.
والسبت الماضي، قال المدير العام لمنظمة الصحة العالمية، إنه نجا من الموت خلال الغارات الإسرائيلية، الخميس، على مطار العاصمة اليمنية الذي يسيطر عليه الحوثيون.
وروى غيبرييسوس لإذاعة "بي بي سي" أن أذنيه ما زالتا تعانيان طنينا منذ الهجوم الذي وقع الخميس بينما كان يستعد للصعود إلى طائرة في صنعاء.
وقال "كان الصوت عاليا جدا.. إلى درجة أنه يصم الآذان. ما زلت أعاني طنينا في أذنَي رغم مرور أكثر من 24 ساعة على ذلك. لا أعرف ما إذا كان قد أثر على أذني".
وأضاف "قُصفت صالة المغادرة المجاورة لنا، ثم برج المراقبة. لو انحرف الصاروخ قليلا لكان من الممكن أن يسقط على رؤوسنا".
وأعلنت إسرائيل، الخميس، أنها ضربت "أهدافا عسكرية" تابعة للحوثيين، بما في ذلك مطار صنعاء، فيما أكد الجيش أنه رد على "الهجمات المتكررة" للحوثيين الذين يشنون هجمات ضد إسرائيل منذ أشهر.
وأشار غيبرييسوس إلى وجوب احترام حماية المنشآت المدنية المنصوص عليها في القانون الدولي.
وشدد على أنه "لا يهم إذا كنت هناك أم لا.. هذه منشأة مدنية ويجب حمايتها، بما يتوافق مع القانون الدولي".
وكان تيدروس يقوم بزيارة لليمن نيابة عن الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش في إطار مهمة لتأمين إطلاق سراح موظفي الأمم المتحدة المحتجزين وتقييم الوضع الصحي والإنساني في البلاد التي دمرتها الحرب.