بغداد اليوم -  متابعة

حذر مفوض الحكومة الألمانية لشؤون الهجرة، يواخيم شتامب، اليوم الجمعة (16 آب 2024)، طالبي اللجوء ممن يقضون العطلات في بلدهم من الترحيل إلى بلدانهم الأصلية.

وقال شتامب في تصريح لصحيفة "بيلد": "يجب أن تظل ألمانيا منفتحة على العالم، ولكن لا يجب أن تكون حمقاء"، مؤكدا انه "يجب على السلطات التأكد من أن الأشخاص الذين تقدموا بطلب حماية لدينا ولكنهم يقضون عطلات في وطنهم سيفقدون على الفور وضع الحماية الخاصة بهم ولن يمكنهم البقاء في ألمانيا بعد الآن".

وذكر انه على "الحكومة الألمانية ان تعمل بلا كلل على تحقيق المزيد من النظام في الهجرة"، مطالبا الحكومة الاتحادية وحكومات الولايات والمحليات "باتخاذ إجراءات في هذا الشأن على نحو مشترك".

المصدر: وكالات

المصدر: وكالة بغداد اليوم

إقرأ أيضاً:

زيادة النفقات الدفاعية تشغل الحكومة الألمانية قبل تشكيلها

نقلت وكالة رويترز عن 3 مصادر ألمانية مطلعة قولها إن الأحزاب المشاركة في محادثات الائتلاف الحكومي الجديد تدرس إنشاء صندوقين -أحدهما للدفاع والآخر للبنية التحتية- بمئات المليارات من الدولارات.

وأضافت المصادر أن خبراء الاقتصاد الذين يقدمون المشورة للأحزاب التي من المرجح أن تشكل الحكومة الجديدة يقولون إن صندوق الدفاع سيتطلب نحو 400 مليار يورو (415 مليار دولار)، في حين سيحتاج صندوق البنية التحتية ما بين 400 مليار و500 مليار يورو.

وذكرت المصادر أن برلين ترى ضرورة التحرك بسرعة من أجل الإنفاق على الدفاع في ألمانيا وأوكرانيا، ولا سيما بعد المشادة الكلامية بين الرئيسين الأوكراني فولوديمير زيلينسكي والأميركي دونالد ترامب خلال اجتماعهما في البيت الأبيض يوم الجمعة الماضي.

وذكرت تقارير صحفية أن المبالغ التي تمت مناقشتها لكل من الصندوقين "أعلى بكثير من مبلغ 100 مليار يورو المخصص للجيش، والذي حدد في العام 2022 بعد الغزو الروسي لأوكرانيا".

حكومة ائتلافية

وبدأ مسؤولون كبار من المحافظين والحزب الديمقراطي الاجتماعي في ألمانيا محادثات أولية 3 أيام لتشكيل حكومة ائتلافية على أمل أن يشكل فريدريش ميرتس زعيم تكتل المحافظين الذي تصدّر في انتخابات الأسبوع الماضي حكومة بحلول "عيد القيامة" في أبريل/نيسان المقبل.

إعلان

لكن المصادر قالت إن الأحزاب تأمل أن يوافق البرلمان على إنشاء الصندوقين خلال الشهر الجاري قبل تشكيل الحكومة الجديدة.

وذكرت المصادر -التي طلبت عدم الكشف عن هوياتها- أن هذه الأحزاب هي الاتحاد الديمقراطي المسيحي والاتحاد الاجتماعي المسيحي والحزب الديمقراطي الاجتماعي الذي يرأسه أولاف شولتس، وأنها جميعا تعكف على دراسة التفاصيل الخاصة بالصندوقين.

وأضافت المصادر أنه لم تُتخذ قرارات نهائية بعد، ورفضت الأحزاب التعليق بسبب سرية المحادثات.

مقالات مشابهة

  • المفوضية الأوروبية.. إجراءات أكثر صرامة لتسريع ترحيل طالبي اللجوء المرفوضين
  • القضاء الإسباني يرفض منح اللجوء إلى شاب مغربي شارك في الهجرة الجماعية الشهيرة عام 2021
  • ألمانيا .. مجموعة بوش الألمانية تعتزم شطب المزيد من الوظائف بسبب “ظروف السوق الصعبة”
  • منها سول.. كيا تسحب هذه السيارات من الأسواق العالمية لهذا السبب
  • احتجاجات ضخمة ضد إيلون ماسك في 50 صالة عرض تسلا لهذا السبب
  • مهاجرون في كاليفورنيا يخشون الترحيل بعد تهديدات ترامب
  • لهذا السبب.. الأعلى للإعلام يستدعى الممثل القانوني لقناة الشمس
  • زيادة النفقات الدفاعية تشغل الحكومة الألمانية قبل تشكيلها
  • لهذا السبب.. قوات الانتقالي تغلق ملعب الحبيشي بـ عدن
  • انخفاض عدد الأتراك الذين يطلبون اللجوء في ألمانيا