محافظ المنوفية: رفع 172 طن مخلفات بالترع والمجاري المائية
تاريخ النشر: 16th, August 2024 GMT
تابع اللواء إبراهيم أبو ليمون محافظ المنوفية، جهود إدارة المخلفات ووحدة الرصد البيئي بديوان عام المحافظة، بالتنسيق مع رؤساء الوحدات المحلية، في تنفيذ خطة تطهير الترع والمجاري المائية بكافة أرجاء المحافظة، وكذلك رفع تراكمات القمامة ونواتج الهدم بكافة الشوارع الرئيسية والفرعية للارتقاء بمستوى الخدمات المقدمة للمواطنين.
وأوضح اللواء وليد البيلي السكرتير العام المساعد لمحافظة المنوفية، أنه وفقا لتقرير إدارة المخلفات ووحدة الرصد البيئي، فقد تم نقل 60 طن تراكمات قمامة يوميا من المقلب العمومي ببركة السبع للمدفن الصحي بكفر داوود خلال شهر يوليو الماضي باستخدام 4 سيارات نقل سعة 20 طنا، فضلاً عن رفع تجمعات قمامة من شارعي مصطفى كامل والمرور ومن أمام مدرسة الشهيد أشرف الجرواني ومحطة القطار ببركة السبع، كما تم تطهير المجرى المائي بترعة القاصد ببحر شبين بقرية جنزور ورفع حوالي 50 طن نواتج تطهير من جسر مصرف كلا الباب بقرية هورين.
رفع مخلفات في مركز منوفكما تم تطهير ورفع حوالي 62 طن مخلفات قمامة بالمجري المائي لكل من ترعة الشنشورية بقرية فيشا الكبرى والسرساوية بقرية تتا وترعة السنجق بقرية بلمشط التابعة لمركز منوف، وكذلك رفع تجمعات القمامة من على جسر الخيار بالحامول، وجسر ترعة البراشمة بكفر فيشا وجسر ترعة الشنشورية بكمشوش باستخدام معدات الوحدات المحلية.
ووجه محافظ المنوفية، رؤساء الوحدات المحلية، بالتنسيق الكامل مع هندسة الري والصرف واستمرار رفع كافة نواتج التطهير والمتابعة الميدانية للحالة العامة للترع والمصارف للتأكد من تطهيرها وتحقيق الإنسيابية اللازمة في حركة تدفق المياه للأراضي الزراعية والحفاظ على المظهر الحضاري والجمالي للارتقاء بمستوى الخدمات المقدمة للمواطنين.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: المنوفية تطهير الترع رفع مخلفات الترع محافظ المنوفية
إقرأ أيضاً:
صناع الفخار بقرية جريس في المنوفية: نصنع كل القطع يدويا ووصلنا للعالمية
أجرى الإعلامي محمد مصطفى شردي، خلال تقديمه برنامج «الحياة اليوم» المذاع عبر شاشة قناة «الحياة»، جولة ميدانية داخل قرية جريس بالمنوفية، التي وصلت إلى العالمية في صناعة الفخار.
يعمل في المهنة منذ 55 عامًاقال عبد السلام المهدي، أحد صناع الفخار بقرية جريس بالمنوفية، إنه يعمل في هذه المهنة منذ 55 عامًا، حيث بدأها منذ ولادته، متابعًا: «كل شخص داخل قرية جريس متخصص في نوع معين من الفخار، وجميع الأعمال تتم يدويًا».
وأضاف خلال لقاء مع الإعلامي محمد مصطفى شردي ببرنامج «الحياة اليوم»: «الفخار المكسر والغير قابل للبيع نرميه، ويخسر ثمنه».
الفخار يشكل يدويًاوتابع: «الفخار عبارة عن قطعة من الطين يتم تشكيها يدويًا ومدة الإنتاج غير محددة كل فخارة وسهولة عملها والطقس يؤثر على عمل ومدة صنع الفخار».