ماركو رويس يكشف سبب انضمامه إلى لوس أنجلوس الأمريكي
تاريخ النشر: 16th, August 2024 GMT
كشف النجم الألماني ماركو رويس، نجم فريق بوروسيا دورتموند السابق، أنه لم يرغب في البقاء بالدوري الألماني لكرة القدم أو في أي دوري أوروبي آخر، بعدما قرر إنهاء مسيرته مع «أسود فيستفاليا» وعدم تمديد عقده مع الفريق، وهو ما دفعه للانتقال لنادي لوس أنجيليس جالاكسي الأمريكي.
ورحل المخضرم ماركو رويس، المولود في مدينة دورتموند، عن النادي الألماني هذا الصيف بعدما قضى 12 عامًا بين جدرانه، توج خلالها مع الفريق بكأس ألمانيا مرتين، ليوقع عقدًا مع فريق لوس أنجلوس جالاكسي حتى نهاية موسم 2026.
وقال رويس في مقابلة أجراها مع شبكة «سكاي» مساء أمس الخميس: «كان من الواضح بالنسبة لي أنني لا أريد بالتأكيد البقاء في الدوري الألماني. ولأكون صادقا، لم تكن أوروبا خيارا بالنسبة لي أيضا، لأنني كنت أريد أن أفعل شيئا مختلفا تماما في نهاية مسيرتي الرياضية».
وشدد اللاعب الألماني المخضرم إلى انتقاله لولاية كاليفورنيا الأمريكية، حيث قال: «جاء الاتصال بلوس أنجيليس جالاكسي في وقت مبكر للغاية، وأتممت المفاوضات على الفور».
From Dortmund to the City of Angels ????
We have signed Marco Reus to a two-and-a-half-year contract through the end of the 2026 MLS season.
????: https://t.co/R9UjTA0eGq | @kinecta pic.twitter.com/AUF1DvKA5E
— LA Galaxy (@LAGalaxy) August 15, 2024
وأضاف: «العيش هنا في الولايات المتحدة ليس سيئا للغاية، كان هذا أيضا عاملًا كبيرًا في قدرتي على حسم انتقالي سريعًا».
ورغم ذلك، اعترف رويس بأنه سيفتقد الدوري الألماني كثيرًا وخاصًة ملعب «سيجنال إيدونا بارك» معقل بوروسيا دورتموند، حيث قال: «عندما تتاح لك الفرصة للعب أمام 80 ألف مشجع لفترة طويلة. فهذا شيء ستفتقده إلى الأبد، لا يوجد ملعب في العالم يتميز بهذا الصخب مثله».
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: بوروسيا دورتموند لوس أنجلوس ماركو رويس بوروسيا رويس أنجلوس جالاكسي الألماني ماركو رويس لوس أنجلوس الأمريكي
إقرأ أيضاً:
"تأثير الحملات الصليبية على علاقة الأقباط بحكام مصر" رسالة دكتوراه بإكليريكية الأنبا رويس
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
ناقش الباحث الراهب القس باخوميوس آڤا مينا، في قسم الآباء وتاريخ الكنيسة بالكلية الإكليريكية اللاهوتية بالأنبا رويس، رسالته بعنوان "تأثير الحملات الصليبية على علاقة الأقباط بحكام مصر من 1095م حتى 1291م"، وذلك للحصول على درجة الدكتوراه.
تكونت لجنة المناقشة من الأنبا مكاري، الأسقف العام ووكيل الكلية، عضوًا مناقشًا، ونجلاء حمدي بطرس، رئيسًا ومشرفًا، والقس باسليوس صبحي، مشرفًا ثانيًا، وإسحق إبراهيم عجبان، عضوًا مناقشًا.
في ختام المناقشة، منحت اللجنة الباحث درجة الدكتوراه بتقدير "امتياز مع مرتبة الشرف"، وأوصت بطبع الرسالة وتوزيعها بين الكليات اللاهوتية، وقد حضر المناقشة عدد من الآباء الكهنة والباحثين.
وأوضح الباحث أن دراسته تناولت التأثيرات الدينية والاجتماعية والسياسية التي أحدثتها الحملات الصليبية على الأقباط في مصر، خاصة في فترات الاضطرابات والتغيير التي شهدتها البلاد نتيجة لهذه الحروب، كما تم تسليط الضوء على دور الكنيسة القبطية في الحفاظ على هويتها وسط تلك التحديات.