أطعمة ومشروبات تسبب اصفرار وتآكل الأسنان.. منها الليمون والبرتقال
تاريخ النشر: 16th, August 2024 GMT
مشكلة اصفرار الأسنان وتآكل المينا من أكثر المشكلات الشائعة التي تواجه الكثيرين، وتعود أسباب هذه المشكلة إلى عوامل عديدة، منها العادات الغذائية الخاطئة، فالأحماض الموجودة في بعض الأطعمة والمشروبات تعمل على إذابة مينا الأسنان وتسبب تغير لونها، في هذا التقرير، يقدم الدكتور محمد محمود، طبيب أسنان، شرحًا علميًا مبسطًا لهذه المشكلة وكيفية الوقاية منها خلال تصريحاته لـ «الوطن».
وحسب تصريحات الدكتور محمد محمود الذي أشار إلى أن الأحماض تضر بالأسنان واللثة بشكل كبير، مشيرا إلى أن المشروبات الحمضية جاءت كالتالي:
الليمون البرتقال الكاري صلصة الطماطم البنجر التوت المشروبات الغازية القهوة الحلوى الخل البلسمي عصير الكرز الشاي مياه الفيتامينات الخل أقراص فيتامين (C) عصائر الفاكهةوأضاف الدكتور محمد محمود، طبيب أسنان، أنه يمكن الوقاية من تآكل الأسنان عن طريق الحدّ من ملامسة الأحماض للأسنان، كما أن تدخين السجائر يؤدي أيضَا إلى اصفرار الأسنان، وتآكل المينا، ويمكن الوقاية من ذلك من خلال اتباع النصائح التالي:-
كما نصح طبيب الأسنان أنه يجب غسل الأسنان مرتين، الأولى في الصباح والثانية في المساء، أما الأشخاص المدخنين يجب غسلها 3 مرات يوميًا، بعد تناول الطعام بنصف ساعة، لأن الأحماض الموجودة في الطعام تهاجم مينا الأسنان، لذا يجب اختيار معجون أسنان به نسبة عالية من «الفلوريد».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: إصفرار الأسنان الأسنان الوقایة من
إقرأ أيضاً:
مسئول عسكري أردني سابق: إسرائيل تستغل ضعف سوريا لتثبيت وجودها
قال الفريق قاصد محمود، نائب رئيس هيئة الأركان الأردنية الأسبق، إن إسرائيل تمضي في تصعيدها العسكري داخل الأراضي السورية دون رادع حقيقي، مستغلة حالة الضعف التي تعاني منها سوريا على الصعيدين الأمني والسياسي، إلى جانب الوضع الاقتصادي المتدهور.
وأوضح خلال مداخلة مع الإعلامي محمد عبيد، على قناة "القاهرة الإخبارية"، أن غياب قوة رادعة لإسرائيل على الأرض السورية، في ظل انشغال النظام السوري بأزماته الداخلية، يفتح الباب أمام تل أبيب للتمدد ميدانيًا، وتثبيت وجود عسكري تدريجي في مناطق الجنوب السوري، وقد يمتد إلى الشمال الشرقي وحتى الحدود العراقية.
تركيا وسورياوأضاف محمود أن "الاختراق الدبلوماسي بين تركيا وسوريا في الآونة الأخيرة أثار حفيظة إسرائيل، ودفعها إلى تسريع خطواتها العدوانية والتوسعية، في محاولة منها لفرض أمر واقع على الأرض قبل أن يترسخ الحضور التركي الذي قد يغيّر ميزان القوى في الجغرافيا السورية."
وأكد أن ما يجري في جنوب سوريا "ليس مجرد استهدافات جوية"، بل يشمل بناء قواعد مؤقتة جرى تحصينها لاحقًا، بالإضافة إلى إجراءات أمنية تمنع السكان المحليين من الوصول إلى أراضيهم الزراعية، ما يعكس سياسة إسرائيلية تهدف إلى إدارة تلك المناطق عسكريًا وأمنيًا، ضمن مشروع طويل الأمد.