أمانة العاصمة المقدسة تشارك في مبادرة “خليك واعي” للتوعية بأضرار المخدرات
تاريخ النشر: 9th, August 2023 GMT
المناطق_واس
تشارك أمانة العاصمة المقدسة في مبادرة “خليك واعي” للتوعية بأضرار المخدرات، والتي تنظمها جمعية “كفى” بالعاصمة المقدسة، وذلك ضمن البرامج التثقيفية والتوعوية.
وأوضح المتحدث الرسمي لأمانة العاصمة المقدسة أسامة زيتوني، أن الأمانة تولي الجانب التوعوي التثقيفي اهتماماً كبيراً انطلاقاً من دورها المجتمعي، من خلال المشاركة في الحملات التوعوية والمبادرات والمناسبات المختلفة بالتعاون مع الجهات الحكومية والأهلية والجمعيات الخيرية.
وأشار إلى أن المبادرة انطلقت الأسبوع الماضي والتي من المقرر أن تستمر لمدة شهر بمكة المكرمة، مبيناً أن الأمانة جهزت عدداً من المواقع والحدائق العامة تضمنت حديقة النوارية، وممشى بطحاء قريش، وحديقة الحسينية، وممشى النسيم، وحديقة الشرائع، ومخطط 11 ، إضافةً للعديد من المواقع الأخرى التي يرتادها الجمهور بأعداد كبيرة.
وأوضح الزيتوني؛ أن المبادرة ستحتوي على عدد من الفعاليات والبرامج والمسابقات الثقافية، إلى جانب وجود عيادات متنقلة تقدم العلاج، والاستشارات الطبية حول قضايا الإدمان وكيفية التعامل والتعافي منه، إضافةً لإقامة معرض مصاحب يعرض خلاله أفلاماً توعوية.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: أمانة العاصمة المقدسة
إقرأ أيضاً:
بابا الفاتيكان يفتح “بابا مقدسا” للمرة الأولى داخل سجن في روما
ديسمبر 26, 2024آخر تحديث: ديسمبر 26, 2024
المستقلة/- زار البابا فرنسيس أحد أكبر مجمعات السجون في إيطاليا يوم الخميس وفتح “بابا مقدسا” خاصا في إطار طقوس ما يعرف باسم اليوبيل أو (السنة الكاثوليكية المقدسة 2025).
وقال الفاتيكان إن هذه أول مرة يفتح فيها “حبر أعظم بابا مقدسا داخل مؤسسة إصلاحية”.
وفي كلمة للمئات من السجناء والحراس والموظفين في مجمع سجن ربيبيا على مشارف روما قال البابا إنه يريد فتح الباب، وهو يقع داخل كنيسة السجن وواحد من خمسة أبواب ستفتح في السنة المقدسة، لإظهار أن “الرجاء لا يخيب”.
وأضاف البابا “في اللحظات الصعبة، يعتقد الإنسان أن كل شيء قد انتهى، وأن ليس هناك حلول. ولكن الرجاء لا يخيب أبدا”.
وافتتح البابا السنة الكاثوليكية المقدسة يوم الثلاثاء. ويُعتبر اليوبيل الكاثوليكي وقتا للسلام والمغفرة والعفو. وسيستمر هذا اليوبيل، المخصص لموضوع الرجاء، حتى السادس من يناير/ كانون الثاني 2026.
وعادة ما تحل السنوات المقدسة كل 25 عاما وتشهد فتح أربعة “أبواب مقدسة” في روما بما يرمز إلى باب الخلاص لدى الكاثوليك.
ولا تفتح الأبواب الموجودة في الكنائس البابوية بروما إلا خلال سنوات اليوبيل.
وقال الفاتيكان إن فتح “الباب المقدس” في سجن ربيبيا بروما كان المرة الأولى التي يفتح فيها بابا مثل هذا الباب في سجن منذ أن أطلق البابا بونيفاس الثامن طقس اليوبيل في عام 1300.
وأظهر البابا اهتماما خاصا بالسجناء منذ توليه البابوية قبل 11 عاما. وغالبا ما يزور السجون في روما وفي جولاته الخارجية.
المصدر: يورونيوز