عمرو دياب يشارك لقطات من حفله في مهرجان العلمين.. كانت ليلة لا تُنسى
تاريخ النشر: 16th, August 2024 GMT
نشر الفنان عمرو دياب مقطع فيديو قصير، استعاد فيه جزءا من حفله بالعلمين الجديدة التي كانت كاملة العدد، بعد حضور آلاف المحبين له.
وأعرب الهضبة عن سعادته بها، بوصفها بأنّها ليلة لا تُنسى، وسط تفاعل مئات المتابعين في التعليقات ممن حضروا حفله، مؤكدين أنّه كان حفلا فوق الخيال، عبر صفحته الرسمية على «إنستجرام».
وشارك الفنان عمرو دياب مقطع فيديو قصير من حفله في العلمين، يوم الجمعة الماضية، عبر صفحته الرسمية على «إنستجرام»، وعلق قائلًا: «استعادة سحر ليلة الجمعة الماضية في مهرجان العلمين، الجمهور، الطاقة، اللحظات التي لا تنسى - كانت ليلة لا تُنسى».
View this post on Instagram
A post shared by Amr Diab (@amrdiab)
تفاعل الجمهور مع الفيديو الذي شاركه الفنان عمرو دياب وعلق المتابعين: «بس أنت تغني وإحنا معاك»، «حفل فوق الخيال، كل حفلة وأنت جميل يا عمور ودايما التوب ووزير السعادة»، «والأعظم في كل الأوقات».
حفلة أسطورية لـ«الهضبة»وشهدت حفلة الفنان عمرو دياب في العلمين على مسرح «يو أرينا»، يوم الجمعة الماضية، حضور جماهير كبير، حتى أن جميع التذاكر قد نفذت، وكانت في إطار التعاون بين الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية وموسم الرياض وهيئة الترفيه السعودية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مهرجان العلمين العالم عالمين مدينة العلمين الجديدة الفنان عمرو دیاب من حفله
إقرأ أيضاً:
مهرجان بيروت ترنّم على الموعد: لا صوت يعلو فوق صوت الموسيقى
تعود الموسيقى لتصدح في أجواء العاصمة ضمن مهرجان "بيروت ترنّم" الذي يُفتتَح الشهر المقبل، ببرنامج "يركّز على السلام". وتنطلق الدورة السابعة عشرة للمهرجان بعنوان "لا صوت يعلو فوق صوت الموسيقى" في 4 كانون الأول وتستمر إلى 23 منه، وتجمع فنانين لبنانيين بمعظمهم مع بعض المشاركين الأجانب، ضمن حفلات تقام كالعادة في كنائس وسط العاصمة الأثرية، لكنّ المنظّمين حرصوا أيضا هذه السنة على توسيع النطاق الجغرافي للحدث ليمتد الى كنائس خارج العاصمة.وكتبت" النهار": قالت مؤسِسَة المهرجان ورئيسته ميشلين أبي سمرا، إنّ في إقامته هذه السنة "تشديدا على أن لا صوت يعلو على صوت الموسيقى". ولفتت متأثرة إلى أن "بيروت ترنّم" يأتي هذه السنة "ليرمم أرواح اللبنانيين الكئيبة" في خضمّ دمار الحرب والألم الناجم عنها.
وشدد المدير الفني لمهرجان "بيروت ترنم" توفيق معتوق على أن تنظيم المهرجان في الوقت الراهن "شهادة قوية على الوحدة من خلال الموسيقى".
وينطلق المهرجان بـ"قداس التتويج " Coronation Mass لموزار، تُحييه وسط قناطر كنيسة مار يوسف للآباء اليسوعيين في بيروت السوبرانو ميرا عقيقي والباس باريتون سيزار ناعسي والميتزو سوبرانو غريس مدوّر، بمشاركة جوقة الجامعة الأنطونية والاوركسترا اللبنانية بقيادة توفيق معتوق. ويختتم بحفلة أوبرالية في كنيسة مار مارون الأثرية تحيها الميتزو سوبرانو ماري -جو أبي ناصيف.
وفي البرنامج موعد آخر مع الأوبرا في حفلة عنوانها "تينور وكونتر تينور" تجمع التينور مارك رعيدي والكونتر تينور ماتيو الخضر برفقة ثلاثة موسيقيين في كنيسة مار مارون الجميزة التي تُعتبر من أهم معالم بيروت الأثرية.
كذلك يطل التينور بشارة مفرج في حفلة اوبرالية ميلادية، فيما تؤدي المغنية ماريان سعيد أغنيات من وحي الميلاد.
وتشارك في المهرجان جوقات لبنانية عدة، من أبرزها جوقتا "الفيحاء" و"فيلوكاليا".
ويستضيف "بيروت ترنّم" موسيقيين شبابا من إسبانيا وبلجيكا نالوا جوائز عدة، يعزفون على الكمان والتشيللو والبيانو، في حفلتين كلاسيكييتين.
ولا تقتصر الأجواء على الموسيقى الكلاسيكية بل تشمل أيضا الموسيقى الشرقية، من خلال حفلة للمؤلف وعازف العود زياد الاحمدية يرافقه نضال ابوسمرا على الساكسفون ومكرم ابو الحسن على الكونترباس.
ويلتقي الجمهور عازف العود والمغني فراس الأندري وفرقته في حفلة عنوانها "مقامات وإيقاعات".
وشاء منظمو المهرجان أن يوسعوا هذه السنة النطاق الجغرافي لحفلاته، إذ أن "بيروت تمتد في كل مكان"، بحسب أبي سمرا.
وتطلّ المغنية اللبنانية غادة شبير في حفلة في بلدة قرنة شهوان عنوانها "سبحان الكلمة"، فيما تحيي المغنية الشابة كارلا شمعون حفلة عنوانها "ضوء الأمل" في دير مرمم حديثا الى الشمال من العاصمة، أما ريبال وهبة فتغني في دير في منطقة البلمند.
وحرصت أبي سمرا على استبعاد الموسيقى الاحتفالية استشعارا بالظروف الراهنة، لكنها تمسكت بـ"الحفاظ على مستوى المهرجان الموسيقي الرفيع الذي يساهم في ارتقاء الروح".