طعن والد لامين يامال والشرطة الكتالونية تكشف آخر التطورات
تاريخ النشر: 16th, August 2024 GMT
وقع الهجوم في موقف للسيارات في مدينة ماتارو قرب برشلونة، حيث يعيش والد يامال، بعد مشاجرة بين نصراوي ورجال آخرين يعيشون أيضا في ذلك الحي، بحسب الشرطة..
التغيير: (وكالات)
تم القبض على أربعة مشتبه بهم فيما يتعلق بالهجوم بسكين على والد لاعب كرة القدم الإسباني الشاب لامين يامال، حسبما أفاد المكتب الصحفي للشرطة الكتالونية لشبكة CNN الخميس.
ذكرت شرطة إقليم كتالونيا أن منير نصراوي، والد نجم برشلونة البالغ من العمر 17 عاما، دخل المستشفى وهو في حالة خطيرة الأربعاء بعد إصابته بطعنتين.
وفي بيان على “إنستغرام” الخميس، قال نصراوي إنه “يشعر بتحسن” وشكر الجميع على رسائل الدعم التي أرسلوها.
ووقع الهجوم في موقف للسيارات في مدينة ماتارو قرب برشلونة، حيث يعيش والد يامال، بعد مشاجرة بين نصراوي ورجال آخرين يعيشون أيضا في ذلك الحي، بحسب الشرطة.
وقامت الشرطة المحلية من ماتارو بفض الشجار السابق، وأظهر مقطع فيديو من تلك الحادثة والد يامال وهو يرتدي قميصًا عليه اسم ابنه.
وقالت الشرطة لشبكة CNN إن المشتبه بهم ليس لديهم سجل جنائي سابق لدى الشرطة. وتم اعتقال ثلاثة في وقت متأخر من الأربعاء، بعد ساعات قليلة من الهجوم، واعتقل الرابع الخميس.
وقال المكتب الصحفي للشرطة إن جميع المشتبه بهم يواجهون تهمة محتملة بالاعتداء وينتظرون تقديمهم للمحاكمة في موعد أقصاه الاثنين المقبل.
وشوهد يامال، الذي كان لاعبًا رئيسيًا في فوز إسبانيا ببطولة أمم أوروبا 2024، في حصة تدريب برشلونة الخميس، قبل المباراة الافتتاحية للفريق في الدوري الإسباني ضد فالنسيا السبت.
وتم اختيار لاعب كرة القدم المراهق كأفضل لاعب شاب في البطولة بعد تسجيله هدفاً رائعاً في نصف النهائي ضد فرنسا ثم صناعة هدف نيكو ويليامز في فوز الفريق 2-1 على إنجلترا في النهائي.
الوسومإقليم كتالونيا برشلونة لامين يامالالمصدر: صحيفة التغيير السودانية
كلمات دلالية: إقليم كتالونيا برشلونة لامين يامال
إقرأ أيضاً:
العثور على قنابل داخل معرض تيسلا والشرطة تحقق.. صور
وكالات
عثرت الشرطة الأمريكية، الاثنين، على قنابل وأجهزة حارقة داخل صالة عرض تيسلا في مدينة أوستن بولاية تكساس، بعد تلقي بلاغ من متصل مجهول.
ووفقًا لصحيفة “ديلي ميل” البريطانية، فإن الأجهزة المشبوهة التي تم العثور عليها، والتي صُنعت لتكون عبوات حارقة يمكن أن تُحدث دمارًا واسع النطاق عند انفجارها، وضعت حاليًا تحت حراسة الشرطة دون وقوع أي إصابات أو أضرار.
ولم يتضح بعد من المسؤول عن زرع هذه العبوات أو توقيت الحادث، فيما لا يزال التحقيق جارياً لتحديد ملابسات، وسط شكوك بأن الحادث مرتبط بقرارات إيلون ماسك، قائد “إدارة كفاءة الحكومة” (DOGE)، الذي سرّح عشرات الآلاف من الموظفين لتقليل الإنفاق.
ولم يتم اعتقال أي مشتبه به حتى الآن، فيما تأتي هذه الواقعة ضمن سلسلة هجمات استهدفت معارض تيسلا مؤخرًا.