لبنان ٢٤:
2025-04-07@13:29:25 GMT

فيروس جدري القردة يقلق العالم.. هل وصل الى لبنان؟

تاريخ النشر: 16th, August 2024 GMT

فيروس جدري القردة يقلق العالم.. هل وصل الى لبنان؟

أكّد الاختصاصي في الأمراض الجرثومية الدكتور جاك مخباط أنّ "جدري القردة، طفرة جديدة، تنتشر بسرعة وتؤدي الى الوفاة".

وكشف، في حديث الى "صوت لبنان"، عن "30 إصابة في "جدري M" في لبنان عولجت"، لافتاً إلى أنّ "العدوى تأتي عبر العلاقات الحميمة".

.

المصدر: لبنان ٢٤

كلمات دلالية: فيروس جدري القردة العالم لبنان

إقرأ أيضاً:

متى سنعيش؟

متى يحين الوقت الذي نعيش فيه كما يعيش العالم، بعدل ومساواة وحريات وحقوق وتقدير عام؟

متى سيعيش اليمنيون في ستر وعافية وكرامة وسيادة ، بعيدًا عن آلام لقمة العيش، وأعباء مصاريف اليوم، وصعاب الغد، وتدخلات الخارج وخذلان الداخل؟

متى نستقر في وطن لا يعرف الحروب، ولا يحتضن الصراعات ونيران الخلافات، ولا يكون أقصى حلم لمواطنيه العيش بأمان؟

متى سنعيش في وطن خالٍ من الأخبار المأساوية والأحداث التدميرية، وحوادث العنف والقتل والاشتباكات والمواجهات؟

متى نتوقف عن سماع أن فلانا قُتل، أو فلانا لم يتمكن من النوم، أو فلانا رحل إلى الله مظلوما؟

متى نعيش في واقع بلا فقر أو مجاعة أو انعدام للأمن الغذائي والأمان الشخصي والاستقرار العام؟ متى تتوقف شكاوى الجوع والفقر وتراجع العملة وغلاء الأسعار وجشع التجار ؟

متى سيكون لدينا مسؤولون يشعرون بآلام المواطنين وأنات الفقراء وصيحات الثكالى وصرخان المجروجين في الزنازين والسجون ؟

متى ستكون لدينا حكومة محترمة همها الوطن والمواطن، قبل ملء الجيوب وتدمير الشعوب وقهر القلوب؟

متى سيكون لدينا دولة واحدة موحدة خالية من المليشيات والمسلحين والفوضى و”العصيد والعجين”؟

متى يتنفس اليمن السعيد هواء الحرية والأمان، بدلًا من رائحة البارود والهوان؟

متى ينعم اليمنيون بثرواتهم وأموالهم وأحلامهم؟ ومتى يحققون أهدافهم وطموحاتهم، ولو باليسير منها؟

متى يكون للدم اليمني قيمة حقيقية وفعلية، فلا يُسفك هنا ولا هناك؟ ومتى يحظى اليمني باحترام كبير في العالم، ويتحرك بحرية ويتنقل دون قيود أو عقوبات؟ متى يصبح لليمن مطارات وطرق ومنافذ ومشاريع حقيقية تحظى باهتمام العالم وتريح قلوبنا وتسعد مشاعرنا ؟

متى نستيقظ ونحن بلا هم ولا غم ولا حروب ولا صراعات ولا قيود أو عذابات؟

متى سيكون لليمني حرية في الحركة في بلده والعمل والقول والفعل والتفكير، دون ظلم أو قهر أو اعتقال واختطاف وإهلاك؟

متى يستيقظ اليمنيون ويعملون من أجل وحدة موقفهم ووحدة وقوة بلدهم وسعادة وطنهم وراحة مواطنيهم؟

متى يكون هذا؟ ومتى نكون؟

حتى متى تشكو منا!

مقالات مشابهة

  • بتكوين تهبط إلى أدنى مستوى في 5 أشهر
  • العراق يتصدر العالم في استيراد البقوليات التركية بـ 22 مليون دولار
  • ترامب: الرسوم الجمركية دواء
  • أمريكا وما أدراك ما أمريكا !
  • كيف غيّرت حرب صدام مع إيران وجه الشرق الأوسط واقتصاد العالم؟
  • صمت لا يُغتفر
  • ترامب بين الأقوال والأفعال
  • رسوم ترامب .. أغنى 3 أشخاص في العالم يخسرون ثروة طائلة
  • متى سنعيش؟
  • وزارة الصحة: استراتيجية استباقية للوقاية من فيروس الورم الحليمي البشري