لبنان ٢٤:
2025-02-23@00:54:50 GMT

3 أسباب لوقوع حرب بين إسرائيل وحزب الله!

تاريخ النشر: 16th, August 2024 GMT

3 أسباب لوقوع حرب بين إسرائيل وحزب الله!

كتب سمير سكاف في" اللواء": كل المؤشرات تدلّ على أنه يصعب تجنّب مواجهات كبرى، شاملة أو محدودة، بين إسرائيل وحزب الله، وبالتالي بين إسرائيل ولبنان.ثلاثة أسباب تفتح الباب أمام حرب محتملة تتخطّى قواعد الاشتباك. وهي:
1- استمرار الحرب على غزة!
2- الاستمرار بمسلسل الاغتيالات!
3- عودة المهجّرين الإسرائيليين «قسراً» الى قرى ومستوطنات شمال إسرائيل!!
السؤال الأساسي بالنسبة للمستوطنين «المهجرين» الى الداخل الإسرائيلي هو كيف يمكن أن يعودوا الى «منازلهم» والى «قراهم»؟ وكيف تكون عودتهم آمنة؟ وكيف يمكن منع حزب الله من استهدافهم بالصواريخ القصيرة والمتوسطة المدى؟ وكيف يمكن تعطيل أي خطر من قبل حزب الله لتنفيذ 7 أكتوبر جديد، يوماً ما؟
ولن يتجاوب حزب الله بالتأكيد مع الجهود الديبلوماسية بالانسحاب الى شمال الليطاني! وهو سيستمر باتهام إسرائيل بعدم تنفيذها من جانبها للقرار 1701.

كما إنه لن يخضع للتهديدات الإسرائيلية. لا بل يجيب على التهديدات بتهديدات مضادة! ولذلك، فإن محاولة تجنّب الحرب قد تفشل لأسباب عديدة!
في الواقع، لا آموس هوكشتاين، ولا إيف لودريان، ولا غيرهم من الموفدين الى لبنان والى إسرائيل يملكون عصا سحرية!
وعلى الرغم من ضرورة التخاطب، ولو غير المباشر، فإن اندلاع الحرب أو عدم اندلاعها بين إسرائيل وحزب الله مرتبط بالتطور العسكري الميداني، وخاصة بتأمين عودة المستوطنين الى «قراهم» في شمال إسرائيل، وتأمين أمنهم على المدى البعيد! وطالما ليس هناك إجابة سياسية واضحة على هذه المسألة، فالجواب العسكري واضح... جداً!

المصدر: لبنان ٢٤

كلمات دلالية: بین إسرائیل

إقرأ أيضاً:

خالد الجندي: الحج لا يمكن تعويضه بالصلاة في المسجد

أكد الشيخ خالد الجندي، عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، أن النبي ﷺ أوضح في حديثه الصحيح أن: «من مشى إلى صلاة مكتوبة في جماعة فهي كحجة، ومن مشى إلى صلاة تطوع فهي كعمرة تامة»، مشيرًا إلى أن هذا الحديث يبرز فضل الصلاة في الجماعة وأداء النوافل، وكيف يمكن أن ينال المسلم أجرًا عظيمًا بعمل بسيط كالمحافظة على الصلاة.

الصلاة لا تغني عن أداء الحج الفعلي

وأضاف الجندي، خلال حلقة برنامج «لعلهم يفقهون» المذاع على قناة «dmc»، أن هذا الأجر العظيم لا يعني أن الصلاة في الجماعة تُسقط عن المسلم فريضة الحج، مؤكدًا أن الحج لا يمكن تعويضه بالصلاة في المسجد، موضحًا أن الحديث الشريف يشير إلى أجر تقديري وليس بديلًا فعليًا لأداء مناسك الحج.

الأجر على سبيل التقدير لا المطابقة

وأوضح عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية أن هذه النصوص تعكس تقدير الله للأعمال الصالحة، كما هو الحال في قوله تعالى: «ليلة القدر خير من ألف شهر»، فالمقصود هنا أن فضل ليلة القدر عظيم، لكن لا يعني أن من قام بها كمن جاهد في سبيل الله لمدة ألف شهر.

وأردف: «الأمر نفسه ينطبق على فضل الصلاة في المسجد الحرام، حيث ورد أنها تُعادل 100 ألف صلاة، لكن هذا لا يعني أن من صلى فيه ركعة واحدة يُكافئ من صلى 100 ألف ركعة في أماكن أخرى، بل هو تقدير لفضل الصلاة فيه وليس تطابقًا فعليًا بين الأجرين».

مقالات مشابهة

  • مجلة لوبوان: "هل يمكن للولايات المتحدة أن تنفصل عن حلف شمال الأطلنطي في أوروبا"
  • عاجل.. كوريا الشمالية تهدد أمريكا وإسرائيل تؤكد هوية جثة شيري بيباس وحزب الله يستعد لتشييع نصر الله
  • "ريا نوفوستي": روسيا تعدل مشروع القرار الأمريكي بشأن القضاء على أسباب الأزمة الأوكرانية
  • استمرار المساعي الديبلوماسية لتحرير التلال الخمس: باريس محبطة وحزب الله متحفظ
  • بالفيديو.. هذا ما استهدفته إسرائيل ليلا على الحدود
  • باسيل وحزب الله... تباينات لا تلغي التقارب
  • خالد الجندي: الحج لا يمكن تعويضه بالصلاة في المسجد
  • حركتا أمل وحزب الله: بقاء إسرائيل في جنوب لبنان مرفوض
  • العلاقات بين إسرائيل وتركيا تتأرجح.. بسبب إيران وحزب الله؟
  • بيان مشترك لـأمل وحزب الله: نرفض بقاء الإحتلال فوق أي جزء من الأراضي اللبنانية الجنوبية