تشهد مدن ومناطق مختلفة في ليبيا انقطاعات واسعة في الشبكة الكهربائية، بسبب تجربة تجريها شركة "سيمنز" الألمانية.
وقالت الشركة العامة للكهرباء في منشور على "فيسبوك": " تجارب فنية لشحن أحد دوائر جنوب طرابلس الجديدة سعة 400 ك.ف ، رفقة شركة سيمنس الألمانية بالتحديد بمنطقة جنزور وسيعود التيار الكهربائي فور الانتهاء من هذه التجارب".
وقد انتقد مغردون على منصة X انقطاع الكهرباء وكتبت مغردة: "الله يرزينا فيك يا شركة سيمنس ماحد قالك محتاجين محطة كهرباء جديدة رجعولنا الكهرباء على غرب ليبيا من غير جو عاد".
موظفي شركة الكهرباء على من تكذب وانت حياتك كلها شركة سيمنس يا كذاب
الله يرزينا فيك يا شركة سيمنس ماحد قالك محتاجين محطة كهرباء جديدة رجعولنا الكهرباء على غرب ليبيا من غير جو عاد
ليك ربع ساعة قاطعة الكهرباء واحني هالمسلسل سكرنا كتابه عاد خلاص
شركة كهرباء ليبيا بدل ما تبيعو صفقة مولدات يا حمار بيعو اجهزة تصنيع بيتكوين اقل شي نتعلمو حاجة فيها فايدة يا بهيم انت وياه
علاش تقطع فالكهرباء حتى تبيع مولد ماعنداش فايدة يا حمار بيع حاجة فيها فايدة واحني علينا نشتغلو ولا يهمك انى جاهزة نتعلم اي شي مش مهم
وكتب آخر: "بسبب شحن محول في جنزور ليبيـا بالكامل من غير كهرباء".
بسبب شحن محول في جنزور
ليبيـا بالكامل من غير كهرباء
????????
في شئ pic.twitter.com/CfRuHvZiLG
فيه اللي قالو حتى الشرق!
توا ريت حد كاتب خبر هذا..
مش بلاك اوت … يشحنوا في محطة جديدة بتخش للخدمة على الشبكة . محطة جنزور تقريباً . كملوها واشوي ويرجع الضي .
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: كورونا الطاقة الكهربائية طرابلس من غیر
إقرأ أيضاً:
عودة تدريجية للتيار الكهربائي في العاصمة البرتغالية بعد انقطاع شامل في شبه الجزيرة الإيبيرية
المناطق_واس
بدأ التيار الكهربائي يعود تدريجيًا إلى عدة أحياء في العاصمة لشبونة، وذلك بعد انقطاع واسع النطاق شمل كامل أراضي البرتغال، حسبما أعلنت شركة الكهرباء البرتغالية.
وأعلن رئيس الوزراء البرتغالي لويس مونتينيغرو، مساء الاثنين، أن هذا الوضع الخطير وغير المسبوق يُتوقع أن يعود إلى طبيعته في جميع أنحاء البلاد خلال الساعات القليلة المقبلة.
وسُجلت عودة تدريجية للكهرباء في عدة أحياء من لشبونة، بينما تعمل الفرق التقنية على إعادة الاستقرار الكامل للشبكة الوطنية.
وشهدت إسبانيا والبرتغال انقطاعًا كهربائيًا واسع النطاق أدى إلى شلل في البنية التحتية الحيوية، مما أثر في ملايين السكان وتسبب في اضطرابات كبيرة في وسائل النقل والاتصالات والخدمات العامة.
ولم تصدر السلطات البرتغالية حتى الآن بيانًا رسميًا حول أسباب الانقطاع المفاجئ، في انتظار التحقيقات التقنية الجارية.