تفسير حلم رؤية اللون الأحمر في المنام للعزباء.. خير أم حذر؟
تاريخ النشر: 16th, August 2024 GMT
أحلام عديدة يراها الأشخاص في منامهم، قد يكون بعضها مرتبطًا بما مر به خلال يومه من متاعب وعمل وضغوط حياتية، وأخرى قد تكون بمثابة تحذير أو بشرى خاصة بالرائي، ومن بين تلك الأحلام التي يراها كثيرون هي اللون الأحمر، لذا يتساءلون عن دلالة رؤية اللون الأحمر، خاصةً إذا كانت الرائية فتاة، على غير العادة في المنام وما يعنيه.
يفسر ابن سيرين في كتابه «تفسير الأحلام» رؤية اللون الأحمر في المنام للعزباء بأن ذلك يدل على قرب خطبتها أو زواجها، ويُعبر عن الحياة الجديدة والفرح والسرور، وحال إذا رأت العزباء في المنام أنها ترتدي فستانا أحمر وكان طويلا فيدل ذلك على صلاح في الدنيا والدين مع وجود بعض اللهو.
رؤية الفستان الأحمر القصيروبحسب «ابن سيرين»، يمكن أن يدل الفستان الأحمر القصير أن هذه الرؤية غير جيدة وتدل على تقصيرها في دينها وكذلك ضعف في صحتها، أو تقدم عريس لها غير كُفء لها وتعاني من بعض المشاكل العاطفية معه ويسبب لها آلاما نفسية.
وحال رأت العزباء الألوان الفاتحة على وجه العموم، دليلا على كثرة السعادة والخير الذي تناله في القريب، وذلك بعد أن مرت بفترات قاسية في حياتها.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: تفسير حلم تفسير الأحلام الأحلام اللون الأحمر فی المنام
إقرأ أيضاً:
صعيدية تنال الدكتوراه في سن الستين: العمر ليس عائقا أمام تحقيق الأحلام
قدم برنامج "السفيرة عزيزة" الذي يُعرض على قناة "دي إم سي" نموذجًا مشرفًا لسيدة من صعيد مصر حصلت على درجة الدكتوراه في سن الستين، حيث كان موضوع رسالتها "رموز الحماية عند القدماء المصريين".
وقالت الدكتورة سوسن علي، الموجه العام بمديرية التربية والتعليم في أسيوط، إنها كانت تحمل هدفًا منذ طفولتها وكانت تعشق الدراسة، كما كانت دائمًا تشجع أولادها على التعلم والاجتهاد لتحقيق التفوق.
وأضافت: "كنت أعمل على تنظيم وقتي بين وظيفتي وتربية أولادي، حيث كانت الأولوية دائمًا لأبنائي، تليها وظيفتي ثم دراستي".
وأشارت إلى أنها أنهت دراستها للماجستير في ست سنوات، منها سنة واحدة توقفت فيها عن الدراسة بسبب امتحانات الثانوية العامة لابنها.
العمر وتحقيق الأحلاموذكرت أن موضوع الماجستير تناول مفردات الفن الشعبي في بلاد المغرب العربي كمدخل لتطوير مشغولة معدنية.
وتابعت: "كان عنوان رسالتي في الماجستير نادرًا، وقد قمت بالبحث عنه كثيرًا، وكانت مصادره محدودة للغاية، حيث لم يكن هناك في مصر سوى رسالة واحدة تتعلق به".
وأكدت الدكتورة سوسن علي، أن العمر ليس عائقًا أمام التعليم أو تحقيق الأهداف، طالما أن هناك إصرارًا على تحقيق الأحلام، معبرة عن سعادتها بما حققته.