شن فرع شركة مياه الشرب والصرف الصحى بنقادة، بالتنسيق مع الوحدة المحلية لمركز ومدينة نقادة،  حمله لضبط وصلات المياه الغير مرخصه، وذلك في إطار الحفاظ على مرفق مياه الشرب،  تنفيذا لتوجيهات الدكتور خالد عبدالحليم محافظ قنا.

حيث نجحت الحملة، في إزالة التعديات الواقعة على خط المياه الخاص بالشركة، وذلك بعد اكتشاف  وصلات  مياة غير قانونية،  تستخدم لرى الزراعات الواقعة على إمتداد حوض السواقى بالمنطقة الصحراوية بنطاق مركز نقادة.

وقال حسين الزمقان رئيس الوحدة المحلية لمركز ومدينة نقادة، أنه تم رفع خط 2 بوصه بطول 500 متر، و150 متر مواسير و200 متر خراطيم كانت تستخدم في رى زراعات وأشجار بحوض السواقى بالمنطقة الصحراوية الخالية من السكان، وتم اتخاذ كافة الإجراءات القانونية اللازمة نحو المخالفين.

المصدر: بوابة الفجر

إقرأ أيضاً:

محلل سياسي: إسرائيل تستخدم الاستيطان والتهجير لتنفيذ مخططها بضم الضفة

أكد المحلل السياسي جهاد حرب، أن الحرب الآن في الضفة الغربية بشكل فعلي أكبر من قطاع غزة على المستوى العسكري، لكن الحرب في قطاع غزة استمرت على مدار 15 شهر وتدمير والعدوان الغاشم على الشعب الفلسطيني، موضحًا أن الهدف الأساسي للحكومات الإسرائيلية المتعاقبة هو السيطرة على الضفة الغربية والممارسات التي اتبعتها على مدار السنوات الماضية هي للسيطرة والهيمنة وضمها تدريجيًا.

فرصة تاريخية للهيمنة

وأوضح «حرب»، خلال مداخلة عبر الإنترنت مع الإعلامية عزة مصطفى ببرنامج «الساعة 6»، المُذاع عبر شاشة «الحياة»، أن جميع الممارسات وأن كانت تختلف عن الحين والأخر لكن بقت السياسة الممنهجة للحكومات الإسرائيلية هو تستخدم الاستيطان المكثف وتهجير الفلسطينيين كوسيلة لتنفيذ هذا المخطط، مؤكدًا أن المستوطنين يرون اليوم أن هناك فرصة تاريخية للهيمنة وضم الضفة الغربية.

وتابع: «الكنيست والحكومة الاسرائيلية ربما يعتقدون أن عام 2025 هي فرصه لاتخاذ القرار السياسي بعمليه ضم أجزاء من الضفة الغربية إلى إسرائيل»، مشددًا على أن تركيز إسرائيل على الضفة لأن هدفها هو ضمها.

أساليب متعددة للسيطرة على الأرض

وشدد على أن إسرائيل تستخدم أساليب متعددة للسيطرة على الأرض، تشمل بناء مستوطنات جديدة وتوسيع القائم منها، إقامة بؤر استيطانية رعوية، تحويل مساحات واسعة إلى مناطق عسكرية مغلقة، وعزل الفلسطينيين في «كانتونات» مغلقة، مؤكدًا أن الاحتلال يعمل على تقطيع أوصال الضفة، من خلال إغلاق القرى والمدن بالحواجز العسكرية والبوابات، ما يعوق حركة الفلسطينيين، بينما يُسمح للمستوطنين بحرية التنقل، مما يعزز السيطرة الإسرائيلية على الأرض.

مقالات مشابهة

  • محلل سياسي: إسرائيل تستخدم الاستيطان والتهجير لتنفيذ مخططها بضم الضفة
  • خبير عسكري: لهذه الأسباب يدفع الاحتلال بأسلحة للضفة لم تستخدم منذ 2002
  • لخلافات مالية.. شاب يصيب شقيقه الأكبر بطلقات نارية خلال مشاجرة بقنا
  • لجنة الصناعة بالغرفة تناقش تعزيز تنافسية المنتج العُماني محليًّا وعالميًّا
  • ريلمي تطلق أول هاتف مصنع محليًا .. Realme C55 بمواصفات مميزة وسعر منافس
  • الذهب يواصل مكاسبه عالميًا ويرتفع محليًا وسط طلب قوي
  • طقس السبت: أجواء باردة مع صقيع محلي بعدد من المناطق
  • اليوم.. الحكم على مؤسس حملة «تطهير المجتمع» بتهمة تأسيس كيان غير مرخص
  • باحث سياسي: نتنياهو يستخدم انفجارات تل أبيب ذريعة لاستباحة الضفة الغربية
  • تزايد الإعدامات في السعودية.. هل تستخدم قضايا المخدرات ذريعة للتصفية السياسية؟