الأنبا بطرس دانيال يكشف سر رفض المركز الكاثوليكي عرض فيلم "حب السيما"(فيديو)
تاريخ النشر: 16th, August 2024 GMT
كشف الأنبا بطرس دانيال، رئيس المركز الكاثوليكي للسينما، عن سبب رفض المركز الكاثوليكي لعرض فيلم "بحب السيما" للفنانة ليلى علوي والفنان محمود حميدة.
مصطفى بكري يستعرض شهادة الفريق كامل الوزير بشأن اعتصام رابعة (فيديو) مصطفى بكري يُحذر من اندلاع حرب إقليمية نتيجة ما يحدث في غزة (فيديو)وقال الأنبا بطرس دانييال في حواره مع الإعلامي حمدي رزق ببرنامج "نظرة" المذاع على فضائية "صدى البلد" مساء اليوم الخميس، "حضرت فيلم العرض الخاص لفيلم بحب السيما، وأخبرت ليلى علوي برأيي قولتلها فيلم فنيا جميل لكن مينفعش يتعرض عندنا، لكن كله إهانات ومبالغ فيه".
وأضاف "أنا راهب وفنان وتتم دعوتي لمهرجانات السينما حول العالم بصفتي رئيس المركز الكاثوليكي للسينما، المركز له معايير في تقييم الفيلم فهو ينتمي لجهة دينية".
وأشار إلى أنه تعمد الرد خلال زيارته لإيطاليا على الشائعات الخاصة بوضع المصريين في مصر، متابعًا "نعرض الأفلام على لجان دينية في حالة لو المحتوى متعلق بالأديان".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الإعلامي حمدي رزق الأنبا بطرس الفنان محمود حميدة المركز الكاثوليكى للسينما حالة حمدي رزق ليلي علوى مهرجانات السينما المرکز الکاثولیکی
إقرأ أيضاً:
وليد رشاد يكشف العلاقة بين ثقافة التريند والجرائم .. فيديو
أكد وليد رشاد، أستاذ علم الاجتماع بالمركز القومي للبحوث الاجتماعية والجنائية، أن التغيير هو سنة الحياة، ولكنه قد يكون إيجابيًا أو سلبيًا، مشددا على أهمية التمسك بالقيم والأخلاق في المجتمع مهما كانت الظروف.
خلال لقائه مع الإعلامية فاتن عبد المعبود في برنامج "صالة التحرير" على قناة صدى البلد، أشار رشاد إلى أن السمة السائدة حاليًا في المجتمع هي العنف، حيث شهدت العديد من المحافظات جرائم قتل بشعة، مثل حادثة قتل طالبة المنصورة وطالب بورسعيد وابنة قتلت والدتها.
وأضاف وليد رشاد أن العلاقات الاجتماعية تعاني من التفكك في الوقت الراهن، مما ساهم في زيادة الجرائم، بالإضافة إلى تراجع المسؤوليات الاجتماعية بين الأفراد وانتشار الفردية والأنانية.
وأوضح رشاد أن التطور الكبير في التكنولوجيا ساهم في انتشار العنف في المجتمع، وأن فقدان الأمان أدى إلى فقدان الثقة، مما زاد من حدة هذه الظاهرة.
كما أكد وليد رشاد أن الأسرة تتحمل المسؤولية الأساسية عن جرائم القتل التي يرتكبها الأطفال أو الطلاب، مشيرًا إلى أن غياب التربية السليمة والمسؤولية، بالإضافة إلى نقص الحوار الفعّال، أدى إلى توجه الأبناء نحو التكنولوجيا واستكشاف محتوى عنيف.
ونوه وليد رشاد إلى أن ثقافة التريند التي أصبحت شائعة في مجتمعنا تتعارض مع المعايير والقيم الأخلاقية التي نشأنا عليها، كما أن الدافع الرئيسي وراء هذه الثقافة هو الرغبة في الشهرة والربح السريع.