أكد الأنبا بطرس دانيال، رئيس المركز الكاثوليكي للسينما، أنه كان يزامل أحد عناصر الإخوان في المدرسة بالمرحلة الإعدادية، لافتًا إلى أنه ساعد هذا الشاب في الامتحانات؛ لإظهار هدف أن الأخوة محبة وشكره هذا الشاب على هذا الموقف النبيل، حتى تغير الشاب بعدها وترك الانضمام للجماعة الإخوانية.

مصطفى بكري يستعرض شهادة الفريق كامل الوزير بشأن اعتصام رابعة (فيديو) مصطفى بكري يُحذر من اندلاع حرب إقليمية نتيجة ما يحدث في غزة (فيديو) سر صداقته بداعية

وأشار " دانيال" خلال لقائه مع الإعلامي حمدي رزق ببرنامج "نظرة" المذاع على فضائية "صدى البلد" مساء اليوم الخميس، إلى أن هناك شباب إخوان مغيبين وينفذون أجندة فقط للمرشد والجماعة دون وعي، موضحًا أن سر صداقته بالشيخ أسامة القوصي حينما سمعه في إحدى الخطب وعلم عنه الاعتدال، حتى تم اللقاء في حفل إفطار بشهر رمضان أعدته الكنيسة.

وأضاف أن الصداقة بينهما توسعت حتى صارا دائما في صداقة وصلت لحد الأخوة، وتوسعت الصداقة حتى تم تدشين صفحات باسم الراهب والشيخ، والحديث عن الكتب السماوية، كل في ديانته، مستكملا: أحب الأفلام الدينية –إسلامية ومسيحية- ما دام كانت هادفة، والأفلام لكنسية لدينا ضعيفة.

زيارته لشريهان

وبشأن غلاء الأسعار، تابع بطرس دانيال قائلا: يؤلمني غلاء الأسعار الذي يؤرق المواطنين، ولمست الكثير من الإنجازات التي دشنتها الدولة سواء حياة كريمة أو إسكان اجتماعي وبناء كنائس ومساجد وطرق.. وغيرها.

وبشأن زيارته لشريهان، قال "سيدة محجبة جاءت لي وطلبت توصيل روايتها لشريهان، وبالفعل طلبتها شريهان وجلسنا سويا ساعتين تقريبا، وتحدثت عن مشوارها الفني وحياتها الخاصة وخصوصيتها.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: الإعلامي حمدي رزق الأنبا بطرس المركز الكاثوليكى للسينما المرحلة الاعدادية بطرس دانيال

إقرأ أيضاً:

جمعية الصداقة اللبنانية- السعودية: لحكومة خالية من الأعراف والمحاصصة

أشارت جمعية الصداقة اللبنانية السعودية في بيان، إلى ان "الحكومة التي يتطلع اللبنانيون ورؤساؤهم المنتخبون مؤخرا، يجب أن تكون خالية من المحاصصات والشوائب القانونية المصنّفة دون وجه حق بـ "الأعراف" وما دأبت عليه السلطات المتعاقبة طيلة ثمانية وعشرين سنة من خرق للدستور وانتهاك للقانون".

وطالبت "بدل الإستهتار برأي المواطن والمسؤولين الفعليين خاصة من أثبتوا ولاءهم للدولة وطالبوا بها وناضلوا من أجلها، باستبعاد وإقصاء مبدأ المحاصصات لتنتهي مفاعيل الإدعاءات والإتهامات تارة بالإقصاء وطورا بالمؤامرات وما إلى ذلك من محاولات الإبتزاز التي تفرض على رئيس الحكومة المكلف، فخارطة الطريق التي حددها الحكم الجديد ممثلا بالرئيسين جوزاف عون ونواف سلام واضحة وجليّة ولا غبار عليها، وهو ما يؤكده الجميع، وباعتمادها يمكن أن تكون الحكومة الجديدة واعدة بوقف البحث عن مخارج وحلول وفرض أشكال من التشكيلة الوزارية لا تحتوي عرف المحاصصة ولا على التسلّط المعطّل تحت أي ظرف ووصف وقع، ولا تحكّم للمرجعيات المتحاصصة يضع العراقيل أمام الحكومة بقصد الإبتزاز أو المقايضات، وعلى الجميع الإنزواء في أحزابهم والسعي لدعم الدولة، وهذا هو دورهم فقط خاصة في هذا الوقت، ودعم تشكيل حكومة سياسية من مختصين بوضع ورسم الخطط التنفيذية للوزارات التي سيتولون الوصاية عليها، فمبدأ فصل السلطات يطبّق حتى على الوزراء، الذي يسطون حاليا ومنذ عدة حكومات، على وظائف المدراء العامين ورؤساء الدوائر، ويرون أن صلاحياتهم تخولهم التصرف بالوزارات فيما هم وزراء وصاية يشرفون على أعمال الوزارات لينظموها ويمنعوا الإخلال بها، وهذا يصنّف فسادا في الإدارة".

  

مقالات مشابهة

  • رئيس المعهد الفني الأنطوني التقى الراعي: نصلي كي يكون عهد العماد عون ازدهار للوطن
  • جمعية الصداقة تنظم اول ندوة حوارية عن سورية في روما
  • ترامب يكشف عن موعد زيارته للصين
  • برلمانية تسخر من تبريرات الحكومة بشأن موجة غلاء أسعار الغذاء
  • وزير الفلاحة: غلاء أسعار الدجاج غير مرتبط بنقص في الإنتاج
  • سعود بن صقر: توطيد علاقات الصداقة والتعاون مع اليابان
  • الأنبا دانيال يترأس القداس الإلهي بكنيسة السيدة العذراء بروما
  • جمعية الصداقة اللبنانية- السعودية: لحكومة خالية من الأعراف والمحاصصة
  • غلاء سعر “سمك الفقراء” يرفع المخاوف قبل حلول رمضان
  • جزارو إسطنبول يقترحون حلاً لمواجهة غلاء الأسعار!