احتمال تكوّنها في عسير وجازان.. ماذا تعرف عن الأعاصير القُمعية؟
تاريخ النشر: 16th, August 2024 GMT
نبه المركز الوطني للأرصاد من احتمال حدوث "أعاصير قُمعية" في أجزاء من منطقتي عسير وجازان اليوم الجمعة، كتأثيرات مصاحبة للأمطار الغزيرة التي تشهدها المنطقتان.
وحسبما ذكر موقع الإدارة الوطنية الأمريكية للمحيطات والغلاف الجوي (NOAA)، فإن الأعاصير القمعية أو ما يعرف بالتورنادو (Tornado)، هي دوامات هوائية عنيفة، وهي ظاهرة طبيعية تتمثل في عمود من الهواء يدور بسرعة كبيرة ويمتد من قاعدة سحابة رعدية قوية إلى سطح الأرض.
أخبار متعلقة خطوات تغيير كلمة المرور في نظام نور6 نصائح لتنظيم الوقت خلال الدراسة.. ابدأ بالمهام الصعبةوهذه الأعاصير تشبه قمعًا ضخمًا يتكون من الغبار وقطرات الماء، وقد تصل سرعتها إلى مئات الكيلومترات في الساعة.كيف تتشكل الأعاصير القمعية؟تتشكل الأعاصير القمعية نتيجة تصادم تيارات هوائية دافئة ورطبة مع تيارات هوائية باردة وجافة داخل السحب الرعدية، هذا التصادم يؤدي إلى دوران الهواء بسرعة كبيرة، ويشكل القمع المميز لهذه الأعاصير.
الإنذار الأحمر - #منطقة_عسير - #البرك #القحمة
للتفاصيل https://t.co/XVRsVZzglL #الإنذار_المبكر #طقس_السعودية#المركز_الوطني_للأرصاد pic.twitter.com/qYDKic2nFU— المركز الوطني للأرصاد (NCM) (@NCMKSA) August 15, 2024المناطق الأكثر عرضة للأعاصير القمعيةتنتشر الأعاصير القمعية في العديد من مناطق العالم، ولكنها أكثر شيوعًا في:
الولايات المتحدة: خاصة في منطقة السهول الكبرى.
أستراليا: وتعرف باسم "ويلدي".
أوروبا: خاصة في المناطق الشرقية.
آسيا: في بعض المناطق مثل الهند وبنغلاديش.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: العودة للمدارس العودة للمدارس العودة للمدارس اليوم الدمام المملكة العربية السعودية أخبار السعودية المركز الوطني للأرصاد
إقرأ أيضاً:
ماذا يحصل لو عادت كل قطعة إلى بلدها؟ كم عدد القطع الأثرية البريطانية الموجودة في المتحف الوطني هناك؟
إنها منحوتات موجودة في غير موطنها، ومضى على انتقالها مدة طويلة، فماذا يُفترض أن يكون مصيرها؟ لقد أحيا الاجتماع الأخير بين رئيسي الوزراء البريطاني واليوناني مرة أخرى جدلًا طويل الأمد حول ما إذا كان على المملكة المتحدة إعادة منحوتات البارثينون، المعروفة أيضًا باسم رخام إلغين ماربلز.
ظهرت تقارير تفيد بأن الحكومة اليونانية تعتقد أن نظيرتها البريطانية لن تعيق إعادة المنحوتات الأثرية إلى أثينا بعد الآن. يأتي ذلك في أعقاب الاجتماع الذي عُقد بين كير ستارمر وكيرياكوس ميتسوتاكيس في وقت سابق من الشهر الجاري.
يعود تاريخ المنحوتات إلى عام 447 قبل الميلاد، وهي عبارة عن مجموعة من الزخارف الرخامية التي تعود إلى معبد أثينا، أو معبد البارثينون الموجود على جبل الأكروبوليس في أثينا، وهو من أشهر المعالم السياحية في اليونان وفيه قلعة كبيرة.
ومع ذلك، قالت بريطانيا إن موقفها من إعادة تلك المجموعة لم يتغير، مشيرة إلى أن الأمر يتعلق بالمتحف البريطاني، حيث توجد المنحوتات. وأضافت أن الحكومة لا خطط لديها لتغيير القانون الذي يسمح بإعادتها بشكل دائم.
ادعى اللورد إلغين، السفير البريطاني لدى الدولة العثمانية في أوائل القرن التاسع عشر، أنه حصل على إذن لإزالة حوالي نصف المنحوتات المتبقية من معبد البارثينون، متذرعاً بالحرص على الحفاظ عليها. وتم نقلها فعلا إلى المتحف البريطاني، ومنذ ذلك الحين أصبحت هناك نقطة خلاف كبيرة بين المملكة المتحدة واليونان.
يزعم البعض أن اللورد إلجين كان يحاول إنقاذ المنحوتات من الدمار، بينما يزعم آخرون أن السيد الاسكتلندي كان أرستقراطياً جشعاً وقد سرق الرخاميات من موطنها، ما يعكس المطامح الاستعمارية البريطانية الأوسع نطاقاً في ذلك الوقت.
وغالباً ما يؤدي هذا النقاش إلى نفاش أوسع أوسع حول ما إذا كان ينبغي على المملكة المتحدة أن تعيد الرخاميات إلى بلدانها الأصلية، فضلاً عن المزاعم بأن المتحف البريطاني سيصبح فارغا إذا أعيدت منه كل "مسروقات" المملكة المتحدة المزعومة.
عند إجراء بحث عن العلامات الخاصة بالبلدان في مطويات المتحف البريطاني المنشورة على الإنترنت، يظهر أن أكثر من 650,000 قطعة أثرية مصدرها إنجلترا أو اسكتلندا أو ويلز أو إيرلندا الشمالية، ويأتي الجزء الأكبر من إنجلترا.
وتُعد بريطانيا أكبر مساهم منفرد بالقطع الأثرية في المتحف البريطاني من بين دول أوروبا والعالم. فهي تمتلك حوالي أربعة أضعاف ما تمتلكه البلدان التالية الأكثر انتشاراً، بما في ذلك العراق وإيطاليا. وتأتي حوالي 66,000 قطعة أثرية من اليونان، وفقًا لقاعدة البيانات على الإنترنت.
وقال المتحف البريطاني إنه حتى مع وجود أكثر من مليوني سجل لمجموعاته الأثرية، فإن المفهرس منها على الانترنت لا يتجاوز النصف.
ويذكر أن "القطع الأثرية" يمكن أن تشير إلى أي شيء كالصور والأوراق النقدية والقطع الصغيرة من الفخار وحتى المنحوتات والمجوهرات الأكبر والأكثر فخامة، كما أن الطريقة التي حصل عليها المتحف البريطاني تختلف أيضًا.
أكبر قطع المتحف من أماكن أخرى.. مطالبات لاستعداتهاعلى الرغم من أن إنجلترا هي أكبر مساهم في المتحف من حيث الحجم، إلا أن القطع الأكثر تميزاً في المتحف هي الأكثر إثارة للجدل، وقد جاءت من الخارج غالبا.
من أشهر المعروضات في المتحف تماثيل من ضريح هاليكارناسوس (وهي مدينة إغريقية تعرف اليوم على أنها في بودروم التركية)، وتمثال نصفي لرعمسيس الأكبر، وحجر رشيد من مصر، وهو لوح شهير منقوش عليه بلغتين وثلاثة نصوص.
يُعتقد أنه تم العثور على حجر رشيد في أواخر القرن الثامن عشر، أثناء حملة نابليون بونابرت في مصر. اكتشف الجنود الفرنسيون اللوح صدفة أثناء الحفر، وتم تسليمه لاحقًا إلى البريطانيين بموجب معاهدة الإسكندرية عام 1801 بعد هزيمة نابليون.
Relatedبسبب ارتدائهن الكوفية الفلسطينية.. متحف في نيويورك يفصل 3 موظفاتاكتشف ثقافة سكان اليابان الأصليون من قبائل الآينو: متحف أوبوبوي ومهرجان ماريمومتحف التاريخ الطبيعي يطلق موسم الأعياد بتصميم جديد لسترة عيد الميلادوطالب نشطاء مصريون بإعادته قائلين إن احتفاظ المتحف البريطاني بالحجر هو رمز "للعنف الثقافي الغربي ضد مصر".
وفي مكان آخر في أفريقيا، طالبت نيجيريا بإعادة منحوتات بنين البرونزية، وهي مجموعة من المنحوتات التي تضم رؤوسًا تذكارية وقطعًا من الشعارات الملكية والحلي الشخصية.
وادعى المسؤولون النيجيريون أن القطع الأثرية هي "موضوع نهب"، بينما يقول المتحف البريطاني أن لديه "علاقات إيجابية" مع القصر الملكي في مدينة بنين. كما تريد إثيوبيا استعادة مجموعة "مقدالا" التي تتضمن قطعًا لها علاقة بالطقوس مثل الكؤوس والأسلحة والمجوهرات وتوابيت.
Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية تريد لقاءهم بعد 35 عاما من تصوريهم.. أمل خارج المألوف تسعى له مصورة تقيم معرضا في متحف تيت بلندن المتحف البريطاني يتلقّى أكبر تبرع في تاريخه بدفع أكثر من خمسة ملايين يورو.. استطاع متحف أكسفورد الاحتفاظ بلوحة من عصر النهضة ومنع بيعها للأجانب متحفإثيوبياآثاراليوناننيجيريامصر