تُعتبر الأظافر القوية والصحية من علامات الجمال والعناية الشخصية الجيدة، لكن في بعض الأحيان، يمكن أن تكون الأظافر ضعيفة وقابلة للتكسر بسبب عوامل متعددة مثل نقص التغذية أو التعرض المفرط للمواد الكيميائية. 

ولحسن الحظ، هناك العديد من الوصفات الطبيعية التي يمكن أن تساعد في تقوية الأظافر وتحسين صحتها، وفيما يلي نقدم لك طريقة عمل وصفة طبيعية بسيطة وفعالة لتقوية الأظافر باستخدام مكونات متاحة في المنزل.


 

وصفة طبيعية لتقوية الأظافر

المكونات:

- 2 ملعقة كبيرة من زيت الزيتون

- 1 ملعقة كبيرة من عصير الليمون

- 1 فص من الثوم (مفروم ناعماً أو مهروساً)

- 1 ملعقة صغيرة من العسل


 

طريقة التحضير

1. إعداد المزيج:

   - في وعاء صغير، امزج زيت الزيتون مع عصير الليمون. 

   - أضف الثوم المفروم والعسل إلى الخليط. 

   - قلّب المكونات جيداً حتى تتجانس تماماً.


 

2. تطبيق الوصفة:

   - باستخدام فرشاة صغيرة أو قطعة قطن، ضع المزيج على أظافرك وتأكد من تغطية الأظافر والمنطقة المحيطة بها جيداً.

   - اترك المزيج على أظافرك لمدة 10-15 دقيقة للسماح للمكونات بالتفاعل مع الأظافر.


 

3. إزالة المزيج:

   - بعد مرور الوقت، اغسل يديك بالماء الدافئ والصابون لإزالة المزيج.


 

4. تكرار العملية:

   - لتقوية الأظافر بشكل فعال، كرر هذه الوصفة 2-3 مرات في الأسبوع.


 

فوائد المكونات

- زيت الزيتون:

يحتوي على أحماض دهنية وفيتامينات تساعد في ترطيب الأظافر ومنع جفافها.

- عصير الليمون:

يساعد في تقوية الأظافر وتحفيز نموها بفضل احتوائه على فيتامين C ومضادات الأكسدة.

- الثوم:

يحتوي على مركبات تساعد في تعزيز صحة الأظافر وتقويتها، وله خصائص مضادة للبكتيريا.

- العسل:

يعمل كمرطب طبيعي يساعد في تحسين مرونة الأظافر ويقيها من الجفاف والتكسر.


 

باستخدام هذه الوصفة الطبيعية، يمكنك تعزيز صحة وقوة أظافرك بطرق آمنة وفعالة، فالاهتمام المنتظم بالأظافر واتباع نظام غذائي متوازن يمكن أن يعزز النتائج ويؤدي إلى أظافر صحية وجميلة.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الأظافر تقوية الأظافر الأظافر الصحية

إقرأ أيضاً:

إليك الفوائد والأضرار .. ماذا يحدث عند تناول الثوم يوميا؟

يعد الثوم من أفضل المواد الطبيعية التى تساعد فى حماية الجسم من عدد كبير من الأمراض وبالرغم من هذا فهو يسبب بعض الأضرار في الحالات التالية.

ووفقا لما جاء في موقع ويبمد نعرض لكم اهم فوائد الثوم الصحية

تحسين صحة القلب

وجد باحثون في كلية الطب بجامعة إيموري أن أحد مكونات زيت الثوم، وهو ثنائي أليل ثلاثي الكبريتيد، يساعد على حماية القلب بعد النوبات القلبية وأثناء جراحة القلب و انخفضت نسبة تلف أنسجة القلب المصابة لدى الفئران التي تلقت هذا المكون بعد النوبات القلبية بنسبة 61% مقارنةً بالفئران غير المعالجة.

كشفت الدراسة أن هذا المكوّن قد يُخفّض تضخم القلب في نموذج فأر مصاب بقصور القلب ويلزم إجراء المزيد من الأبحاث لفهم تأثيراته على البشر.

أظهرت مكملات الثوم، وخاصةً مستخلص الثوم المُعتّق، أنها تُخفّض ضغط الدم لدى الأشخاص المصابين بارتفاع ضغط الدم ويبدو أن ذلك يعود جزئيًا إلى منع تضيّق الأوعية الدموية ورغم أن تأثيرات الثوم تُضاهي تأثيرات أدوية ضغط الدم القياسية، إلا أن الأشخاص الذين يعانون من نقص في فيتامين ب قد لا يستفيدون من هذه الفائدة.

وُجد أن زيت الثوم يحمي من اعتلال عضلة القلب ، وهو نوع من أمراض القلب المزمنة يُعدّ السبب الرئيسي للوفاة بين مرضى السكري وبعد اعطاء الفئران المصابة بالسكري زيت الثوم، حدثت تغيرات مرتبطة بحماية القلب أكثر من الفئران المصابة بالسكري في المجموعة الضابطةولكن هناك حاجة إلى مزيد من البحث لفهم آثاره على البشر.

تقليل خطر الإصابة بالعدوى

يُعرف الثوم على نطاق واسع بقدرته على مكافحة البكتيريا والفيروسات والفطريات، وحتى الطفيليات.

 ووجدت إحدى الدراسات أن الأليسين، وهو مكون نشط في الثوم الطازج المطحون، يتمتع بخصائص مضادة للفيروسات، كما أنه فعال ضد مجموعة واسعة من البكتيريا، بما في ذلك سلالات الإشريكية القولونية المقاومة للأدوية المتعددة.


كما وُجد أن الأليسين يتمتع بخصائص مضادة للفطريات، بما في ذلك ضد المبيضة البيضاء، التي تُسبب عدوى الخميرة و يُساعد تأثيره المضاد للطفيليات على مكافحة الطفيليات المعوية الرئيسية، بما في ذلك الجيارديا كما أظهرت دراسات أخرى أن الأليسين يُمكن أن يُساعد في تثبيط نمو بكتيريا المكورات العنقودية الذهبية المقاومة للميثيسيلين ( MRSA ).انخفاض تخثر الدم

أظهرت دراسات عديدة أن الثوم يُقلل من احتمالية تكوّن جلطات الدم. وقد يُشكّل هذا خطرًا على بعض الأشخاص أيضًا. أشارت إحدى التجارب العشوائية مزدوجة التعمية إلى أن مستخلص الثوم المُعتّق، على عكس الثوم الطازج أو مُكمّلات الثوم الأخرى، لا يزيد من خطر النزيف لدى المرضى الذين يتناولون الوارفارين.


انخفاض خطر الإصابة بالسرطان

ربطت بعض الدراسات الثوم - وأنواعًا أخرى من عائلة الثوم - بانخفاض خطر الإصابة ببعض أنواع السرطان. وقد وجدت دراسة صحة المرأة في ولاية أيوا، التي شملت أكثر من 40 ألف امرأة تتراوح أعمارهن بين 55 و69 عامًا، أن تناول الثوم قد يقلل من خطر الإصابة بسرطان القولون .

وجدت دراسة استمرت 30 عامًا وشملت 125,000 شخص أن تناول الثوم يرتبط بانخفاض خطر الإصابة بسرطان المعدة.

  كان لدى المشاركين الذين تناولوا الثوم خمس مرات أو أكثر في الاسبوع أكبر انخفاض في خطر الإصابة، بينما كان لدى من تناولوه أقل من مرة واحدة أسبوعيًا أعلى خطر للإصابة بسرطان المعدة.


كما وجدت دراسة صينية أجريت على عدة مئات من مرضى سرطان الرئة أن الاستهلاك المنتظم للثوم الخام كان مرتبطا بانخفاض خطر الإصابة بسرطان الرئة.

أضرار الثوم


الضرر الرئيسي لتناول الثوم هو خصائصه المُميِّعة للدم وإذا كنت لا تتناول الثوم عادةً،

فلابد من استشارة طبيبك قبل إضافته إلى نظامك الغذائي.

 تفاعلات الأدوية

ابتعد عن الثوم إذا كنت تتناول بالفعل مضادًا للتخثر، مثل الكومادين (الوارفارين) أو الهيبارين، لأن تأثير الدواء في تسييل الدم قد يزداد عند تناول هذا الطعام.

مقالات مشابهة

  • الثوم وعلاقته بمرض السكري!
  • الوصفة السحرية لذهن حاد لا يشيخ ..أسرار بسيطة لزيادة التركيز وتقوية الذاكرة
  • الوصفة السحرية للحفاظ على ذهن حاد
  • لماذا يعد عصير الرمان الطازج أكثر مشروب صباحي صحي؟
  • وصفة لعمل قهوة مثلجة رخيصة وسهلة التحضير
  • عصير اليقطين الصحي بالعسل
  • وصفة اقتصادية.. طريقة عمل البان كيك بالخطوات
  • أفضل ماسك لتفتيح البشرة من أول مرة بمكونات طبيعية
  • إليك الفوائد والأضرار .. ماذا يحدث عند تناول الثوم يوميا؟
  • لقاء سويدان تطمئن الجمهور على الحالة الصحية لـ نجوى فؤاد