سر الأظافر القوية| وصفة طبيعية بزيت الزيتون والعسل
تاريخ النشر: 16th, August 2024 GMT
تُعتبر الأظافر القوية والصحية من علامات الجمال والعناية الشخصية الجيدة، لكن في بعض الأحيان، يمكن أن تكون الأظافر ضعيفة وقابلة للتكسر بسبب عوامل متعددة مثل نقص التغذية أو التعرض المفرط للمواد الكيميائية.
ولحسن الحظ، هناك العديد من الوصفات الطبيعية التي يمكن أن تساعد في تقوية الأظافر وتحسين صحتها، وفيما يلي نقدم لك طريقة عمل وصفة طبيعية بسيطة وفعالة لتقوية الأظافر باستخدام مكونات متاحة في المنزل.
المكونات:
- 2 ملعقة كبيرة من زيت الزيتون
- 1 ملعقة كبيرة من عصير الليمون
- 1 فص من الثوم (مفروم ناعماً أو مهروساً)
- 1 ملعقة صغيرة من العسل
طريقة التحضير
1. إعداد المزيج:
- في وعاء صغير، امزج زيت الزيتون مع عصير الليمون.
- أضف الثوم المفروم والعسل إلى الخليط.
- قلّب المكونات جيداً حتى تتجانس تماماً.
2. تطبيق الوصفة:
- باستخدام فرشاة صغيرة أو قطعة قطن، ضع المزيج على أظافرك وتأكد من تغطية الأظافر والمنطقة المحيطة بها جيداً.
- اترك المزيج على أظافرك لمدة 10-15 دقيقة للسماح للمكونات بالتفاعل مع الأظافر.
3. إزالة المزيج:
- بعد مرور الوقت، اغسل يديك بالماء الدافئ والصابون لإزالة المزيج.
4. تكرار العملية:
- لتقوية الأظافر بشكل فعال، كرر هذه الوصفة 2-3 مرات في الأسبوع.
- زيت الزيتون:
يحتوي على أحماض دهنية وفيتامينات تساعد في ترطيب الأظافر ومنع جفافها.
- عصير الليمون:
يساعد في تقوية الأظافر وتحفيز نموها بفضل احتوائه على فيتامين C ومضادات الأكسدة.
- الثوم:
يحتوي على مركبات تساعد في تعزيز صحة الأظافر وتقويتها، وله خصائص مضادة للبكتيريا.
- العسل:
يعمل كمرطب طبيعي يساعد في تحسين مرونة الأظافر ويقيها من الجفاف والتكسر.
باستخدام هذه الوصفة الطبيعية، يمكنك تعزيز صحة وقوة أظافرك بطرق آمنة وفعالة، فالاهتمام المنتظم بالأظافر واتباع نظام غذائي متوازن يمكن أن يعزز النتائج ويؤدي إلى أظافر صحية وجميلة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الأظافر تقوية الأظافر الأظافر الصحية
إقرأ أيضاً:
عصير المخلّل..6 فوائد غير متوقعة لماء كبيس الخيار
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- في المرّة المقبلة التي تفتح فيها علبة جديدة من المُخلّلات المقرمشة، احتفظ بعصيرها.
قد تبدو فكرة شرب عصير المُخلّل غريبة وغير شهيّة، لكنّها يمكن أن تعود بفوائد عديدة على صحة الجسم، بحسب ما ذكره الموقع الإلكتروني "Cleveland Clinic" في أمريكا.
كيف ذلك؟
يحتوي عصير المُخلّل على البكتيريا النافعة (البروبيوتيك)تحتوي المُخلّلات المُخمّرة طبيعيًا على كائنات دقيقة مفيدة، تُعرف باسم "البروبيوتيك"، وهي موجودة في العديد من الأطعمة، مثل اللبن، والحبوب الكاملة، والموز، والبصل والثوم، والخرشوف، وفول الصويا، وغيرها.
وأوضح الموقع الإلكتروني الرسمي "Health Direct" في أستراليا أنها تُساعد في منع الإسهال الناجم عن المُضادّات الحيوية، وتقليل أعراض متلازمة القولون العصبي (IBS)، ومنع التهابات الجهاز التنفسي العلوي.
يُساعد عصير المُخلّل على التعافي بعد ممارسة التمارين الرياضيةبشكل عام، تُساعد الكهارل، أو "الإلكتروليت"، في الحفاظ على توازن السوائل بالجسم.
يمكن استهلاك عصير المُخلّل كمصدر طبيعي لترطيب الجسم بعد التمرين، حيث يحتوي على الكثير من الصوديوم والقليل من البوتاسيوم والمغنيسيوم.
وأوضح الموقع الإلكتروني "Cleveland Clinic" في أمريكا أنه يمكن أن يكون مناسبًا للأشخاص الذين لديهم حالة مزمنة تتطلّب المزيد من الصوديوم، والأشخاص الذين لا يحصلون على ما يكفي من الصوديوم في نظامهم الغذائي.