«مشروع البر» يسجل ثلاثة حفظة للقرآن بمسابقة الشارقة
تاريخ النشر: 16th, August 2024 GMT
دبي: الخليج
سجّل مشروع البر لتحفيظ القرآن الكريم فئة الـــذكور، التابع لجمعية دار البر، ثلاثة حفظة للقرآن الكريم، وستة مراكــز متقدمة فــي مسابــقة الــشــارقة للقرآن الكريــم والسنة النبوية فـــي دورتــها السادسة والعشرين، خلال الربع الثاني من عام 2024.
وأوضحت جمعية دار البر أن الطلاب الخاتمين للقرآن الكريم خلال الربع الثاني من عام 2024، طالبان من الجنسية السورية هما: حسان سليم الحصيد، البالغ من العمر47 عاماً، ومحمد خليل إبراهيم، البالغ من العمر14 عاماً، والطالب الثالث من الجنسية اليمنية وهو: عبد الرحمن عبد الملك، البالغ من العمر 22 عاماً.
وقال الرئيس التنفيذي والعضو المنتدب لجمعية دار البر، الدكتور محمد سهيل المهيري: «يستمر مشروع البر فئة الذكور خلال الربع الثاني من عام 2024، في حصده للكثير من الإنجازات، حيث بلغ إجمالي عدد الطلاب لمشروع البر 414 طالباً، منهم 171 مواطناً، و243 وافداً.
كما شارك خمسة طلاب في برنامج «قراء دبي» لإمامة المصلين في صلاة التراويح، والقيام بمساجد إمارة دبي خلال شهر رمضان المبارك.
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: تسجيل الدخول تسجيل الدخول فيديوهات جمعية دار البر القرآن الكريم
إقرأ أيضاً:
أستاذ اقتصاد: مشروع تطوير رأس الحكمة الاستثمار الأهم في آخر 20 عاما
قال الدكتور عمرو سليمان، أستاذ الاقتصاد بجامعة حلوان، إن الدبلوماسية الاقتصادية للدولة المصرية انعكست على كثير ملفات الاقتصاد المصري خلال السنوات القليلة الماضية.
حل أزمة الكهرباءوأضاف «سليمان»، خلال مداخلة مع الإعلامية هاجر جلال، ببرنامج «منتصف النهار»، المذاع عبر قناة القاهرة الإخبارية، أن الدبلوماسية الاقتصادية نجحت خلال الـ10 سنوات الماضية في التعاقد مع شركات كبيرة لتشغيل محطات الكهرباء ونجحت بالخروج بمصر من أزمة نقص الكهرباء.
وتابع: «الرئيس عبد الفتاح السيسي يولي اهتماما كبيرا بملف الطاقة والغاز لتحسين وتطوير الاقتصاد»، مشيرًا إلى الجميع شاهد حقل ظهر الذي يضخ للاقتصاد المصري ما يقرب من مليار دولار سنويًا، وهذا جاء بعد جهود كبيرة من الدولة المصرية.
تعاون مصر وإسبانياوشدد على أن التعاون التجاري والاستثماري المشترك يعد من أهم دعائم شراكة مصر مع إسبانيا، ومصر نجحت في الحصول على واحدة من أهم صفقات الاستثمار الأجنبي في العالم في الـ20 سنة الأخيرة وهي مشروع تطوير رأس الحكمة، وهو ما يعد نجاحات كبيرة للدولة المصرية.