كباشي يطلق اتهامات ضد أمريكا وغضب على بلينكن ويتحدث عن مفاوضات جنيف ومنبر جدة ويبشر المواطنين بالقادم
تاريخ النشر: 16th, August 2024 GMT
تاق برس – قال عضو مجلس السيادة مساعد قائد الجيش السوداني، الفريق أول ركن شمس الدين كباشي، إن الجيش ما زال يملك زمام الأمور واضاف ” سترون متغيرات على الأرض لصالح الدولة والمواطن قريباً.
وقال نرفض مخاطبة وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن لرئيس مجلس السيادة الفريق أول ركن عبدالفتاح البرهان بالجنرال البرهان.
واضاف ” تمسكنا بوفد يمثل الحكومة وليس الجيش، ونوه خلال لقائه وفد مصري في بورتسودان اليوم إن المواطن يريد فعل على الأرض وليس كلام وهذا من حقه ونبشره بالقادم.
وأعلن رفض توسعة منبر جدة وزاد ” لا نريد وسطاء جٌدد غير السعودية والولايات المتحدة والاتحاد الافريقي كما كان الحال في جدة، ونوه إلى أن أمريكا تراوغ ونحن نريد اتفاق سلام عادل يحقق مطلوبات الشعب ويضمن تعويضه على الضرر الكبير الذي تعرض له.
وقال إن أمريكا غير حريصة على تنفيذ اتفاق جدة وليس هناك جهة تستطيع أن تملي علينا قرار، ونوه إلى ان الرئيس البرهان أبلغ محمد بن زايد بأن الإمارات تدعم قوات الدعم السريع عسكرياً وسياسياً ودبلوماسياً وعليهم التوقف عن الدعم ، وبن زايد وعد بالرد على الاتهامات.
وأضاف “إذا لم تتحقق مطالب الشعب، سنستمر في الحرب، ولدينا رؤية واضحة لتنفيذ إعلان جدة ولن نشارك في جنيف بوضعها الحالي إلا لمناقشة تطبيق مقررات جدة وفق مواقيت زمنية محددة.
وقال كباشي” أركان الدولة ثابتة والفاشر لن تسقط بإذن الله.
المصدر: تاق برس
كلمات دلالية: كباشي مفاوضات جنيف منبر جدة
إقرأ أيضاً:
حماس: مؤشرات إيجابية بشأن مفاوضات المرحلة الثانية من اتفاق غزة
كشفت حركة حماس عن مؤشرات إيجابية بشأن مفاوضات المرحلة الثانية من اتفاق غزة.
جاء ذلك حسبما أفادت قناة العربية عاجل.
حصيلة الشهداءقالت حركة المقاومة الفلسطينية حماس، إن حصيلة العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة قد تجاوزت 12 ألف شهيدة فلسطينية، بالإضافة إلى آلاف الجرحى والمعتقلين، في حين نزح مئات الآلاف من المدنيين في ظل استمرار العدوان الوحشي.
وأكدت الحركة، أن ما يجري في غزة هو "وصمة عار على جبين البشرية"، مشيرة إلى أن الصمت الدولي حيال هذه الجرائم يُعدّ مشاركة في الانتهاكات المروعة التي ترتكب بحق الشعب الفلسطيني.
وفيما يخص قضية الأسيرات الفلسطينيات، أكدت حماس أن سجون الاحتلال الإسرائيلي تشهد تزايدا في حالات التعذيب النفسي والجسدي بحق الأسيرات الفلسطينيات، معتبرة أن هذه الانتهاكات تشكل خرقًا صارخًا لجميع الأعراف والمواثيق الدولية التي تضمن حماية الأسرى.