تعيين 144 شاب وفتاة من ذوي الهمم بالإسكندرية
تاريخ النشر: 9th, August 2023 GMT
نجحت مديرية القوى العاملة بالاسكندرية، فى تعين 4430 شابا وفتاة مختلفة المؤهلات و144 شابا وفتاة من ذوى الهمم بالإسكندرية
جاء ذلك تنفيذا لتوجيهات الرئيس عبدالفتاح السيسي رئيس الجمهورية بتوفير "حياة كريمة" للمواطنين وتهيئة سبل العيش الكريم لهم هذا بالإضافة إلى رعاية ذوي الهمم، وتوفير كافة سبل الدعم لهم، والعمل على دمجهم بشكل فعال ومؤثر في المجتمع
وأكد اللواء محمد الشريف محافظ الإسكندرية، على أن مديرية العمل بالمحافظة تعمل على إتاحة أكبر قدر ممكن من فرص عمل لجميع الفئات وعلى رأسهم ذوي الهمم، مشيرا الى أن جميع الجهات التنفيذية بالمحافظة، تعمل على توفير كافة سبل الرعاية لذوي الهمم، والعمل على تقديم كافة الخدمات الممكنة لهم بالمجان ودعمهم.
وأشار الشريف، إلى أن مديرية العمل بالمحافظة برئاسة المهندس محمد كمال؛ وكيل المديرية ؛ قامت خلال شهر يوليو بتعيين 4430 شابا وفتاة من مختلف المؤهلات و144 شابا وفتاة من ذوي الهمم وذلك بمنشآت القطاع الخاص، لافتا إلى أن جميع الأجهزة التنفيذية تعمل على توفير فرص عمل مناسبة للعيديد من شباب المحافظة.
ومن جانبه؛ أوضح وكيل المديرية، انه خلال شهر يوليو تم تعيين 2949 شاب وفتاة من حملة المؤهلات بمؤسسات القطاع الخاص، بالإضافة إلى 1481 شاب وفتاة من غير حملة المؤهلات من أبناء المحافظة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الإسكندرية القوى العاملة ذوي الهمم تعين الشباب شابا وفتاة ذوی الهمم وفتاة من
إقرأ أيضاً:
صعدة.. استشهاد فتى بقصف مدفعي سعودي على مديرية الظاهر
الثورة /
ارتكب الجيش السعودي أمس الجمعة جريمة جديدة، إثر قصف متجدد على المناطق الحدودية بمحافظة صعدة، في تهديد جديد لجهود التهدئة والسلام.
وقالت مصادر محلية بمحافظة صعدة أن فتى استشهد إثر تعرضه لشظايا قصف مدفعي سعودي استهدف عزلة غافرة بمديرية الظاهر.
وبيَّن أن الضحية تعرَّض لشظية أصابته إصابةً بالغة، أدت لاستشهاده على الفور.
وبهذه الجريمة وما سبقها من الجرائم اليومية التي يرتكبها الجيش السعودي بحق سكان المناطق الحدودية، يهدد النظام السعودي جهود التهدئة والسلام، وينساق نحو التصعيد استجابة للرغبة الأمريكية والبريطانية..وتتعرض المناطق الحدودية بصعدة لقصف يومي بمختلف أنواع الأسلحة المتوسطة والثقيلة، ما يسفر عن سقوط مدنيين باستمرار، فيما يواصل الجيش السعودي جرائمه بحق المهاجرين الأفارقة على الرغم من التقارير الدولية التي أدانته لارتكابه مجازر مروعة بحقهم، تحت التعذيب الوحشي والتنكيل بكل الطرق البشعة.
ويؤدي التراخي والتواطؤ الأممي تجاه هذه الجرائم إلى تحفيز جيش الإجرام السعودي على ارتكاب المزيد، ما يؤكد ضرورة الردع لحماية المدنيين والأبرياء.