صحيفة الاتحاد:
2025-01-29@06:05:11 GMT

15 قتيلاً بهجمات إرهابية في النيجر

تاريخ النشر: 16th, August 2024 GMT

نيامي (وكالات)

أخبار ذات صلة مقتل 52 شخصاً غرقاً غرب النيجر وفاة 52 شخصاً جراء فيضانات غرب النيجر

أعلنت النيجر مقتل 15 مدنياً وإصابة عدد غير محدد مطلع الأسبوع في هجمات شنها إرهابيون واستهدفت قرى في منطقة تيلابيري غرب البلاد، قرب الحدود مع بوركينا فاسو.
وجاء في بيان للجيش النيجري: أنه «في منطقة ميهانا، ارتكبت عناصر إرهابية أعمال عنف شنيعة عدة ضد السكان المدنيين العزل، وجاءت الخسائر فادحة ومأسوية: قُتل 14 شخصاً وجرح كثر»، من دون الإشارة إلى أي تاريخ.

 
كذلك أعلن الجيش مقتل مدني وجرح ثلاثة في المنطقة نفسها في اشتباك مع إرهابيين.
وكانت ميهانا من بين 6 مناطق مستهدفة في منطقة تيلابيري التي تقع على حدود النيجر مع مالي وبوركينا فاسو ويلجأ اليها إرهابيون من تنظيمي «داعش» و«القاعدة» للاحتماء.
ويستهدف الإرهابيون المدنيين في «ميهانا» بشكل متكرر، ما أدى إلى نزوح جماعي.
وفي منطقة تيلابيري أيضاً قتل مدني وأصيب ثلاثة آخرون في اشتباك بين وحدة استطلاع للجيش وإرهابيين بالقرب من بلدة شاتومان، وفق ما أعلن الجيش.
وأضاف الجيش أن «قوات الأمن ردت بفعالية، وتمكنت من تحييد عدد من الإرهابيين».
وتواجه نيامي أعمال عنف من جانب إرهابيي «بوكو حرام» وخصومهم في تنظيم «داعش».
وبحسب منظمة «اكليد» التي ترصد النزاعات، قتل الإرهابيون نحو 1500 مدني وجندي في النيجر خلال العام الماضي، مقارنة بـ650 العام الماضي حتى يوليو 2023.

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: النيجر الهجمات الإرهابية هجمات إرهابية فی منطقة

إقرأ أيضاً:

مسؤولو الأمم المتحدة يدعون إلى الامتثال لوقف إطلاق النار بعد مقتل 15 شخصا في لبنان

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

دعا كبار مسؤولي الأمم المتحدة في لبنان إلى الامتثال لوقف إطلاق النار الجاري بعد تقارير تفيد بأن القوات الإسرائيلية قتلت 15 شخصا، بينهم جندي لبناني، على طول المنطقة العازلة مع إسرائيل، والتي كان من المقرر أن تنسحب منها القوات الإسرائيلية اليوم الأحد.
ووفقا لبيان مشترك من منسقة الأمم المتحدة الخاصة في لبنان جانين هينيس-بلاسخارت ورئيس بعثة الأمم المتحدة لحفظ السلام في لبنان "يونيفيل" وقائد القوة أرويلدو لازارو، فإنه "لم يجر الوفاء بالخطط الزمنية التي تم تصورها في اتفاقية وقف إطلاق النار في نوفمبر"، بحسب الموقع الرسمي للأمم المتحدة.
وقد تم التوصل إلى الاتفاق بين إسرائيل والجماعة المسلحة حزب الله بعد أكثر من عام من القتال، وذلك بعد الحرب الإسرائيلية في غزة.
وقال البيان: "كما رأينا بشكل مأساوي هذا الصباح، لم تتوفر بعد الظروف اللازمة للعودة الآمنة للمواطنين إلى قراهم على طول الخط الأزرق"، في إشارة إلى المنطقة العازلة بين إسرائيل ولبنان.
وأشار البيان إلى أنه "وبالتالي، يتم الدعوة مجددا للمجتمعات النازحة، التي تواجه طريقا طويلا نحو التعافي وإعادة الإعمار، للتحلي بالحذر" وأضاف أنه "لا يزال يجري تسجيل انتهاكات لقرار مجلس الأمن رقم 1701 يوميا".
وكان القرار التاريخي قد تم اعتماده في عام 2006، ودعا إلى إنشاء منطقة عازلة بين البلدين وانسحاب القوات الإسرائيلية.وبموجب اتفاقية وقف إطلاق النار في نوفمبر، كان من المفترض أن تكون إسرائيل قد سحبت قواتها بالكامل من المنطقة بحلول اليوم /الأحد/.
وقالت المنسقة الخاصة وقائد اليونيفيل إن "الامتثال من كلا الطرفين لالتزاماتهما بموجب اتفاقية نوفمبر والتنفيذ الكامل للقرار 1701 يشكلان الطريق الوحيد لإنهاء الفصل المظلم الأخير من النزاع وفتح فصل جديد يعزز الأمن والاستقرار والازدهار على جانبي الخط الأزرق".
وأضافوا أن الأمم المتحدة ستواصل العمل مع جميع الأطراف نحو هذا الهدف وتظل مستعدة لدعم أي إجراءات تتماشى مع القرار 1701 وجهود آلية التنفيذ لتحقيق أهداف الاتفاقية في نوفمبر.
وأشار مسؤولو الأمم المتحدة إلى أن الكثير قد تغير في لبنان منذ دخول اتفاق وقف الأعمال العدائية حيز التنفيذ في 27 نوفمبر 2024.فقد انخفض العنف بشكل كبير، وتمكن مئات الآلاف من الأشخاص في العديد من مناطق جنوب لبنان من العودة إلى مدنهم وقراهم.
وقال المسؤولون إن القوات المسلحة اللبنانية أظهرت عزيمة في نشر قواتها في المواقع التي كانت قد انسحبت منها القوات الإسرائيلية، مشيرين إلى أن القوات اللبنانية، بدعم من يونيفيل، تساعد في استعادة الخدمات وتسهيل وصول المساعدات الإنسانية إلى المجتمعات الأكثر تضررا من النزاع.
وأضافوا أن عملية تشكيل الحكومة الجارية، بعد انتخاب رئيس وتكليف رئيس وزراء، هي خطوة حاسمة لبناء الثقة بين المواطنين اللبنانيين والدولة، وأن هذه التطورات تشير إلى الدعم المحتمل لتمديد السلطة الدولة على جميع الأراضي اللبنانية ولتعافي البلاد وإعادة الإعمار والنمو.
ولا تزال قوات الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان (يونيفيل) قلقة جدا من تقارير بشأن عودة المدنيين اللبنانيين إلى القرى التي لا تزال القوات الإسرائيلية موجودة فيها، ومن وقوع إصابات جراء إطلاق النار الإسرائيلي، وفقا لبيان أصدرته البعثة اليوم.
وبناء على طلب القوات المسلحة اللبنانية، بدأت قوات يونيفيل في نشر قواتها في المناطق التي حددتها القوات اللبنانية عبر منطقة عمليات البعثة لمراقبة الوضع والمساعدة في منع أي تصعيد إضافي.
وأكدت بعثة حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة أنه "من الضروري تجنب المزيد من التدهور في الوضع"، داعية السكان اللبنانيين إلى الالتزام بتوجيهات القوات المسلحة اللبنانية، التي تهدف إلى حماية الأرواح ومنع التصعيد في جنوب لبنان.
وقالت اليونيفيل: "يجب على القوات الإسرائيلية أن تتجنب إطلاق النار على المدنيين في الأراضي اللبنانية. إن مزيدا من العنف قد يقوض الوضع الأمني الهش في المنطقة وآفاق الاستقرار التي جلبها وقف الأعمال العدائية وتشكيل حكومة في لبنان".
وأشارت البعثة إلى الأهمية القصوى لتنفيذ القرار 1701 بشكل كامل وترتيبات وقف الأعمال العدائية من خلال الآليات المعتمدة، بما في ذلك الانسحاب الكامل للقوات الإسرائيلية من لبنان.

مقالات مشابهة

  • مقتل 15 شخصاً في تدافع خلال مهرجان بالهند
  • الصومال: مقتل عناصر إرهابية خلال عمليات عسكرية
  • بالنيران الصديقة..مصرع متعاقد مدني مع الجيش الإسرائيلي في غزة
  • مقتل 17 شخصا في تبادل إطلاق النار في جوما بالكونغو الديمقراطية
  • الجيش الصومالي: مقتل عناصر من الميليشيات الإرهابية في منطقة هيران
  • مقـتل 17 شخصا وإصابة 370 آخرين في اشتباكات بالكونغو الديمقراطية
  • مقتل طفلين بعد غرق قارب مهاجرين في البحر المتوسط
  • 22 قتيلاً و124 جريحاً بنيران الجيش الإسرائيلي في جنوب لبنان
  • مسؤولو الأمم المتحدة يدعون إلى الامتثال لوقف إطلاق النار بعد مقتل 15 شخصا في لبنان
  • الصحة العالمية: 70 قتيلا في الهجوم على المشفى في مدينة الفاشر السودانية