قال فيتالي جانتشيف، رئيس الإدارة العسكرية والمدنية في منطقة خاركوف، إن القوات الروسية تدفع وتطرد القوات المسلحة الأوكرانية في منطقة خاركوف الشرقية.

وفي 8 أغسطس، قال جانتشيف إن القوات الروسية سيطرت على خمسة مراكز سكانية في منطقة خاركوف خلال الأيام الأخيرة.

وأضاف: "يشمل هذا قرى ياغودنوي وزاتشنوي ونوفايا تاراسوفكا وأورليانكا ونيكولايفكا، وتقع هذه التجمعات السكانية في الجزء الشرقي من مقاطعة كوبيانسكي الأقرب بالفعل من جمهورية لوغانسك الشعبية، وبالتالي ، فإن قواتنا المسلحة في خط المواجهة تدفع بالخصم وتطرده الى الوراء بمواقع مختلفة تماما".

وشدد جانتشيف على أن القوات الروسية تتقدم بسرعة كبيرة في هذا المحور.

سوريا.. القوات الروسية تمنع تسلل عناصر إرهابية إلى محافظتي حلب واللاذقية

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: القوات الروسية منطقة خاركوف خاركوف روسيا الجيش الروسى القوات الروسیة

إقرأ أيضاً:

تذمر الجيش والرغبة الكيزانية!!

عصب الشارع
صفاء الفحل
لا أدري ماذا يقصد البرهان عندما صرح من أم درمان التي هرب إليها وخاطب جنودها خوفاً من تمدد التذمر الذي بدأ في مدينة بورتسودان ليقول سيادته: (لو خسرنا أشخاصاً فالسودانيين كثر) فهل ينوي بذلك القضاء على كل الشعب حتى يستمر في تحقيق حلم والده ويترك القيادة العامة محاصرة ليقوم بالتصوير الاستعراضي في منطقة لم يحدد مكانها مع مجموعة من المواطنين .
وقد صار واضحاً في الفترة الأخيرة عدم رغبة العديد من قيادات القوات المسلحة الاستمرار في هذه الحرب العبثية وجنوحهم الى إجراء مفاوضات لإيقافها ، وقد تم إبلاغ البرهان بذلك وقد وضح ذلك من خلال حديثه انهم لن يذهبوا إلى مفاوضات تقلل من هيبة القوات المسلحة في محاولة لرمي الكرة في ملعب هؤلاء القادة المشبعين بحقيقة أن البرهان ومجموعة اللجنة الأمنية الكيزانية التي حوله هم أول من نال من هيبة القوات المسلحة عندما تجاهلوها وعملوا على دعم الكتائب الإسلامية التي ترفض حتى الإنصياع لأوامرهم خلال المعارك، الأمر الذي أحدث إنهيار واضح في معنويات الجنود وقاد الي سقوط المدن الواحدة تلو الأخرى.
وجميعنا يعلم بأن هذه الحرب يمكن أن تستمر لسنوات عديدة فلا يمكن بالمنطق رمي كل هذه الأعداد من الدعم السريع والتي تحتل اكثر من نصف ولايات البلاد في البحر كما يبشر هو وزمرته في كافة اللقاءات وأنها ستنتهي في نهاية الأمر الى مائدة المفاوضات بعد أن يموت نصف سكان البلاد برصاص الدعم السريع وقنابل طائرات الجيش والجوع والمرض بينما يكون النصف الآخر نازحاً أو لاجئاً مشرداً وتخلف أجيال من الجهل والفقر والمرض .
والواضح أن البرهان يقف اليوم بين نيران الرغبة الكيزانية التي تود الإستمرار في الحرب لآخر سوداني وبين رغبة العديد من قيادات القوات المسلحة في إجراء مفاوضات لإيقافها لتحفظ ماتبقى من هيبتها خاصة أن المجتمع الدولي كله يضغط من أجل تحقيق ذلك وسيكون هذا الأمر محور لقاء القوى الوطنية الذي سيعقد بالقاهرة بعد رفض البرهان لقاء حميدتي في كمبالا خوفاً من غضب الزمرة الكيزانية التي تدير له المعارك اليوم والتي تعني نهايتها النهاية الحتمية له ومن المتوقع أن يكون لحوار القاهرة ما بعده رغم كل شيء.
والثورة عموماً مستمرة ولن تتوقف ..
والقصاص يظل أمر لا مناص منه ..
والرحمة والخلود أبداً للشهداء ..  

مقالات مشابهة

  • مجموعة من القوات المسلحة الأوكرانية تعبر نهر الدنيبر وتسلم نفسها للجيش الروسي
  • القوات الروسية تسيطر على قرية جديدة شرق أوكرانيا
  • الجيش الروسي يعلن قتل أكثر من ألفي جندي أوكراني.. سيطرة على مناطق جديدة
  • تذمر الجيش والرغبة الكيزانية!!
  • الجيش الروسي يدمر الخدمات اللوجستية للقوات الأوكرانية بطائرات FPV المسيرة
  • وفاة طفلة جراء هجوم أوكراني جنوب روسيا
  • إصابة ستة أشخاص في قصف أوكراني على مقاطعة كراسنودار الروسية
  • حاكم روستوف الروسية: الدفاعات الجوية تتصدي لهجوم جوي أوكراني
  • القوات الأوكرانية تنسحب من منطقة في مدينة رئيسية مع أستمرار تقدم القوات الروسية
  • إصابة 3 أشخاص بقصف أوكراني على مقاطعة بيلغورود الروسية