قال الأنبا بطرس دانيال، رئيس المركز الكاثوليكي للسينما، إنه تعمد الرد خلال زيارته لإيطاليا على الشائعات الخاصة بوضع المصريين في مصر.

وتابع دانيال خلال لقائه مع الإعلامي حمدي رزق، ببرنامج «نظرة» على قناة صدى البلد «أنا راهب وفنان وتتم دعوتي لمهرجانات السينما حول العالم بصفتي رئيس المركز الكاثوليكي للسينما، المركز له معايير في تقييم الفيلم فهو ينتمي لجهة دينية»، مضيفا «حضرت فيلم العرض الخاص لفيلم بحب السيما، وأخبرت ليلى علوى برأيي قولتلها فيلم فنيا جميل لكن مينفعش يتعرض عندنا، لكن كله إهانات ومبالغ فيه».

وأضاف رئيس المركز الكاثوليكي للسينما «نعرض الأفلام على لجان دينية في حالة لو المحتوى متعلق بالأديان».

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: الإعلامي حمدي رزق المركز الكاثوليكي الأنبا بطرس دانيال المرکز الکاثولیکی

إقرأ أيضاً:

“غانيون” تشدد على دعم متضرري عاصفة “دانيال”

الوطن|متابعات

أشادت الأمم المتحدة في ليبيا بصمود وقوة المجتمعات المحلية التي عملت دون كلل للتعافي من كارثة عاصفة “دانيال” والفيضانات المدمرة التي ضربت مدينة درنة والمناطق المحيطة بها في شرق ليبيا.

‏وأحيت الأمم المتحدة هذه الذكرى، معربة خالص تعازيها لكل من فقدوا أحباءهم وتستحضر ذكرى الأرواح التي أُزهقت. وبينما لا يزال تأثير الكارثة على المجتمعات والأسر المتضررة عميقًا، فإن تحديد الحادي عشر من أيلول / سبتمبر كيوم حداد وطني على درنة والمناطق المتضررة من الفيضانات يعبر عن الحزن العميق الذي يوحد الناس في ليبيا ويسلط الضوء على الحاجة المستمرة إلى الدعم المستدام للمتضررين.

‏واعتبرت المنسقة المقيمة ومنسقة الشؤون الإنسانية للأمم المتحدة في ليبيا، السيدة جورجيت غانيون، أن “ما عاشه الأهالي في درنة والمناطق المحيطة بها قبل عام أمر مأساوي لا يمكن وصفه بالكلمات. جميع الأسر المتضررة التي التقيت بها لا تزال تبكي ذويها الذين فقدوا أرواحهم، وتريد أن تعود حياتها إلى مجراها الطبيعي. إن استمرار الليبيين من جميع أرجاء البلاد في التعبير بقوة عن مظاهر الوحدة والتضامن والدعم للمجتمعات المحلية المتضررة يخلق الأمل في مستقبل أكثر إشراقا.”

‏وعلى مدار العام الماضي، انخرطت الأمم المتحدة بشكل نشط، بالشراكة مع المجتمعات المحلية والسلطات والأشخاص المتضررين على الأرض، لتقديم الدعم الإنساني والمساعدة على التعافي المبكر. وتركز جهود الأمم المتحدة الجارية والمخطط لها على التعافي والتنمية المستدامة طويلة الأجل في البلديات المتضررة.

‏ونظرًا للتقدم الملموس في إعادة الإعمار في درنة، فإن الأمم المتحدة تحث السلطات الليبية على مواصلة إعطاء الأولوية لإعادة بناء البنية التحتية الحيوية والمساكن، واستعادة سبل العيش، وتعزيز قدرة المجتمع على الصمود في جميع المناطق المتضررة. كما تحض على إيلاء اهتمام خاص أكبر بالأسر التي لا تزال نازحة والأشخاص الأكثر ضعفاً من بين المتضررين من الكارثة، وخاصة النساء والأرامل والأطفال والأيتام والأشخاص ذوي الإعاقة.

‏وأكدت القائمة بإعمال رئيس بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا، ستيفاني خوري، أن “الحاجة لا تزال ماسة لإعادة الإعمار والتنمية على المدى الطويل بشكل منسق وفعال وكفء،” مجددة دعوة الأمم المتحدة لجميع السلطات الليبية “إلى العمل معًا لصالح المتضررين وضمان احترام الشفافية والرقابة والمساءلة في جهود إعادة الإعمار.”

‏وتظل الأمم المتحدة ملتزمة بتقديم الدعم الحيوي في مجالات شتى مثل التعليم والرعاية الصحية وسبل العيش ودعم الصحة النفسية، مع التركيز على رفاه الأشخاص المتضررين وتلبية احتياجاتهم الأكثر إلحاحًا.

الوسوم#السلطات الليبية الأمم المتّحدة درنة ستيفاني خوري عاصفة دانيال ليبيا

مقالات مشابهة

  • ليبيا تنكس الأعلام حدادا على ضحايا فيضانات إعصار دانيال
  • كلام في السيما يحتفي بالمخرج حسين كمال.. غداً
  • دور مصر في مساعدة شقيقتها ليبيا عقب إعصار دانيال في درنة (شاهد)
  • مجانا للجمهور.. العرض الأول لفيلم «بليغ.. عاشق النغم» بـ«القومي للسينما» بعد غد
  • المركز القومي للسينما يقيم العرض الأول لفيلم بليغ الخميس
  • 10 مظاهر دينية للاحتفال بالمولد النبوي الشريف.. ماهي؟
  • “غانيون” تشدد على دعم متضرري عاصفة “دانيال”
  • الحصادي: الأخبار المتداولة عن وصول عاصفة مثل دانيال إلى شرق ليبيا عبارة عن شائعات
  • المركز القومي للسينما يشارك في النسخة الثانية من ملتقى العاصمة لفنون الطفل
  • محافظ بني سويف يتفقد سير العمل بالمركز التكنولوجى  فى الواسطى