محمد عطية: الدين سبب انفصالي عن ميرا.. ولا أعيش قصة حب
تاريخ النشر: 9th, August 2023 GMT
كشف الفنان المصري محمد عطية أنه كان على علاقة بزميلته ميرا مخائيل، حتى بعد انتهاء برنامج المواهب "ستار أكاديمي"، مشددًا أن علاقتهما كانت حقيقة وليست جزءًا من العرض.
اقرأ ايضاًولفت عطية، خلال لقاء له في أحد اللقاءات الإذاعية، إلى أن علاقته بميرا استمرت لـ3 سنوات والنصف بعد انتهاء البرنامج، لكنهما ما يزالان صديقان مقربان، رغم زواج الأخيرة وإنجابها طفلًا.
وقال عطية: "كنت بحبها فعلًا في برنامج ستار أكاديمي، وفضلنا 3 سنين ونص متصاحبين بعد برنامج ستار أكاديمي، وهي دلوقتي متجوزة وهي صديقة رائعة".
وعن سبب الانفصال، كشف عطية أنه يعود لاختلاف الأديان، رغم أنه لم يكن لديه أي مشكلة في الارتباط بها، قائلًا: "عندي اعتقاد شخصي إنه الحب بنزرع في الإنسان من ربنا، فما اعتقدش ربنا حيتضايق لو إنت انتهيتي مع شخص بحبك وبتحبيه وبتعملوا حياة كويسة وبتعملوا بيت كويس، وبتعاملوا الناس كويس.. أصلًا في الآخر فكرة الدين هو عايز يهذب البشرية وتخليها تحب بعض".
اقرأ ايضاًوشدد الفنان أن أساس العلاقة ليس الحب، بل قدرة الشريكين على التعايش مع الآخر، وتقبلهم لبعضهما البعض، واستطاعتهما الاختلاف على الآراء بطريقة راقية.
وبيَّن أن شريكة حياته المستقبلية لا بد أن تكون قوية، وتآمن بالمساواة، ومستقلة بذاته، إذ ليس بمقدوره العيش مع امرأة ضعيفة.
وحول ما إذا كان على علاقة، أوضح أنه لا يعيش قصة حب في الوقت الراهن، وليس من الضروري أن يتزوج.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ محمد عطية محمد عطیة
إقرأ أيضاً:
سر تصدر ميرنا نور الدين للتريند.. تفاصيل
تصدر اسم الفنانة ميرنا نور الدين تريند محرك البحث الشهير "جوجل" ومواقع التواصل الاجتماعي، بأكثر من ألف عملية بحث، وذلك بعدما نشرت صور لها أثناء استمتاعها بإجازتها الصيفية، وذلك عبر حسابها الشخصي بموقع تبادل الصور والفيديوهات “إنستجرام”.
إطلالة ميرنا نور الدين
وظهرت ميرنا نور الدين وهي ترتدي جيبة قصيرة باللون الأسود، وتوب باللون الأسود وكوت طويل أسود، ووضعت ماكياج مناسب للون بشرتها، وتركت شعرها منسدلا مما أثار تفاعل وإعجاب عدد كبير من الجمهور معها.
ميرنا نور الدينآخر أعمال ميرنا نور الدين
ويذكر أن آخر أعمال الفنانة ميرنا نور الدين، هو مشاركتها في مسلسل "فهد البطل" بطولة الفنان أحمد العوضي، والذي تم عرضه في موسم رمضان الماضي، 2025.