«الصقور» يغادر إلى معسكر تركيا
تاريخ النشر: 16th, August 2024 GMT
رأس الخيمة (الاتحاد)
أخبار ذات صلة تراجع الحريق المدمر حول أثينا أشهر 10 مواقع تاريخية في إسطنبولغادرت بعثة الفريق الأول لكرة القدم بنادي الإمارات إلى المعسكر الخارجي في مدينة بورصة التركية الذي يستمر لمدة 15 يوماً يخوض فيها الفريق عدداً من المباريات التجريبية استعداداً للموسم القادم، يرأس البعثة سلطان أحمد بوشريجة عضو مجلس الإدارة ومشرف عام كرة القدم، وتضم البعثة أنور الدربي مدير الفريق والجهاز الإداري والفني والطبي واللاعبين.
وأكد بوشريجة أن الإدارة استقرت على أن تكون تركيا هي مقر معسكر الفريق هذا العام، بعد أن تابعت عن قرب أفضلية المكان جغرافياً مع توافر الخدمات كافة التي يحتاجها الفريق خلال المعسكر.
وأضاف: أعد المدرب الصربي خطة تدريبية مكثفة صباحية ومسائية لرفع معدلات اللياقة للاعبين وبرنامج تدريبي لرفع المستوى الفني والتكتيكي للاستعداد الأمثل لخوض عدداً من المباريات الودية والاستعداد الأمثل لمعترك المنافسات القادمة من دوري الدرجة الأولى وبطولة كأس رئيس الدولة، وقد أظهر جميع اللاعبين تجاوباً رائعاً.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الصقور معسكر تركيا تركيا نادي الإمارات
إقرأ أيضاً:
حمض اللاكتوبيونيك.. الحل الأمثل للعناية بالبشرة الحساسة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
حمض اللاكتوبيونيك هو حمض مُشتقّ من سكر الحليب (اللاكتوز)، ويُعدّ من أحماض الفاكهة التي تتميّز بمفعولها اللطيف على البشرة.
يُعتبر هذا الحمض خياراً مثالياً لمن يعانون من بشرة حسّاسة بفضل تركيبته التي لا تُسبب التهيّج، ويعد حمض اللاكتوبيونيك بترطيب البشرة، تحسين ملمسها، ومقاومة علامات الشيخوخة المبكرة، فكيف يُحقق هذه الفوائد؟
فوائد حمض اللاكتوبيونيك للبشرة
1. تقشير لطيف للبشرة:
يمتاز حمض اللاكتوبيونيك ببنية جزيئية كبيرة مقارنة بالأحماض الأخرى مثل حمض الغليكوليك أو الماليك، مما يَحدّ من تغلغله العميق في البشرة، ويُقلّل احتمال حدوث أي تهيّج. يعمل هذا الحمض على تليين الروابط بين الخلايا الميتة، مما يُسهّل إزالتها برفق، ليكشف عن طبقة جديدة أكثر إشراقاً ونعومة.
2. تعزيز الترطيب:
يُعتبر حمض اللاكتوبيونيك مادة هيومكتانت (جاذبة للرطوبة)، حيث يُساعد على جذب الماء إلى البشرة والاحتفاظ به داخل طبقات الجلد. هذه الخاصية تجعله خياراً ممتازاً لمكافحة جفاف الجلد والحفاظ على مرونته.
3. مكافحة الشيخوخة:
يتمتع هذا الحمض بخصائص مضادة للأكسدة، مما يُساعد على حماية البشرة من أضرار الجذور الحرة التي تُسرّع ظهور علامات الشيخوخة. كما يُساهم في تقليل ظهور الخطوط الدقيقة والتجاعيد، وتعزيز متانة الجلد مع الوقت.
4. مناسب للبشرة الحساسة:
بفضل طبيعته اللطيفة، يُستخدم حمض اللاكتوبيونيك بأمان على البشرة الحساسة دون التسبب في تهيّجات.
طريقة الاستخدام
يدخل حمض اللاكتوبيونيك في تركيبة العديد من منتجات العناية بالبشرة مثل الأمصال والكريمات. عند إدراجه في الروتين التجميلي، يُنصح بالخطوات التالية:
التدرج في الاستخدام: ابدأ باستخدام المنتج 2-3 مرات أسبوعياً، ثم زِد التكرار تدريجياً إلى الاستخدام اليومي مساءً على بشرة نظيفة.
الترطيب الجيد: من الضروري ترطيب البشرة بعد تطبيق الحمض لتجنب أي شعور بالجفاف.
حماية من الشمس: نظراً لطبيعته المقشّرة، يُوصى باستخدام واقي شمسي لحماية البشرة من أضرار الأشعة فوق البنفسجية.
لماذا حمض اللاكتوبيونيك؟
إلى جانب فوائده في التقشير والترطيب، يُعتبر هذا الحمض خياراً آمناً وطبيعياً لتجديد البشرة ومكافحة علامات تقدم العمر دون الحاجة إلى القلق من التحسّسات أو الاحمرار. باستخدامه بانتظام، يُمكنك تحقيق بشرة ناعمة ومشرقة مع شعور دائم بالنضارة.