باختيار الجمهور.. تعرف على القطع الأثرية عن شهر أغسطس
تاريخ النشر: 9th, August 2023 GMT
ضمن التقليد الشهري لمتاحف الآثار المصرية على مستوى الجمهورية؛ اختارت المتاحف قطع شهر أغسطس الجاري، وذلك عبر استفتاء الجمهور من خلال صفحاتها على مواقع التواصل الاجتماعي فيسبوك.
وأوضح مؤمن عثمان رئيس قطاع المتاحف بالمجلس الأعلى للآثار، أن هذا التقليد يأتي في إطار دور المتاحف كمؤسسات ثقافية حضارية تعمل على رفع الوعي السياحي والأثري لدى جميع فئات المجتمع وتعميق دور المشاركة المجتمعية.
متحف الفن الإسلامي:
يعرض صندوق مطعم بالعاج والعظم للعبة الطاولة، من العصر العثماني.
المتحف القبطي:
يعرض مَشْرَبيَّة كانت تستخدم لتغطى فتحات النوافذ أو للفصل بين الحرملك و السلاملك.
متحف شرم الشيخ:
يعرض مروحة من الذهب للملك توت عنخ آمون، ولها مقبض على شكل زهرة اللوتس نقش عليها إحدى مغامرات الملك الذهبي وهو يصطاد.
متحف المجوهرات الملكية:
يعرض نيشان الكمال، من الذهب ومموه بالمينا الزرقاء والبيضاء ومرصع بأحجار الماس. وكان هذا النيشان هدية من الملك فاروق للملكة فريدة بمناسبة الزفاف ويحمل صفات الكمال وهي: الإخلاص، الوفاء، الإحسان، الحنان والشرف.
متحف الإسكندرية القومي:
يعرض لوحة من الرخام من العصر العثماني، مزخرفة بنقش كتابي بالخط الفارسي يمثل النص التأسيسي لإنشاء وتجديد احدى الكتاتيب التي أنشئت لوقف السلطان الأشرف قايتباى.
متحف الغردقة:
يعرض تمثال المحارب من البرونز من العصر الروماني، يظهر محارب بالملابس الرومانية في حالة التأهب للقتال.
متحف قصر المنيل:
يعرض قطعة فنية للمسجد الخاص بالقصر، والذ وهبه الأمير وجعله وقفا للصلاة وأنشأ له باب ليسمح للمصلين من خارج القصر للصلاة به وتقام صلاة الجمعة حتى الآن به.
متحف المركبات الملكية بالقاهرة:
يعرض صورة فوتوغرافية للسلطانة ملك الزوجة الثانية للسلطان حسين كامل والتي لقبت بأميرة الفقراء وراعية الأيتام، فكانت في شهر رمضان تأتي بموكب يضم عربة من عربات الخيل تسمى "الكوبيل "وتقوم بتوزيع أكياس حريرية بكل كيس عشر ريالات ذهبية، كما أنها قامت بتوزيع فصوص التاج الذي ورثته عن والدتها على الفقراء والمحتاجين.
متحف جاير أندرسون:
يعرض كوبان من النحاس لهما مقبضان عليهما كتابات.
متحف مطار القاهرة الدولي2:
يعرض أيقونة القديسين كوزماس ودميان من القرن ١٨، مصنوعة من خشب طلاء الألوان.
متحف مطار القاهرة الدولي3:
يعرض تمثال من الحجر الجيري من العصر البطلمي يمثل (نس –منو) ابن (خنوم- آيب- رع) واقفا، ويظهر في مرحلة الشباب. وقد عثر عليه في خبيئة الكرنك بالأقصر عام 1904.
متحف السويس القومي:
يعرض نيشان الكمال من الطبقة الأولى ، يتكون من قطعتين "وسام ورصيعة" وعلبة من الخشب عليها التاج الملكي واسم الملك فؤاد الأول أسفله رقم" 1." وكان يُمنح وسام الكمال "للسيدات اللائي يؤدين خدمات ممتازة للبلاد أو للإنسانية من المواطنات وغيرهن. الوسام عبارة عن عشرة زهرات من اللوتس مختلفة الأحجام من اللونين الأبيض والأزرق، وفي الوسط شكل نجمي له رؤوس ينتهي بزهور اللوتس وفي الوسط كلمة "الكمال" بخط كوفي باللون الأزرق على أرضية بيضاء والتاج الملكي من أعلي.
متحف آثار الإسماعيلية:
يعرض رأس تمثال من الحجر الرملي من عصر الدولة الحديثة، لشخص يدعى أوكرمان، ويوجد أعلى الرأس جعران كرمز للحماية والبعث والحياة الأبدية.
متحف أثار طنطا:
يعرض تمثال ملكى للملك الأسرة 29 (نايي-إف-عا-رود) من البازلت الأسود. يوضح التمثال التفاصيل التشريحية المثالية للجسم من عضلات الصدر والبطن.
متحف ركن فاروق:
يعرض لعبة الطاولة من القرن 20، مصنوعة من الخشب المطعم بالصدف والعاج عليها مناظر مستوحاة من الفن المصري القديم، وتتكون احجار اللعبة من ١٥عاج و١٥ أبانوس بالإضافة إلى اثنان زهر صدف.
متحف كفر الشيخ :
بعرض تمثال ملكى من الجرانيت الأحمر، الجزء العلوي منه يصور الملك تحتمس الثالث ،بغطاء الرأس (النمس ) المزين بحية الكوبرا، من عصر الدولة الحديثة، الأسر18.
متحف آثار كوم أوشيم:
يعرض نموذج خشبي لمنزل، ويظهر بداخلة مجموعة من الأشخاص يقومون ببعض من العمال المنزلية اليومية. وكان قد عثر علية بجبانة هوارة الأثرية، من عصر الدولة الوسطى، الأسرة الحادية عشرة.
متحف التحنيط بالأقصر:
يعرض نموذج لمركب جنائزي من الخشب، وهو مركب لنقل جثمان المتوفي عبر النيل إلى البر الغربي حيث مقر دفن المعبود أوزير. وعثر عليها في قرية البرشا بمحافظة المنيا، ويرجع لعصر الدولة الوسطى.
متحف آثار الوادي الجديد:
يعرض أداة طبية من النحاس، من العصر الروماني ، كانت تستخدم في الجراحة وفى الطقوس الخاصة بالتحنيط.
متحف مطروح:
يعرض شَبَابيك الْقَللْ من الفخار، من العصر الروماني المتأخر ، وهي جزء من القلة التي كانت تستخدم لحفظ المياه، وتوضع في الشوارع ليروي بها المارة بالشارع ظمأهم.
متحف سوهاج القومي:
يعرض تمثال من الكوارتز من عصر الدولة الحديثة، النصف العلوي منه يصور الأمير الوراثي وهو يرتدي الشعر واللحية المستعارة، ومن الأمام بعض الكتابات الهيروغليفية الرأسية ومن الخلف جزء من مسند الظهر وأجزاء من الكتابات الهيروغليفية.
متحف ملوي:
يعرض تمثال صغير من عصر الدولة الحديثة، للأسرة 18، مصنوع من الحجر الجيري لإحدى بنات أخناتون واقفة وتمسك بيدها اليمني قربانًا واليد اليسرى إلى جوارها.
متحف الشرطة القومي:
يعرض كَلجَّة، (حامل الأزيار)، مصنوعة من الرخام، من العصر الفاطمي، وتتكون من قاعدة ترتكز على 4 أرجل على شكل سلحفاة، وأهم ما يميزها هو وجود حوض بالأسفل لتجميع المياه لكي تشرب منها الطيور والدواب.
متحف الأقصر:
يعرض تمثال من الكوارتز للملك أمنحتب الثالث (نب-ماعت –رع)، تاسع ملوك الاسرة الثامنة عشر وأشهر وأعظم ملوك الدولة الحديثة، وهو ابن الملك "تحتمس الرابع"وزوج الملكة "تي"، ووالد الملك أمنحتب الرابع (اخناتون )، ويصور التمثال الملك يظهر واقفاً بالحجم الطبيعي، يقدم ساقه اليسرى وذراعاه ممدودتان على جانبه ويرتدى التاج المزدوج الذي تزينه حية الكوبرا وله ذقن مستعار ويزين الحزام الخرطوش الملكي.
متحف تل بسطا:
يعرض تمثال من الفجار لرأس سيده في مرحلة الشباب، يرجع للعصر اليوناني الروماني، وتظهر جمال ودقة الملامح والألوان الزاهية، وترتدى على رأسها غطاء رأس ما ازل مستخدما ليومنا هذا.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: المتاحف الاثار الدولة الوسطى العصر الروماني الفن الإسلامي القطع الآثرية من العصر IMG 20230809
إقرأ أيضاً:
مصر.. إحباط تهريب 448 قطعة أثرية نادرة
كشفت الأجهزة الأمنية المصرية، أمس الاثنين عن إحباط مخطط للإتجار بـ 448 قطعة أثرية نادرة، قام متهمان بانتشالها عن طريق الغطس في أعماق البحر بخليج “أبو قير” بمحافظة الإسكندرية، حيث كانت ترقد القطع الأثرية في أعماق البحر لسنين طوال.
وبحسب بيان صادر عن وزارة الداخلية المصرية، فقد جائت عملية إحباط مُخطط المُتهمان، عقب تحريات دقيقة أجراها قطاعا الأمن العام والسياحة والآثار، أكدت فيه تورط المتهمين في استخراج القطع من أعماق البحر في خليج أبو قير بمحافظة الإسكندرية.
وجاء في البيان أيضًا “أنه عقب تقنين الإجراءات تم استهدافهما وأمكن ضبطهما بالإسكندرية، وبحوزتهما عدد 448 قطعة أثرية متنوعة على النحو التالى (53 تمثال عليه نقوشات متنوعة – 3 رأس تمثال – 12 حربة برؤوس آدمية – 14 كأس من البرونز – 41 بلطة عليها نقوش أثرية – 20 قطعة من البرونز – 305 مصكوكات عليها نقوش أثرية)”.
كما ورد في البيان “وبمواجهتهما اعترفا بحيازتهما للقطع الأثرية بقصد الإتجار فيها، وتحصلهما عليها من خلال الغطس واستخراجها من قاع البحر بخليج أبو قير بالإسكندرية، وبعرض المضبوطات على الجهات المختصة، أفادت بأن جميع المضبوطات أثرية ضمن الآثار الغارقة، وتعود للعصرين اليوناني والروماني”.
واعترف المتهمان بنيتهما الإتجار في القطع الأثرية المستخرجة، وتم اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة كافة بحقهما.
إرم
إنضم لقناة النيلين على واتساب