كاتب صحفي: البحث العلمي سيستفيد من خبرات منفذي رالي السيارات الكهربائية
تاريخ النشر: 16th, August 2024 GMT
قال الكاتب الصحفي جميل عفيفي، مدير تحرير جريدة الأهرام، إن مهرجان العلمين ليس مهرجانًا ترفيهيًا ولكنه مهرجان علمي ثقافي ترفيهي شامل لكل المواهب والإبداعات والابتكارات، لافتًا إلى وجود مسابقة رالي السيارات الكهربائية ونماذج من الشباب الجامعي المهتم بالبحث العلمي من خلال مهرجان العلمين.
وأضاف خلال مداخلة هاتفية على فضائية «إكسترا نيوز»، أن وجود هذه المسابقة على أرض مدينة العلمين يؤكد أن الدولة المصرية تسير بخطوات ثابتة نحو توطين تصنيع السيارات الكهربائية، لأن الدولة المصرية تهدف إلى الحفاظ على البيئة وتواجه التغيرات المناخية، كما تتجه الدولة المصرية في الوقت الحالي إلى الطاقة النظيفة.
وواصل: «سيستفيد مجال البحث العلمي من خبرات الشباب المصريين المنفذين للسيارات الكهربائية المشاركة في هذا السباق، والمصانع المصرية التي ستبدأ في تصنيع هذا النوع من السيارات الصديقة للبيئة خلال المرحلة المقبلة، وذلك في إطار أن مهرجان العلمين الجديدة هو مهرجان ترفيهي علمي ثقافي شامل لكل المواهب داخل الدولة المصرية».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الرالي العلمين مهرجان العلمين الدولة المصریة
إقرأ أيضاً:
اتهامات صادمة ضد كاتب “ريجينغ بول”.. تحرّش وظهور عارٍ
متابعة بتجــرد: يواجه كاتب سيناريو فيلمي “تاكسي درايفر” Taxi Driver و”ريجينغ بول” Raging Bull بول شرادر اتهامات بالاعتداء والتحرش الجنسي وجهتها له مساعدته السابقة، التي قالت إنه قبلها خلافا لإرادتها وأظهر نفسه عاريا أمامها على هامش الدورة الأخيرة من مهرجان كان السينمائي.
في أيار 2024، حضرت المرأة البالغة 26 عاما مهرجان كان السينمائي إلى جانب شريدر (78 عاما)، وهو مخرج أيضا، لمواكبة عرض فيلمه “أوه كندا”، بحسب الشكوى التي رُفعت الجمعة إلى محكمة في نيويورك.
وأشارت الشكوى إلى أنّ المخرج “حجزها” في غرفته في الفندق، قبل أن “يقبلها خلافا لإرادتها”.
وقالت المدعية التي بقيت هويتها طي الكتمان إن كاتب السيناريو اتصل بها بعد ثلاثة أيام وأكد لها أنه “يُحتضر”. وعندما وصلت إلى غرفته في الفندق، كان “يرتدي فقط رداء حمام يكشف عن أعضائه”، وبحسب الشكوى.
وأكد محامو المدعية أنها تعرضت للتحرش مرات عدة بين عامي 2021 و2024 خلال عملها مع شريدر.
وذكرت الشكوى أنّ كاتب السيناريو “أدلى بأقوال متكررة عن الحب والرغبة في لمسها، (…) وطرح عليها أسئلة جنسية غير لائقة ووجه لها تعليقات بذيئة وتحمل كراهية ضد النساء بشكل متواصل تقريبا”.
ونتيجة لهذا التحرش، عانت المساعدة “من صعوبات كثيرة منها كوابيس وقلق شديد وصدمة نفسية، وابتعدت بشكل شبه كامل عن حياتها القديمة”.
في أيلول 2024، أرسل لها شرادر بريدا إلكترونيا يقارن فيه نفسه بهارفي واينستين، المنتج الهوليوودي الذي أثارت الاتهامات بالاعتداء الجنسي التي وُجهت إليه صدمة عالمية أدت لاندلاع حركة “مي تو”.
وكتب شريدر، بحسب الشكوى، “لقد ارتكبت خطأ كبيرا، إذ أصبحت هارفي واينستين في ذهنك، من المؤكد أن ليس لديك خيار سوى تركي خلفك”.
وكان كاتب السيناريو ومساعدته قد ناقشا في البداية إمكانية التوصل إلى تسوية مالية لتجنب الإجراءات الجنائية. لكن شرادر تراجع في آذار. وتطالب الشكوى بتنفيذ هذه التسوية.
وقد نفى شرادر هذه الاتهامات بشدة في رسالة بالبريد الإلكتروني نشرها موقع “إندي واير” الاثنين. ووصف الشكوى بأنها محاولة “لإعادة كتابة التاريخ” من أجل “كسب المال بسهولة”.
وقال “لم أقم علاقات جنسية بأي شكل من الأشكال مع المدعية. (…) لم أظهر نفسي عاريا أمامها مطلقا”، معترفا بأنه قبّلها مرتين “بعد تناول الكحول معا”.
وأكد أنّ مساعدته واصلت رغبتها في العمل معه “حتى بعد مهرجان كان”.
وقال محاميه فيليب كيسلر لوكالة فرانس برس إن الاتهامات الموجهة إليه “غير دقيقة على الإطلاق ومضللة وكاذبة”، مضيفا “سندافع بقوة”.
main 2025-04-09Bitajarod