الأردن تدعو الاتحاد الأوروبي إلى اتخاذ خطوات رادعة ضد الاحتلال الإسرائيلي
تاريخ النشر: 16th, August 2024 GMT
دعت المملكة الأردنية الاتحاد الأوروبي إلى اتخاذ خطوات عملية رادعة ضد استمرار إسرائيل في عدوانها على غزة، واستباحة حقوق الشعب الفلسطيني في الضفة الغربية المحتلة، بما فيها القدس الشرقية، وخروقاتها المستمرة للقانون الدولي، والقانون الدولي الإنساني التي تدفع المنطقة إلى هاوية حرب إقليمية.
جاء ذلك خلال اتصال وزير الخارجية الأردني أيمن الصفدي هاتفيًا بالممثل الأعلى للشؤون الخارجية والسياسية الأمنية في الاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل.
إطلاق سراح جميع الرهائن .. مفوض #حقوق_الإنسان يدعو لوقف إطلاق النار في قطاع #غزة#اليوم | #فلسطين https://t.co/XeH1jNtGdN pic.twitter.com/sd2BnTVTJh— صحيفة اليوم (@alyaum) August 15, 2024منع التهجير القسري
جدد رئيس دولة فلسطين محمود عباس، ضرورة وقف العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة بشكل فوري وعاجل، والانسحاب الكامل من القطاع، ومنع عمليات التهجير القسري والإبادة الجماعية للشعب الفلسطيني.
جاء ذلك خلال كلمة له أمام البرلمان التركي، إذ أكد أنه سيتوجه والقيادة الفلسطينية إلى قطاع غزة، ودعا مجلس الأمن الدولي لتأمين زيارته.
كما شدد على أن القتلة ومجرمي الحرب الإسرائيليين لن يفلتوا أبدًا من العقاب على ما اقترفوه من جرائم.
وأشار الرئيس الفلسطيني إلى أن الحكومة الفلسطينية ستواصل العمل مع محكمة العدل الدولية والمحكمة الجنائية الدولية والأمم المتحدة من أجل تحقيق العدالة، لأن دولة فلسطين حقيقة ثابتة على الأرض وفي المجتمع الدولي.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: العودة للمدارس العودة للمدارس العودة للمدارس واس عم ان المملكة الأردنية المملكة الأردنية الهاشمية الاتحاد الأوروبي أيمن الصفدي جوزيب بوريل جرائم الاحتلال الإسرائيلي ضد الفلسطينيين الاتحاد الأوروبی
إقرأ أيضاً:
الخارجية الفلسطينية: قطع إسرائيل الكهرباء عن غزة “تعميق لحرب الإبادة”
يمن مونيتور/قسم الأخبار
دانت وزارة الخارجية الفلسطينية في بيان الإثنين قطع إسرائيل الكهرباء عن قطاع غزة واعتبرته “تعميقا لحرب الإبادة والتهجير والكارثة الإنسانية“.
وقالت الوزارة في بيان “تدين وزارة الخارجية والمغتربين بأشد العبارات إقدام وزارة الطاقة الإسرائيلية على قطع الكهرباء عن قطاع غزة وتعتبره تعميقاً لحرب الإبادة والتهجير والكارثة الإنسانية في قطاع غزة على كافة مستويات حياة المواطن الغزي، خاصة في ظل إمعان الاحتلال في منع وصول المساعدات الإنسانية لأكثر من 2 مليون فلسطيني في القطاع يعانون أبشع أشكال التطهير العرقي”.
(أ ف ب)