السعودية ترحب بفتح معبر "أدري" لإيصال مساعدات للفاشر بالسودان
تاريخ النشر: 16th, August 2024 GMT
رحبت المملكة العربية السعودية بالقرار الذي اتخذه رئيس مجلس السيادة القائد العام للقوات المسلحة السودانية الفريق الأول الركن عبدالفتاح البرهان بتكليف مفوضية العون الإنساني بفتح معبر أدري لإيصال المساعدات الإنسانية إلى مدينة الفاشر في ظل ظروف الوضع الإنساني المتدهور، وتنوه المملكة بما لهذه الخطوة من أثر إيجابي يعالج الاحتياجات الإنسانية وتيسير وصول المساعدات وتأمين العاملين في المجال الإنساني.
في هذا السياق أجرى وفد المملكة لدى مؤتمر جنيف مباحثات مع مبعوث الأمين العام للأمم المتحدة وومثل الاتحاد الأفريقي لبحث تقديم مساعدات طارئة وفق آلية مشتركة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الاحتياجات الإنسانية الأمين العام للأمم المتحدة القائد العام للقوات المسلحة المملكة العربية السعودية
إقرأ أيضاً:
بقيادة نظير كندح رئيس مبادرة تراحم الإنسانية في أبين عام من العمل الإنساني الدؤوب
شمسان بوست_كتب محفوظ كرامة:
عام من العمل الإنساني الدؤوب للزميل المتألق دائماً *نظير كندح*، رئيس مبادرة تراحم الإنسانية بمحافظة أبين، جاءت ثماره متناغمة مع التوجه الإنساني النابع من التاريخ الطويل والحافل بالإنجازات الإنسانية للأخ نظير.
فكانت حصيلة هذا العمل الإنساني المتمثل بمبادرة تراحم الإنسانية جملة من الأعمال الإنسانية التي نفذتها المبادرة في عدد من المناطق النائية التي لم تصلها يد التنمية ومعاول البناء. شملت هذه الأعمال تقديم المساعدة الغذائية والصحية، وإنقاذ من تهدمت منازلهم وحفر الآبار. وهذه الجهود تتحدث عن نفسها وشوهدها ماثلة للعيان في هذه المناطق، حيث إنها بصمات عمل تستحق الثناء.
من دون مبالغة، تعد هذه الأعمال شهادة حق في مسيرة هذا الإنسان. نتطلع إلى المزيد من الأعمال الإنسانية من صديقنا نظير، ونسأل الله أن يوفق ويساند هذه الجهود النبيلة.
إذا كنت بحاجة إلى أي تعديلات إضافية أو تفاصيل أخرى، فلا تتردد في إخباري! بقيادة نظير كندح رئيس مبادرة تراحم الإنسانية في أبين
*نص المقال:*
عام من العمل الإنساني الدؤوب للزميل المتألق دائماً نظير كندح، رئيس مبادرة تراحم الإنسانية بمحافظة أبين، جاءت ثماره متناغمة مع التوجه الإنساني النابع من التاريخ الطويل والحافل بالإنجازات الإنسانية للأخ نظير.
فكانت حصيلة هذا العمل الإنساني المتمثل بمبادرة تراحم الإنسانية جملة من الأعمال الإنسانية التي نفذتها المبادرة في عدد من المناطق النائية التي لم تصلها يد التنمية ومعاول البناء. شملت هذه الأعمال تقديم المساعدة الغذائية والصحية، وإنقاذ من تهدمت منازلهم. وهذه الجهود تتحدث عن نفسها، حيث إنها بصمات عمل تستحق الثناء.
من دون مبالغة، تعد هذه الأعمال شهادة حق في مسيرة هذا الإنسان. نتطلع إلى المزيد من الأعمال الإنسانية من صديقنا نظير، ونسأل الله أن يوفق ويساند هذه الجهود النبيلة.
هل ينوي رجال الأعمال السوريون العودة إلى وطنهم بعد سقوط نظام الأسد؟