#سواليف

يجتمع مسؤولون كبار من الولايات المتحدة وقطر ومصر وإسرائيل مساء اليوم الخميس بالدوحة، في محاولة للتوصل إلى انفراجة في #المفاوضات بشأن صفقة الرهائن ووقف إطلاق النار في #غزة.

ويرجح مراقبون انفجار الأوضاع إلى #الحرب_الشاملة بالشرق الأوسط في حال #فشل #مفاوضات#الدوحة اليوم والمتوقع أن تمتد إلى الغد.

وقال المتحدث باسم البيت الأبيض جون كيربي: “المحادثات بدأت في الدوحة..استئناف المحادثات اليوم خطوة مهمة.. نحن نركز اليوم على تفاصيل تنفيذ الاتفاق.. لا نتوقع التوصل إلى # والتهديدات من إيران وحزب الله بمهاجمة إسرائيل انتقاما للاغتيالات الأخيرة لقائدين في “حماس” و”حزب الله” في طهران وبيروت.

مقالات ذات صلة قناة عبرية تفصح عن “خرق أمني خطير” في قاعدة وحدة استخبارات إسرائيلية حساسة 2024/08/15

ويرى الرئيس بايدن أن صفقة الرهائن ووقف إطلاق النار في غزة هي المفتاح لتهدئة الشرق الأوسط ومنع نشوب حرب إقليمية.

حول المفاوضات:

وصل إلى الدوحة ظهر اليوم الفريق الإسرائيلي المفاوض برئاسة رئيس الموساد ديفيد بارنياع ورئيس الشاباك رونين بار والمسؤول عن ملف الأسرى والرهائن الإسرائيليين من قبل الجيش الجنرال احتياط نيتسان ألون. قرر رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أمس الأربعاء، بعد عدة ساعات من المناقشات التحضيرية، توسيع نطاق فريق التفاوض الإسرائيلي بشكل طفيف، لكن مسؤولين إسرائيليين كبار قالوا إنه ليس من الواضح ما إذا كانت المرونة الخاصة التي يتمتع بها نتنياهو ستكون كافية للتوصل إلى اتفاق. يشارك في القمة أيضا مدير وكالة المخابرات المركزية الأمريكية بيل بيرنز وكبير مستشاري الرئيس بايدن لشؤون الشرق الأوسط بريت ماكغورك، فضلا عن رئيس الوزراء وزير الخارجية القطري محمد بن عبد الرحمن آل ثاني ورئيس المخابرات المصرية عباس كامل. أكد كبار مسؤولي حماس أنهم لن يشاركوا في القمة لأنهم لا يرون أي جدوى من مواصلة المفاوضات من أجل المفاوضات. ومع ذلك، فإن ممثلي “حماس” المشاركين في المفاوضات موجودون في الدوحة على أي حال، ومن المتوقع أن يجتمعوا الليلة مع الوسطاء القطريين والمصريين للحصول على آخر المستجدات. قال المتحدث باسم البيت الأبيض جون كيربي اليوم: “لدينا معلومات تفيد بأن إيران تستعد لمهاجمة إسرائيل، وأن ذلك يمكن أن يحدث دون سابق إنذار أو خلال مهلة قصيرة للغاية، وما زلنا نعمل على منع ذلك”.

وتزداد المخاوف من اندلاع حرب شاملة بين إيران و”حزب الله” وحلفائهم من جهة، وإسرائيل من جهة أخرى، بعد اغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة “حماس” إسماعيل هنية في طهران، والقائد العسكري البارز في “حزب الله” فؤاد شكر، بغارة إسرائيلية في الضاحية الجنوبية لبيروت أواخر يوليو الماضي، حيث توعد “الحزب” وطهران برد موجع، قد يكون مشتركا أو منفصلا.

في حين تتجه الأنظار حاليا إلى مفاوضات الدوحة، حيث تشير بعض التقارير إلى أن الوصول إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة قد يخفف من احتمال القيام برد يثير حربا إقليمية.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف المفاوضات غزة الحرب الشاملة فشل مفاوضات

إقرأ أيضاً:

إسرائيل: حماس تراجعت عن التنازلات التي أدت لاستئناف مفاوضات غزة

زعمت هيئة البث الإسرائيلية، اليوم الأربعاء 25 ديسمبر 2024، بأن "حركة حماس ترفض تقديم قائمة المحتجزين الأحياء والأموات الذين سيفرج عنهم في المرحلة الأولى، وسيتم تبادلهم مع أسرى فلسطينيين، في إطار اتفاق لوقف إطلاق النار والافراج عن المحتجزين".

وأضافت الهيئة نقلاً عن مصادر، أن الحركة تراجعت عن التنازلات التي أدت لاستئناف المحادثات وعادت لتطالب بإنهاء الحرب.

إقرأ أيضاً: الإعلام العبري: مفاوضات غزة لم تنهار وتفاهمات بشأن فيلادلفيا ونتساريم

وفي وقت سابق، أفادت وكالة الأنباء الفرنسية، نقلًا عن قيادي في حركة حماس، بأن اتفاق وقف إطلاق النار سيقضي بوقف الحرب تدريجيًا والانسحاب الإسرائيلي من غزة.

وأضاف القيادي بحركة حماس، أن اتفاق وقف إطلاق النار سينتهي بصفقة جادة لتبادل الأسرى والمحتجزين ووقف دائم للحرب، ومن الممكن أن يرى اتفاق وقف إطلاق النار النور قبل نهاية العام الجاري، إذا لم يعطله رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو .

وأشار إلى أن هناك بعض النقاط العالقة في مفاوضات وقف إطلاق النار لكنها لا تعطل التوصل لاتفاق، مضيفًا أنه تم الاتفاق على معظم النقاط المتعلقة بقضايا وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى والمحتجزين.

وأكدت قناة كان العبرية نقلاً عن مصادر مطلعة على مفاوضات صفقة الأسرى، أن المفاوضات لم تنهار، وأن عودة الوفد الإسرائيلي كانت بهدف اتخاذ قرارات في إسرائيل بشأن كيفية المضي قدمًا في المفاوضات.

وكان مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو قد أكد، مساء أمس، عن عودة فريق المفاوضات الإسرائيلي الذي يضم مسؤولين رفيعي المستوى من الأجهزة الأمنية إلى تل أبيب، وذلك بعد أسبوع من مفاوضات وقف إطلاق النار في غزة، المكثفة في قطر.

وقال مكتب نتنياهو، في بيان صحفي، إن الوفد الذي يضم مسؤولين من جهاز الموساد والأمن العام (الشاباك) والجيش الإسرائيلي، يعود لـ"إجراء مشاورات داخلية في إسرائيل بشأن استكمال المفاوضات لإعادة الأسرى" المحتجزين في قطاع غزة.

وأشار مكتب نتنياهو إلى "أسبوع مهم من المفاوضات" في قطر، دون الكشف عن مزيد من التفاصيل.

المصدر : وكالة سوا

مقالات مشابهة

  • حماس: شروط الاحتلال أجّلت الصفقة
  • اتفاق سعودي جديد مع “أنصار الله”(تفاصيل)
  • إسرائيل: حماس تراجعت عن التنازلات التي أدت لاستئناف مفاوضات غزة
  • مسؤولون إسرائيليون يكشفون معطيات جديدة بشأن الصفقة
  • أنباء متضاربة حول مصير صفقة التبادل.. دعوات إلى اتفاق شامل
  • أنباء متضاربة حول مصير صفقة التبادل.. دعوات إلى اتفاق شاملة
  • تضارب بشأن صفقة التبادل ودعوات إسرائيلية إلى اتفاق شامل
  • مصدر إسرائيلي يكشف تفاصيل جديدة بشأن المفاوضات مع حماس
  • مسؤولون فلسطينيون وإسرائيليون: تقلص الفجوات بشأن اتفاق غزة
  • مسؤولون إسرائيليون: نتنياهو يخرّب اتفاق تبادل الأسرى