عضو «السيادة السوداني»: الدول العربية تسهم بـ65% من المساعدات الإنسانية لدعم شعبنا
تاريخ النشر: 15th, August 2024 GMT
قال الفريق إبراهيم جابر عضو مجلس السيادة السوداني، إنّ معظم الدعم الذي وصل بلاده كان من الدول العربية، بواقع 65% من المساعدات الإنسانية.
وأضاف «جابر» في لقاء مع الإعلامية آية لطفي، عبر قناة «القاهرة الإخبارية»: «كل المعابر مفتوحة، وعندما تقول الأمم المتحدة إن عراقيل فتح المعابر من الطرفين؟، مَن هما الطرفان؟ القانون واضح، والحكومة السودانية ملتزمة بضمان إيصال المساعدات للشعب السوداني عبر المنظمات».
وتابع عضو مجلس السيادة السوداني: «القوافل العسكرية لا ترافق هذه المنظمات التي تحمل شحنات المساعدات، كما يتم عمل أذونات لهذه المنظمات حتى تذهب إلى حيث تشاء، كما أنّ أي شخص من الأمم المتحدة مدرب على مناطق النزاع والتعامل مع القوافل حتى يسهل وصولها إلى أي مكان، ونسأل حتى اليوم - من اعترضكم؟ - وأين تم اعتراضكم؟ لا توجد إجابة».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: السودان الدعم السريع
إقرأ أيضاً:
232 منظمة حقوقية تطالب بوقف تزويد إسرائيل بالسلاح
الثورة نت/
دعت 232 منظمة غير حكومية تنشط في البلدان المشاركة في برنامج تصنيع طائرات “إف 35” الأمريكية، إلى وقف جميع إمدادات الأسلحة وقطع الغيار إلى “إسرائيل”.
وأصدرت تلك المنظمات بيانا مشتركا، أكدت فيه انتهاك “إسرائيل” للقانون الدولي وحقوق الإنسان في قطاع غزة والضفة الغربية.
ودعت المنظمات في بيانها إلى الوقف الفوري لجميع مبيعات الأسلحة وقطع الغيار العسكرية “لإسرائيل”، بما في ذلك المتعلقة مقاتلات “إف 35”.
وأوضحت أن “إسرائيل” باستخدامها طائرات “إف 35″، تسببت في خسائر بالأرواح في غزة والضفة الغربية.
وشددت المنظمات على أن الدول الموقعة على معاهدة تجارة الأسلحة، لا ينبغي لها أن تقوم بشكل مباشر أو غير مباشر، بتوريد مواد عسكرية قد تستخدم في انتهاك القانون الدولي لحقوق الإنسان.
ولفتت إلى أن تلك الدول صادقت على اتفاقية الإبادة الجماعية، وتعهدت بـمنع ومعاقبة الإبادة الجماعية في إطار الاتفاقية المذكورة.
وبينت أن الدول المشمولة ببرنامج تصنيع “إف 35″، لم تتمكن من تطبيق قواعد توريد الأسلحة بشكل فعال، إما لأنها لم ترغب في تطبيقها، أو أنها فضلت تطبيقها “بشكل انتقائي”.
يذكر أن الدول المشاركة في برنامج تصنيع طائرة “إف 35” هي: أستراليا، وكندا، والدنمارك، وإيطاليا، وهولندا، والنرويج، والولايات المتحدة، وبريطانيا.