جادة النخيل في عنيزة.. أهالي القصيم يحولون مزارعهم إلى مزارات ومواقع سياحية
تاريخ النشر: 15th, August 2024 GMT
عرضت قناة "العربية" تقريرًا مصورًا عن نجاح المستثمرين في تحويل مزارع جادة النخيل في عنيزة إلى مزارات ومواقع سياحية لزوّار منطقة القصيم، بعد معاناتها للإهمال لعقود.
ويعد مشروع جادة النخيل، أحد مشاريع الجمعية التعاونية السياحية بعنيزة، وهو مشروع واعد وواجهة سياحية وسط مزارع وأجواء القصيم الريفية.
ويستقطب المكان أفرادًا وعائلات، وزوارًا من شرائح عمرية مختلفة، إضافة إلى العاملين والمستثمرين دون مقابل.
ويبلغ عدد الزوار فى الحد الأدنى 10 آلاف زائر، ونهاية الأسبوع تصل إلى أكثر من 35 ألف زائر، ما يمثل نحو 100 ألف زائر في الأسبوع، بحسب المدير التنفيذي للجمعية التعاونية السياحية، بندر الجنيني.
وتخترق الجادة مزارع النخيل القديمة في وسط المدينة، التي تجاوز عددها 700 نخلة، وتصل أعمارها إلى 100 عام.
#نشرة_الرابعة | أهالي #القصيم ينجحون في تحويل مزارعهم إلى مزارات ومواقع سياحية لزوّار المنطقة@mhsen93 pic.twitter.com/odhmYgOLbL
— العربية السعودية (@AlArabiya_KSA) August 15, 2024المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: القصيم
إقرأ أيضاً:
مزارع ينهى حياة إبنه لتعاطيه المواد المخدرة في الفيوم
أقدم شخص على قتل نجله خنقاً ودفنه في منزله، وذلك خلال مشاجرة دارت بينهما بسبب تعاطي الأخير للمخدرات، ومحاولاته التهجم على شقيقته، بمركز إبشواي، بمحافظة الفيوم، وتم نقل الجثة إلى مشرحة المستشفى، وتحرر محضر بالواقعة وأخطرت الجهات المختصة آلتي تولت التحقيق.
كان اللواء احمد عزت مدير أمن الفيوم، قد تلقى إخطاراً من العقيد محمد علاء عبد الكريم مأمور مركز ابشواي، يفيد بأن أحد المزارعين تقدم إلى وحدة البحث الجنائي بالمركز، مدعيا أنه تخلص من نجله ودفنه داخل المنزل، وأدلى بتفاصيل مكان دفن الجثة، وعقب تقنين الإجراءات واستئذان النيابة العامة، توجهت قوة إلى منزل المتهم وتم الحفر في الموقع الذي أدلى بأوصافه، وتم استخراج الجثة بإشراف من النيابة العامة، وتم نقل الجثة إلى مشرحة. مستشفى ابشواي المركزي، تحت تصرف الجهات المختصة بالتحقيق.
وبسؤال الجاني أقر أن نجله كان مقبل دائما على طعاطي المواد المخدرة إلى أن وصل به الحال بالتعدي على شقيقته.
تحرر المحضر اللازم بالواقعة بمركز شرطة ابشواي، وتم إحالته إلى النيابة العامة، والتي صرحت بدفن الجثة بعد مناظرة الطب الشرعي وإعداد تقرير بالصفحة التشريحية يشمل سبب وساعة وتاريخ الوفاة، ومباشرة التحقيق.