انفجار في فالتيليينا خلال غداء عيد انتقال العذراء "فيراجوستو"
تاريخ النشر: 15th, August 2024 GMT
وقع انفجار في فالتيليينا خلال غداء يوم فيراجوستو" عيد انتقال العذراء" حيث هرعت سيارات الإسعاف والمروحيات إلى موقع الحادث في راشورا.
الجدير بالذكر أن الانفجار وقع في ملجأ بار بيانكو، تحت قمة روزيتا، وكان ناجماً عن عبوة منظفات تركت بالقرب من مصدر للحرارة.
علماً بأن الحادث تسبب في إصابة خمس أشخاص.
أشار الشهود إلى أن صوت الانفجار كان يشبه صوت قنبلة، حيث تطايرت الأواني من النوافذ المفتوحة ، و كانت المنطقة مليئة بالناس، خاصة خلال فترة الغداء.
وصرح اثنان من المتنزهين: «لقد دفعنا الفاتورة وغادرنا، وبعد قليل سمعنا صوتًا قويًا من الداخل، وكأنه انفجار قنبلة».
أوضحت التحقيقات الأولية أن أربعة من المصابين كانوا من العاملين في الملجأ، بما في ذلك شاب يبلغ من العمر 24 عامًا كان الأقرب إلى المواقد، بالإضافة إلى أحد الزبائن. جميع المصابين نقلوا إلى المستشفى بإصابات طفيفة، مع حروق في اليدين والذراعين، ولحسن الحظ لم يكن أحد منهم في خطر على حياته.
وقد أكدت السلطات المحلية، التي تشمل رجال الإطفاء وموظفي الصحة العامة، أن التحقيقات لا تزال جارية لمعرفة المزيد عن هذا الحادث الذي سُمع صوته من على بعد عدة كيلومترات.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: انفجار عيد انتقال العذراء سيارات الإسعاف ملجأ صوت الانفجار
إقرأ أيضاً:
الأنبا بموا يترأس قداس عيد الغطاس المجيد بكنيسة العذراء مريم
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
توافد مئات المصلين مساء أمس، على كنيسة العذراء مريم بالسويس خلال القداس الإلهي الذى أقيم للاحتفال بعيد الغطاس المجيد.
وهو أحد الأعياد السيدية الكبرى في الكنيسة الأرثوذكسية وتحتفل به سنويا، ويعرف باسم عيد (الأبيفانيا) أي المعمودية بالتغطيس أو عيد العماد كما يطلق عليه أيضًا «عيد الظهور الإلهي»، وقد ترأس الأنبا بموا أسقف السويس الصلاة والتى بدأت بصلاة اللقان والذى يصلى فى الأعياد ذات الصلة بالماء وهى ثلاثة، عيد الغطاس ويوم خميس العهد وفى عيد الرسل.
كما ألقى الأنبا بموا أسقف السويس كلمة عن (مبادىء إيمانية عن عيد الغطاس) من خلال ثلاثة مبادىء ظهرت فى العماد وهي:
وظهر اعلان لاهوتى من الثالوث القدوس عن طبيعة الله انه اله واحد مثلث الأقانيم.
مبدأ عقائديفبعماد المسيح ظهرت أهمية المعمودية وأنها مهمة ولازمة للخلاص.
مبدأ روحيمن خلال التشبه بيوحنا المعمدان فى صفة الأمانة فكان امين فى معرفة مقدار نفسه وامين فى خدمته وطلب التوبة الآخرين.
وقد شارك فى الصلاة القمص انطونيوس ميلاد وكيل المطرانية والقمص بيشوى عزيز والقس سيرافيم شفيق والقس شاروبيم فوزي والقس موسى سمير والقس أرسانيوس سمرى والقس دانيال جمال وخورس شمامسة الكنيسة.