وزير العمل: مهرجان العلمين الجديدة أحدث صدى على مستوى العالم ووفر كل سبل الراحة
تاريخ النشر: 15th, August 2024 GMT
قال وزير العمل محمد جبران إن مهرجان العلمين الجديدة في دورته الحالية له صدى على مستوى العالم بأكمله، ويتميز بجمال، وروعة لا توجد في أي مكان آخر.
جاء ذلك خلال استقبال الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية، مساء اليوم/الخميس/، لوزير العمل في مهرجان العلمين الجديدة، حيث اصطحبه الرئيس التنفيذي للشركة عمرو الفقي في جولة تفقدية.
كما تفقد وزير العمل والرئيس التنفيذي للشركة المتحدة المنطقة الشاطئية الترفيهية على هامش فعاليات المهرجان.
وأوضح أن مهرجان العلمين به حرف صغيرة ومتناهية الصغر ووفر الكثير من فرص العمل بعد مجهود كبير تم بذله خلال السنوات الماضية.
وأكد أن توفير كل سبل الراحة للعمال ومن ضمنها العمالة غير المنتظمة متوفرة تمام، فضلاً عن الاهتمام الكبير من الوزارة لتوفير فرص عمل لذوي الهمم، موضحاً أن مهرجان العلمين الجديدة يبعث رسالة أمان للعالم كله.
وأضاف أن الرئيس عبد الفتاح السيسي، يولي اهتماماً كبيراً بالعمالة غير المنتظمة، مشيراً إلى العمل على خطط مستدامة لاستمرار فرص العمل، مؤكداً أن أكثر من 1000 شخص من ذوي الهمم تم دمجهم داخل سوق العمل خلال الفترة السابقة.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الرئيس التنفيذي المتحدة للخدمات الإعلامية وزير العمل مهرجان العلمين الجديدة مهرجان العلمین الجدیدة
إقرأ أيضاً:
وزير التعاون الدولي بجنوب إفريقيا: توافقنا مع مصر على قضية إصلاح مجلس الأمن
قال وزير العلاقات الدولية والتعاون الدولي بجنوب إفريقيا رونالد لامولا، إنّ الكثير من الأمور المشتركة والاتفاقات تربط مصر وجنوب إفريقيا، موضحا أنّ إصلاح مجلس الأمن إحدى القضايا التي يتفق عليها البلدين، بالتوازي مع قرارات الاتحاد الإفريقي.
وأضاف «لامولا»، خلال مؤتمر صحفي مع الدكتور بدر عبدالعاطي وزير الخارجية المصري: «شاركنا في الجمعية العامة للأمم المتحدة المنعقدة مؤخرا، وجرى اعتماد عدة أمور فيها، قدّمنا خريطة لإصلاح الأمم المتحدة ومجلس الأمن، وسنتابع المشاركة على مستوى الاتحاد الأفريقي وغيرها من المنصات متعددة الأطراف مثل البريكس لضمان إصلاح مجلس الأمن».
وتابع: «جنوب إفريقيا ستكون رئيس مجموعة العشرين، وسنستغل هذه المنصة من أجل التحول ليس فقط على مستوى مجلس الأمن بل على مستوى الهيكل العالمي المالي».
وواصل: «القارة الإفريقية تحصل على 3% فقط من التمويل الخاص بالتغير المناخي، رغم أنّها القارة الأكثر تأثرا، سلطنا الضوء على هذه القضية خلال رئاستنا لمجموعة الـ20 من أجل تحقيق الإنصاف والعدالة في توزيع الموارد من قبل المؤسسات المالية العالمية».