euronews:
2025-01-30@14:29:25 GMT

رغم الحرب.. لماذا تستمر أوروبا باستهلاك الغاز الروسي؟

تاريخ النشر: 15th, August 2024 GMT

رغم الحرب.. لماذا تستمر أوروبا باستهلاك الغاز الروسي؟

رغم مرور عامين ونصف من الحرب والجولات المتكررة من العقوبات، لا يزال الغاز الطبيعي الروسي يتدفق عبر شبكة أنابيب أوكرانيا إلى العملاء في أوروبا. ولم يتغير الأمر رغم سيطرة أوكرانيا على محطة قياس الغاز بالقرب من بلدة سودجا الروسية.

لماذا لا يزال الغاز ينتقل من روسيا إلى أوروبا؟اعلان

يتدفق الغاز الطبيعي من حقول الغاز في غرب سيبيريا عبر الأنابيب التي تمر عبر سودجا وتعبر الحدود الأوكرانية.

يدخل خط الأنابيب إلى الاتحاد الأوروبي عند الحدود الأوكرانية السلوفاكية، ثم يرسل الغاز إلى المرافق في النمسا وسلوفاكيا والمجر.

قبل الحرب، اتفقت أوكرانيا وروسيا على إرسال كميات محددة من الغاز الروسي  إلى أوروبا عبر نظام خطوط الأنابيب الأوكراني، الذي تم إنشاؤه عندما كان كلا البلدين جزءًا من الاتحاد السوفيتي. تحصل شركة غازبروم على أموال مقابل الغاز، فيما تحصل أوكرانيا على رسوم العبور، ويسري هذا الاتفاق حتى نهاية هذا العام.

روسيا.. نقل عدد من السجناء المعارضين نحو "مكان مجهول"روسيا تهدد باتخاذ "إجراءات" ضد مسيرات أمريكية فوق البحر الأسودبسبب تمرير البضائع الأوروبية إلى روسيا.. السويد تطالب بفرض عقوبات "صارمة" على الشركات الصينية

وقد أشار وزير الطاقة الأوكراني، جيرمان جالوشينكو، إلى أن أوكرانيا لا تنوي إطالة أمدها أو استبدالها.

كانت روسيا تزود أوروبا بنحو 40% من الغاز الطبيعي عبر خطوط الأنابيب قبل الحرب. كان الغاز يتدفق من خلال أربعة أنظمة أنابيب، واحد تحت بحر البلطيق، وواحد عبر بيلاروسيا وبولندا، وواحد عبر أوكرانيا، وخط أنابيب ”ترك ستريم“ تحت البحر الأسود عبر تركيا إلى بلغاريا.

بعد بدء الحرب، قطعت روسيا معظم الإمدادات عبر خطي أنابيب البلطيق وبيلاروسيا وبولندا، متذرعةً بخلافات حول المطالبة بالدفع بالروبل. تم تفجير خط أنابيب البلطيق في عمل تخريبي، لكن تفاصيل الهجوم لا تزال غامضة.

مجموعة من الأنابيب في مخزن الغاز ونقطة العبور في بوياركا، خارج كييف، يوم الثلاثاء 3 يناير 2006.Sergei Chuzavkov/APأزمة في أوروبا

تسبب قطع روسيا للغاز في أزمة طاقة في أوروبا. واضطرت ألمانيا إلى إنفاق المليارات لإنشاء محطات عائمة لاستيراد الغاز الطبيعي المسال الذي يأتي عن طريق السفن وليس عن طريق خطوط الأنابيب.

 قلل المستخدمون من الاستهلاك بالتوازي مع ارتفاع الأسعار. فيما ملأت النرويج والولايات المتحدة لاحقاً الفجوة وأصبحتا أكبر موردين.

نظرت أوروبا إلى قطع الغاز الروسي على أنه ابتزاز في مجال الطاقة، ووضعت خططًا للتخلص تمامًا من واردات الغاز الروسي بحلول عام 2027.

ومع ذلك، لم يتم حظر الغاز الروسي أبدًا، على الرغم من أن الأموال المكتسبة تدعم ميزانية الدولة الروسية وتساعد في دعم عملة الروبل.

الرئيس الروسي فلاديمير بوتين يوقع على أنبوب خلال حفل افتتاح إطلاق خط أنابيب الغاز الطبيعي سخالين-خاباروفسك-فلاديفوستوك في مدينة فلاديفوستوكK روسيا يوم الخميس، 8 سبتمبر 2011. AP Photo/RIA Novosti, Alexei Druzhinin, poolما هو مستقبل تدفقات الغاز الروسي إلى أوروبا؟

وضع الاتحاد الأوروبي خطة لإنهاء واردات الوقود الأحفوري الروسي بالكامل بحلول عام 2027، لكن التقدم كان متفاوتًا في الآونة الأخيرة.

فقد زادت النمسا من وارداتها من الغاز الروسي من 80% إلى 98% خلال العامين الماضيين. في حين خفضت إيطاليا وارداتها المباشرة، إلا أنها لا تزال تحصل على الغاز الروسي عبر النمسا.

وتواصل أوروبا استيراد الغاز المسال، الذي شكل 6% من الواردات العام الماضي. وتشير البيانات التجارية إلى أن شحنات الغاز الطبيعي المسال إلى فرنسا زادت بأكثر من الضعف في النصف الأول من هذا العام.

وفي الوقت نفسه، أبرمت رومانيا والمجر العضوين في الاتحاد الأوروبي صفقات غاز مع تركيا التي تستورد الغاز من روسيا.

شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية شاهد: روسيا تطلق مركبة شحن إلى محطة الفضاء الدولية من قاعدة بايكونور في كازاخستان أوكرانيا تنفذ هجوما جريئا على كورسك.. اختراق استراتيجي قد يغير مجرى الحرب مع روسيا روسيا تعلن بدء عملية "لمكافحة الإرهاب" في كورسك بعد توغل أوكراني مفاجئ الغاز روسيا الاتحاد الأوروبي أوكرانيا أوروبا اعلاناخترنا لك يعرض الآن Next حصيلة حرب غزة تتجاوز 40 ألف قتيل والبيت الأبيض يصف استئناف المفاوضات في الدوحة بـ"البداية المشجعة" يعرض الآن Next بوليتيكو: بايدن "منفتح" على إرسال صواريخ كروز بعيدة المدى إلى أوكرانيا يعرض الآن Next أوكرانيا تنفذ هجوما جريئا على كورسك.. اختراق استراتيجي قد يغير مجرى الحرب مع روسيا يعرض الآن Next ثقة الديمقراطيين في هاريس تتفوق على بايدن في ملف المناخ والشباب الأكثر دعمًا يعرض الآن Next مقتل طبيبة متدرّبة يشعل احتجاجات واسعة في الهند: الأطباء يطالبون بالحماية وظروف عمل أفضل اعلانالاكثر قراءة بن سلمان يتحدث عن مخاوفه من الاغتيال: تطبيع العلاقات مع إسرائيل يذكره بمصير السادات اليونان تشتعل ولهيب النيران اللافحة تجاوز الحدود وأوروبا تستنفر وتتسابق لتقديم العون لإفساح المجال لوجوه جديدة في اليابان.. كيشيدا يعلن عزمه التنحي وعدم الترشح للانتخابات المقبلة شاهد: الرضيعة ريم أبو الحية الناجية الوحيدة من عائلتها الـ11 قتلوا جميعا بقصف على خان يونس إيطاليا تحت وطأة موجة حر شديدة: السياح يعانون في فلورنسا وروما وصقلية اعلان

LoaderSearchابحث مفاتيح اليوم دونالد ترامب روسيا غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني ألمانيا إيران قطاع غزة أوكرانيا الحرب في أوكرانيا الشرق الأوسط محادثات - مفاوضات حرائق في اليونان Themes My Europeالعالمالأعمالالسياسة الأوروبيةGreenNextالصحةالسفرالثقافةفيديوبرامج Services مباشرنشرة الأخبارالطقسجدول زمنيتابعوناAppsMessaging appsWidgets & ServicesAfricanews Job offers from Amply عرض المزيد About EuronewsCommercial Servicesتقارير أوروبيةTerms and ConditionsCookie Policyتعديل خيارات ملفات الارتباطسياسة الخصوصيةContactPress OfficeWork at Euronewsتابعوناالنشرة الإخباريةCopyright © euronews 2024

المصدر: euronews

كلمات دلالية: دونالد ترامب غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني روسيا ألمانيا إيران دونالد ترامب غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني روسيا ألمانيا إيران الغاز روسيا الاتحاد الأوروبي أوكرانيا أوروبا دونالد ترامب روسيا غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني ألمانيا إيران قطاع غزة أوكرانيا الحرب في أوكرانيا الشرق الأوسط محادثات مفاوضات حرائق في اليونان السياسة الأوروبية الاتحاد الأوروبی الغاز الطبیعی الغاز الروسی یعرض الآن Next

إقرأ أيضاً:

أوكرانيا.. فرصة أوروبا لزيادة السكان؟

تُعتبر الحرب الروسية- الأوكرانية واحدة من أبرز الأحداث الجيوسياسية في القرن الحالي، لكنّها في الوقت ذاته أثارت تساؤلات جدلية تتجاوز الأهداف السياسية والعسكرية الواضحة للصراع. ومن تلك التساؤلات احتمال أن تكون الحرب جزءا من "مخطط خفيّ"، يهدف إلى خلق توازن ديموغرافي في القارة الأوروبية، وذلك من خلال الاستفادة من هجرة الأوكرانيين من أجل تعويض نقص السكان في القارة الأوروبية.

وعلى الرغم من أنّ الفرضية تبدو مثيرة للجدل، ولا توجد أدلة مباشرة تدعم القول إنّ الحرب استُخدمت كوسيلة مباشرة من أجل بلوغ هذا الهدف بواسطة تراجع أعداد الرجال الأوكرانيين. إلا أنّ نزوح النساء الأوكرانيات الكبير صوب القارة الأوروبية واندماجهن في دول أوروبا قد يبدو، من منظور ديموغرافي، وكأنه يخدم احتياجات القارة الأوروبية لتعويض نقص السكان.

تأثير الحرب على التركيبة السكانية قد تساهم في تقليل أعدادهم بشكل كبير على المدى الطويل، أما إصرار أوروبا وضغطها على أوكرانيا للاستمرار في الحرب ربّما يعزّز هذه الفرضية.

نزوح النساء الأوكرانيات الكبير صوب القارة الأوروبية واندماجهن في دول أوروبا قد يبدو، من منظور ديموغرافي، وكأنه يخدم احتياجات القارة الأوروبية لتعويض نقص السكان
وبينما لا توجد أدلة قاطعة على أنّ الحرب الروسية- الأوكرانية، كانت مرسومة للتخلص من الرجال الأوكرانيين واستقدام النساء كحلّ ديموغرافي لأوروبا، فإن النتائج التي ترتبت على النزاع تخدم بشكل غير مباشر هذا الكلام.    

الأزمة الديموغرافية في أوروبا

تواجه أوروبا أزمة ديموغرافية واضحة، حيث تعاني معظم الدول الأوروبية من معدلات خصوبة منخفضة للغاية، تبلغ في المتوسط نحو 1.5 طفل لكل امرأة، وهو أقل بكثير من معدل الإحلال السكاني البالغ 2.1 طفل لكلّ امرأة، لأنّ النساء الأوروبيات يفضلن التركيز على التعليم والعمل قبل التفكير في الزواج وتكوين الأسرة.

هذه الأرقام تعني أنّ السكان الأصليين في أوروبا يتناقصون تدريجيا، وهو ما يؤدي إلى شيخوخة سكانية متسارعة وزيادة الضغط على الأنظمة الاقتصادية والاجتماعية في سائر الدول الأوروبية.

الحلول المطروحة: الهجرة والتنوع السكاني

في مواجهة هذا التحدي، لجأت العديد من الدول الأوروبية إلى الهجرة كحل لتعويض نقص السكان. وقد تكثّف تدفق اللاجئين الأوكرانيين، وخصوصا النساء، صوب أوروبا بسبب الحرب في أوكرانيا. فبحلول عام 2023، استقبلت العالم أكثر من 8 ملايين لاجئ أوكراني، بين هؤلاء نحو 6 ملايين قصدوا القارة الأوروبية. ويشير تحليل للجنس أجرته الأمم المتحدة في العام 2022، أنّ 90 في المئة من جميع اللاجئين الذين تم استقبالهم هم من النساء أو الأطفال، بينما ما يقرب من 10 في المئة من جميع اللاجئين هم من الذكور. وإذا اعتبرنا أنّ كل عائلة خرجت من أوكرانيا تحتوي على 3 أفراد (أم وولدين)، فهذا يعني أنّ عدد النساء اللاجئات قد يصل إلى نحو مليوني إمرأة، وهذا الرقم قابل إلى الارتفاع إذا استمرت الحرب ونشأ الأطفال في أوروبا واندمجوا في المجتمعات الجديدة. وهذا بالمحصلة يعني أنّ تقديرات عدد النساء الأوكرانيات في القارة الأوروبية ربما يتخطى 3 ملايين وقد يصل إلى نحو 4 أو 5 ملايين امرأة أوكرانية مع الوقت.

وفي دول مثل بولندا وألمانيا، أصبح وجود النساء الأوكرانيات ملموسا بشكل كبير، حيث اندمجن بسرعة في سوق العمل والمجتمعات. ويُنظر إلى النساء الأوكرانيات في بعض الأوساط الأوروبية على أنهنّ شريكات حياة مثاليات.

بالنساء الأوكرانيات المرغوبات

تقارير عدّة في أوروبا، تشير إلى أنّ عدد كبير من الرجال الأوروبيين يفضلون النساء الأوكرانيات لأسباب كثيرة منها:

- التقارب الثقافي: أغلب الشعب الأوكراني يعتنق الدين المسيحي وهذا العامل يعزز من فرص الانصهار المجتمعي، بخلاف اللاجئين المقبلين من دول إسلامية.

- القيم العائلية: تُعرف النساء الأوكرانيات بتمسكهن بتكوين الأسرة وميلهن نحو الإنجاب، وهو ما يتماشى مع طموحات بعض الرجال الذين يبحثون عن شريكات ملتزمات بالقيم العائلية، وذلك بخلاف النساء الأوروبيات اللاتي يفضلن الانخراط في سوق العمل على تكوين الأسر.

- العمل المشترك والصبر: الكثير من النساء الأوكرانيات يعبرن عن استعدادهن لمواجهة صعوبات الحياة والعمل مع أزواجهن كشركاء حقيقيين.

- الاعتناء بالنفس: يُعتقد أنّ النساء الأوكرانيات يولين اهتماما كبيرا بمظهرهن الخارجي، مما يجعلهن جذابات في نظر بعض الرجال.

- التواضع: مقارنة بالنساء الأوروبيات الغربيات اللواتي يطالبن غالبا بالمساواة التامة في العلاقات، يُنظر إلى النساء الأوكرانيات على أنهن أكثر استعدادا لتقديم تنازلات من أجل الحفاظ على استقرار الأسرة.

-اللاجئات الأوكرانيات غالبا ما يكنّ أصغر سنا وأكثر تعليما، مما يجعل اندماجهن في المجتمعات الأوروبية أسرع من غيرهن.

التحديات الثقافية والاجتماعية
ما يحدث اليوم في القارة الأوروبية، يمكن أن يكون تقاطع ظروف الحرب، التي تصب في صالح الاحتياجات الديموغرافية والاجتماعية موجودة بالفعل في أوروبا، خصوصا إذا ما تم عطف هذه النتيجة على إصرار الأوروبيين على الاستمرار بالحرب وتشجيع الرئيس الأوكراني فلاديمير زيلينسكي على الاستمرار في زج رجال أوكرانيا في "محرقة" الحرب ضد روسيا
لكن كلّ ما سبق ذلك لا يعني أنّ الأمر لا يشوبه التحديات، وأغلبها التحديات ثقافية واجتماعي، نذكر منها:

1- صعوبة التكيف الثقافي: على الرغم من التناغم الديني، فإنّ القيم العائلية التقليدية للنساء الأوكرانيات، قد تتعارض في بعض الحالات مع القيم الليبرالية السائدة في أوروبا الغربية.

2- التأثير على مؤسسة الزواج: تزايد أعداد النساء الأوكرانيات قد يعيد تشكيل ديناميكيات العلاقات العاطفية والزواج في أوروبا، ويدفع نحو بعض الأزمات المجتمعين، مثل الخيانات، والجرائم.

الحرب هدف ديموغرافي؟

برغم تلك التحديات، يمكن القول إن النساء الأوكرانيات قد يجلبن معهن قيما وأدوارا اجتماعية قد تكون مطلوبة في مجتمعات تعاني من تغيرات ديموغرافية وثقافية عميقة. ومع ذلك، يبقى التحدي الأكبر هو تحقيق توازن بين القيم المختلفة وضمان التعايش والاندماج السلمي في المجتمعات المضيفة. فالنساء الأوكرانيات اللواتي يملن لتكوين عائلات والاندماج بسرعة في المجتمعات المضيفة، قد يُنظر إليهن كحل لهذه التحديات السكانية.

وعليه، فإن ما يحدث اليوم في القارة الأوروبية، يمكن أن يكون تقاطع ظروف الحرب، التي تصب في صالح الاحتياجات الديموغرافية والاجتماعية موجودة بالفعل في أوروبا، خصوصا إذا ما تم عطف هذه النتيجة على إصرار الأوروبيين على الاستمرار بالحرب وتشجيع الرئيس الأوكراني فلاديمير زيلينسكي على الاستمرار في زج رجال أوكرانيا في "محرقة" الحرب ضد روسيا. هذه النتجية قد تثير الشكوك والريبة في النفوس، خصوصا أنّ كل التقارير تتحدث عن استحالة تحقيق أي مكاسب على أي من جبهات القتال.. وإلا لماذا الإصرار على استمرار الحرب؟

مقالات مشابهة

  • أوكرانيا تكشف "حصيلة قتلى وجرحى" الجيش الروسي منذ بداية الحرب
  • بروكسل: ستواصل ألمانيا استقبال الغاز الطبيعي المسال الروسي عبر بلجيكا رغم الحظر الجزئي
  • روسيا تعلن تفوق غازها في أوروبا.. وهنغاريا ترفض المساس بقطاع الطاقة
  • ألمانيا لا تزال مركزا لواردات الغاز الطبيعي المسال من روسيا
  • أوكرانيا تكشف عدد قتلى وجرحى الجيش الروسي منذ بداية الحرب
  • زيلينسكي: رئيس وزراء سلوفاكيا أخطأ باختيار روسيا بدلا من أمريكا بشأن تسليم الغاز
  • روسيا مهتمة باستئناف نقل الغاز عبر أوكرانيا لأوروبا
  • أوكرانيا.. فرصة أوروبا لزيادة السكان؟
  • الكرملين: روسيا مهتمة باستئناف نقل الغاز عبر أوكرانيا
  • أُجبرنا على الحرب..روسيا تصدر كتاباً مدرسياً عن أوكرانيا