آل بيشان: رياضة الهجن أصبحت تجارة
تاريخ النشر: 15th, August 2024 GMT
الرياض – هاني البشر
“في السابق كانت رياضة الهجن هواية، الآن أصبحت تجارة ” بهذه الكلمات، بدأ بيشان آل بيشان حديثه عن ما يراه من تطور واضح وملموس، في مهرجان ولي العهد للهجن، في نسخته السادسة بالطائف. وتطرق آل بيشان في حديثه لجوانب كثيرة شملها هذا التطور من نسخة إلى أخرى، وقال “في السابق كانت رياضة الهجن هواية، الآن أصبحت تجارة بعد دخول الكثير من التجار في هذا المجال، ولا شك أن من أهم أسبابه؛ الدعم الذي ارتقى بهذه الرياضة”.
المصدر: صحيفة البلاد
كلمات دلالية: الاتحاد السعودي للهجن الاستثمار الرياضي رياضة الهجن
إقرأ أيضاً:
يسلط مسلسل حكيم باشا الضوء عليها.. ما حكم الدين في تجارة الآثار؟
وجبة درامية دسمة يقدمها مسلسل «حكيم باشا» خلال موسم رمضان 2025، والذي يفتح الملف الشائك حول تجارة الآثار، ولا يقتصر على تقديم حبكة درامية مشوقة فحسب، بل يُلقي الضوء على الجوانب القانونية والدينية لهذه الظاهرة، التي تعد جريمة يعاقب عليها القانون وتحرمها الشريعة الإسلامية.. فما حكم الدين في ذلك؟
ما حكم الدين في تجارة الآثار؟للمرة الأولى يقدم الفنان مصطفى شعبان شخصية صعيدية لأول مرة في مسيرته، مجسدًا دور رجل يعمل في تجارة الآثار، ما يضعه في مواجهات مصيرية تكشف أسرار هذا العالم المحفوف بالمخاطر، على أن يشاركه في بطولة العمل نخبة من النجوم، بينهم سهر الصايغ، رياض الخولي، محمد نجاتي، ميدو عادل، أحمد صيام، فتوح أحمد، هاجر الشرنوبي وهايدي رفعت.
أما عن حكم الدين في تجارة الأثار، تؤكد دار الإفتاء المصرية أنه لا يجوز شرعًا الاتجار بالآثار أو التصرف فيها بالبيع أو الهبة أو غير ذلك، إلا في حدود ما يسمح به ولي الأمر وينظمه القانون لتحقيق المصلحة العامة، حتى إذا عثر عليها الشخص في أرض يمتلكها.
وعلى الجانب القانوني، يوضح المحامي أشرف ناجي أن تهريب الآثار إلى خارج البلاد يعاقب عليه بالسجن المؤبد وغرامة لا تقل عن مليون جنيه ولا تزيد على 10 ملايين جنيه، كما أن من يقوم بالحفر خلسة أو يخفي أثرًا بهدف تهريبه أو الاتجار به، يُعاقب بالسجن المشدد، وفقًا لقوانين حماية الآثار في مصر.