مسئول سفراء التعليم النووي الروسي: مفاعلات مصر من الجيل الرابع وأكثر أمانا
تاريخ النشر: 9th, August 2023 GMT
قال مينا سامي، المسؤول عن مشروع سفراء التعليم النووي الروسي، إنه سيتم تنفيذ مفاعلات نووية في مصر من الجيل الرابع وهو آمن، مضيفا أن مفاعلات الجيل الثالث و الرابع آمنة وضد الزلازل، أو انفجار الطائرات والعمليات الإرهابية.
وأضاف "سامي"، خلال مداخلته ببرنامج "صباح الورد" المذاع على شاشة "Ten Tv"، أن المفاعلات مصممة بكمية كبيرة من الخرسانة بالخارج لتحمي المفاعل، مؤكدا أنها غير ضارة ولا ينتج عنها إشعاعات تتسبب في التشوهات.
مبني على مرحلتين
وتابع أن المفاعل الذي سيتم بناؤه بمصر سيُبنى على مرحلتين، على عكس باقي المفاعلات النووية التي كانت مبنية على مرحلة واحدة فقط، وتتسبب في العديد من الأضرار.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مفاعلات نووية الجيل الرابع الزلازل العمليات الإرهابية
إقرأ أيضاً:
«أحلام عابرة» فيلم افتتاح مهرجان القاهرة السينمائي.. رحلة «سامي» بين مخيمات النزوح
أعلن مهرجان القاهرة السينمائي الدولي، عن اختيار الفيلم الفلسطيني أحلام عابرة لافتتاح الدورة الـ45، التي من المقرر أن تقام في الفترة من 13 إلى 22 نوفمبر الجاري.
يعرض الفيلم لأول مرة في العالم بمهرجان القاهرة السينمائي، وهو روائي طويل إخراج وكتابة رشيد مشهراوى، ويقوم ببطولته عادل أبو عياش، وإميليا ماسو، وأشرف برهوم، موسيقى جوهان كورتيت، تصوير دريد منجم.
تفاصيل فيلم أحلام عابرةوفي أحداث الفيلم الذي تم تصويره في بيت لحم بفلسطين، يأخذنا سامي، البالغ من العمر 12 عاما، في رحلة ليوم واحد وليلة واحدة، برفقة عمه وابن عمه الأكبر سنتين بحثا عن طائره المفقود، وقد أخبره جيرانه أنه ربما عاد إلى موطنه الأصلي.
تمتد الرحلة بالفيلم من مخيم للاجئين بالضفة الغربية إلى مدن فلسطينية مختلفة، بما في ذلك بيت لحم والقدس القديمة وحيفا، ونكتشف من خلالها ما يحدث، والحياة اليومية الصعبة للفلسطينيين وتأثيرها على شخصياتهم وعلاقاتهم بأنفسهم والآخرين.
من جانبه، قال الفنان حسين فهمى رئيس مهرجان القاهرة السينمائي: «سعداء بعرض فيلم أحلام عابرة للمخرج رشيد مشهراوي، وهو عمل سينمائي كبير عن القضية الفلسطينية وما يمر به المواطن في فلسطين في افتتاح مهرجان القاهرة، وذلك بمثابة رسالة دعم كبيرة وهو دور نتمسك به».
معلومات عن رشيد مشهراويرشيد مشهراوي هو مخرج فلسطيني وُلد في قطاع غزة عام 1962، يُعتبر من أبرز الأسماء في السينما الفلسطينية المعاصرة، وله دور ريادي في تقديم صورة معاناة الشعب الفلسطيني داخل الأراضي المحتلة من خلال أفلامه.
بدأ مشواره الفني في أواخر الثمانينات، وقد أنجز العديد من الأفلام، بدءًا من فيلمه جواز سفر عام 1986، ثم الملجأ عام 1989، ودار ودور عام 1990، وأيام طويلة في غزة عام 1991.