كشفت قناة كان الإسرائيلية مساء اليوم الخميس 15 أغسطس 2024 ، النقاط الخلافية الخمسة في مفاوضات العاصمة القطرية الدوحة حول غزة والتي انطلقت اليوم.

وقالت القناة إن حركة حماس تريد فقط مناقشة جداول زمنية لتطبيق الاتفاق بدون أي اشتراطات إسرائيلية .

ونقلت القناة عن مسؤول إسرائيلي مطلع قوله إن :" نقطة الخلاف الرئيسية تتمثل في آلية وقف إطلاق النار والانتقال للمرحلة الثانية".

وسردت القناة النقاط الخلافية الخمسة وهي كما يلي:-

أولا : إيجاد آلية لوقف إطلاق النار الدائم وإنهاء حرب غزة

ثانيا : السيطرة على معبر رفح ومحور فيلادلفيا

ثالثا: إيجاد آلية لفحص العائدين لشمال القطاع عبر محور نتساريم

رابعا : عدد المختطفين الأحياء الذين سيتم إطلاق سراحهم في المرحلة الأولى.

خامسا: حق إسرائيل في الفيتو على الأسرى المفرج عنهم

تابعوا الأخبار العاجلة بالصور والفيديو عبر قناة تليجرام وكالة سوا "اضغط هنا"

إقرأ/ي أيضا: 

الرئيس عباس: قررت التوجه مع جميع أعضاء القيادة الفلسطينية إلى غـزة

أبو عبيدة يكشف تفاصيل جديدة بشأن مقتل أحد أسرى إسرائيل في غـزة

قناة: جهود مصرية حثيثة بالدوحة للوصول إلى وقف إطلاق النار في غـزة

وبينت القناة أن محور الخلاف المركزي بين الطرفين هو آلية إنهاء حرب غزة ، والانتقال بين المرحلة الأولى والمرحلة الثانية من الصفقة فضلا عن الفيتو الإسرائيلي على هوية الأسرى المفرج عنهم.

ونقلت القناة عن مسؤول إسرائيلي قوله :" هناك احتمالا ببقاء الوفد حتى السبت وذلك يعتمد على المحادثات التي ستعقد غدا".

كما نقلت القناة عن مسؤول أمريكي مطلع قوله :" نحن متفائلون ونريد أن ننجز الكثير من القضايا ونحسمها .. هناك رغبة في إحداث تقدم ملموس".

من جهتها قالت القناة 13 الإسرائيلية ، إن هناك تقدم في المحادثات بالعاصمة القطرية الدوحة ، مشيرة الي أن الفجوات تقلصت بشكل كبير بين إسرائيل وحماس.

وفي وقت سابق اليوم، انطلقت في الدوحة محادثات تُوصف بأنها "حاسمة" للتوصل إلى اتفاق لتبادل أسرى ووقف إطلاق نار في غزة بين إسرائيل وحماس، وفق مصادر عبرية وأمريكية.

وتجرى هذه المحادثات بعيدا عن وسائل الإعلام استجابة لبيان مشترك صدر عن قادة الولايات المتحدة ومصر وقطر، الأسبوع الماضي.

فيما أعرب البيت الأبيض عن اعتقاده بأن محادثات الدوحة ستتواصل حتى الجمعة، قائلا، في تصريحات صحفية الخميس، إن المفاوضين "يركزون على تفاصيل تنفيذ الاتفاق"، وفق مراسل الأناضول.

ويشارك في المفاوضات رئيس وكالة المخابرات المركزية الأمريكية ويليام بيرنز، ورئيس الوزراء وزير خارجية قطر محمد بن عبد الرحمن آل ثاني، ورئيس المخابرات المصرية اللواء عباس كامل ، ورئيس المخابرات الإسرائيلية "الموساد" دافيد برنياع.

المصدر : وكالة سوا

المصدر: وكالة سوا الإخبارية

إقرأ أيضاً:

جيش الاحتلال: جار نقل المحتجزين تال شوهام وأفيرا منجيستو إلى إسرائيل

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم السبت، أنه جار نقل المحتجزين تال شوهام وأفيرا منجيستو إلى إسرائيل، وفقا لما أفادت به قناة "القاهرة الإخبارية".

وقبل قليل،تسلم الصليب الأحمر المحتجزين الإسرائيليين تال شوهام وأفيرا منجيستو.

وأضاف: "تقوم وحدة النخبة في جيش الدفاع الإسرائيلي وقوات الشاباك حاليا بمرافقة المختطفين العائدين في طريقهما إلى إسرائيل، حيث سيخضعان لتقييم طبي أولي".

وتجمع مسلحون وملثمون من حركة حماس في موقعي التسليم في رفح والنصيرات.

وأظهرت لقطات تلفزيونية مباشرة وصول مركبات تابعة للصليب الأحمر إلى موقع في رفح بغزة، حيث جرى تسليم الرهينتين الإسرائيليتين تال شوهام وأفيرا منجيستو للصليب الأحمر في رفح، فيما سيتم إطلاق الأربعة الآخرين لاحقا من مخيم النصيرات.

والرهائن الستة هم آخر الرهائن الأحياء من مجموعة من 33 تقرر إطلاق سراحهم في المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار الذي دخل حيز التنفيذ في 19 يناير.

وأُخذ أربعة من الرهائن، وهم إيليا ميمون إسحق كوهين (27 عاما) وتال شوهام (40 عاما) وعومر شيم توف (22 عاما) وعومر فينكرت (23 عاما)، في هجوم حماس على إسرائيل في 7 أكتوبر 2023.

مقالات مشابهة

  • إسرائيل تقصف مناطق حدودية بين لبنان وسوريا
  • حماس تتهم إسرائيل بخرق الهدنة
  • «الوطن» تكشف آلية تسجيل الشهداء في غزة منذ وقف إطلاق النار
  • جيش الاحتلال: جار نقل المحتجزين تال شوهام وأفيرا منجيستو إلى إسرائيل
  • حركة حماس: مفاوضات المرحلة الثانية لم تبدأ حتى الآن
  • حماس: إعادة إعمار قطاع غزة يجب أن يتم بتوافق وطني
  • “القسام” تعلن أسماء 6 أسرى صهاينة ستفرج عنهم اليوم.. وحكومة الاحتلال تواصل خروقاتها وتماطل في مفاوضات المرحلة الثانية
  • سلامة: الفائدة العسكريّة لبقاء إسرائيل في النقاط الـ5 غير موجودة
  • تقرير عبري: محمد الضيف أخّر إطلاق “هجوم 7 أكتوبر” 30 دقيقة للتأكد من عدم جاهزية جيش الاحتلال
  • لماذا تصر إسرائيل على خرق البروتوكول الإنساني في غزة؟