نقيب فار من جيش العدو الصهيوني يكشف حجم التآمر الدولي و “العربي” على فلسطين
تاريخ النشر: 15th, August 2024 GMT
#سواليف
رسالة من #نقيب في #جيش_العدو يدعى “الياهو نداف” استطاع الفرار من الكيان واللجوء لدولة عربية لا تقيم علاقات مع #الكيان_الصهيوني, العبرة من اعادة نشر الرسالة هو الإشارة لحجم التآمر الدولي والعربي على الشعب الفلسطيني بل على الشعوب العربية عموماً بغض النظر عن أصولها ومنابتها, كما الإفاضة في تعليمات #حرب_الإبادة التي يشنها الكيان بمعاونة بعض الدول العربية خلال إمداد هذا الكيان بما تيسر من ذخائر عسكرية فاقت بقوتها التفجيرية أضعاف القوة التفجيرية لقنبلتي هيروشيما ونكازاكي, علما ان مساحة قطاع عزة هي حوالي 360 كيلو متر مربع وذات طبيعه مكشوفة ومحاصرة من اربع جهات الارض والفضاء.
اليكم النص “انا النقيب الياهو نداف الضابط في الجيش الاسرائيلي
مقالات ذات صلة الصفدي يدعو الاتحاد الاوروبي لفرض عقوبات على المسؤولين الاسرائيليين والتصدي لاستمرار بناء المستوطنات 2024/08/15هربت من اسرائيل يوم الاربعاء المصادف 10 تموز 2024 وطلبت #اللجوء_السياسي في احدى الدول العربية والتي لا علاقات لها مع اسرائيل
وسوف اشرح سبب هروبي
اسمى / الياهو اسحق نداف
مواليد مدينة حيفا عام 1986
انا من اب يهودي مغربي اسمه اسحق نداف كان يعمل مدرس جامعي في جامعة حيفا فرع الجغرافيا
و امي اسمها راشيل ليبرمان يهودية من اصول مجرية تعمل رئيسة ممرضات في مستشفى بناي تيسون في حيفا لي اخت واحدة اسمها ايمي متزوجة من استرالي وتعيش معه في استراليا
التحقت بالكلية العسكرية عام 2004و تخرجت عام 2006 برتبة ملازم ثاني غير متزوج
بعد الهجوم الذي نفذته حركة #حماس في 7 اكتوبر 2023 انا كنت اعمل ضابط في مخازن العتاد الحربي
وكان الهجوم الذي قامت به حماس شكل صاعقة لا سابق لها في كافة حروب اسرائيل منذ حرب عام 1946 حرب التحرير وكما درسناها في الكلية العسكرية
وحرب عام 1956 وحرب عام 1967 وحرب 1973 وحرب لبنان و 1982 وحرب حزب الله عام 2006
لكن عملية الهجوم الذي نفذته حماس كان شيء خارج كل الحسابات الاستخباراتية. والامنية والجيش نعم وبكل صدق وامانة عملية 7 اكتوبر 2023 كانت خارج جميع الحسابات ولم يفق من هول العملية القادة السياسيون والامنيون والجيش الا بعد ثلاثة ايام وابلغنا ان القرار اتخذ على مسح غزة بالكامل دون اي رحمة او اعتبارات
وفتحت امام اسرائيل كافة مستودعات السلاح والعتاد في كل من امريكا و بريطانيا المانيا و فرنسا وبلجيكا وهولندا والسويد و البرتغال وايطاليا وفنلندا وبلغاريا ورومانيا والمجر وبولندا
ووضعت كافة القواعد الامريكية في كل من قطر والبحرين والسعودية والأردن والمغرب والامارات والقواعد البريطانية في قبرص وجبل طارق تحت تصرف اسرائيل
وكانت كل ثلاث ساعات تصل طائرة محملة بالسلاح والعتاد من امريكا وطائرتين كل يوم تصل من فرنسا وبريطانيا والمانيا وايطاليا والسويد وفنلندا
وتصل كل ثلاثة ايام باخرة من امريكا وكل اسبوع تصل باخرة من كل من فرنسا والمانيا وبريطانيا والسويد وبلجيكا
كانت هبت من الدعم غير المسبوق عالميا حتى في الحرب العالمية الثانية لاي دولة
لقد استخدمنا عتاد حربي من صواريخ وقنابل وقذائف حسب سجلات المستودعات التي كنت اعمل بها تجاوزة 139 الف طن من العتاد الحربي وكان من بينها 19 الف طن من قنابل التي تزن الواحدة 995
كيلو غرام من المتفجرات الشديدة الانفجار هذه حقيقة وكانت تعليمات القيادة السياسية للجيش لا تبقوا على شيء في غزة لا بشر ولا حجر
وهنا انهارت قواي و في شهر حزيران قررت ان اهرب من اسرائيل لكن كيف و انا ضابط في الجيش ولا جواز سفر عندي وفي يوم 14 حزيران بلغت مع عدد من ضباط التجهيز اننا سوف نذهب الى المغرب
وبالتحديد الى مدينة طنجة للاشراف على شحن العتاد الامريكي والفرنسي الموجود في مركز العتاد الامريكي في مدينة طنجة لشحنها الى اسرائيل وفعلا تم تزويدنا بجوازات سفر
مغربية وكنا تسعة ضباط تحت امرة العقيد يوسي هارفي ووصلنا الى المغرب على متن طائرة شحن امريكية الى قاعدة جوية قرب الدار البيضاء
ليلا ونقلنا من قبل المخابرات المغربية الى فيلا على البحر وبتنا ليلتنا هنالك وفي صباح اليوم التالي نقلنا على متن طائرة مغربية خاصة الى قاعدة طنجا وكانت القاعدة تدار من قبل ضباط امريكان ومغاربة
وهنا قررت ان اهرب وفعلا وادعيت اني مريض وذهبت الى المستشفى ومن هنالك هربت بجواز سفري المغربي الى بلد عربي وحجزت تذكرت سفر باسم المغربي
ووصلت الى البلد العربي و طلبت فور وصولى ان التقي بمسؤول امني و وضعت في غرفة في المطار وبيعد نصف ساعة وصل المسؤول الامني و اخبرته من اكون و اطلعته على بطاقتي العسكرية الخاصة
بي وتفهم وطلب مني الانتظار وذهب وبعد ثلاث ساعات تم اخذي الى مبني خاص وبعد تحقيق استمر اكثر من خمسة ساعات منحت حق اللجوء السياسي
واعطيت بطاقة خاصة باسم عربي من الجهاز الامني الذي حقق معي
وهنا اقول ما فعلناه في غزة ما لم يفعله هتلر في محارق اليهود نحن مجرمون قتلة هذه حقيقة.”
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف نقيب جيش العدو الكيان الصهيوني حرب الإبادة اللجوء السياسي حماس
إقرأ أيضاً:
القوات المسلحة تستهدف هدفين حيويين للعدو الصهيوني في منطقتي “حيفا ويافا” المحتلتين
الثورة نت/صنعاء أعلنت القوات المسلحة اليمنية، عن تنفيذ عمليتين عسكريتين، استهدفتا هدفين حيويين للاحتلال في منطقتي “حيفا، ويافا” في الأراضي الفلسطينية المحتلة. وأوضحت القوات المسلحة في بيان صادر عنها اليوم، أن القوةُ الصاروخيةُ في القواتِ المسلحةِ، نفذت عمليةً عسكريةً استهدفتْ هدفاً حيوياً للعدوِّ الصهيونيِّ في منطقةِ حيفا المحتلةِ وذلك بصاروخٍ باليستيٍّ فرط صوتيٍّ. وأكدت أن الصاروخُ وصل إلى هدفِه وفشلتِ المنظوماتُ الاعتراضيةُ في اعتراضِه وأحدثَ حالةً من الخوفِ والهلعِ في أوساطِ الصهاينةِ المستوطنينَ حيث توجهَ أكثرُ من مِليوني صهيونيٍّ إلى الملاجئِ. وأشارت إلى أن سلاحُ الجوِّ المسيرُ في القواتِ المسلحةِ نفذ عمليةً عسكريةً استهدفتْ هدفاً حيوياً في منطقةِ “يافا” المحتلةِ بطائرةٍ مسيرةٍ نوعِ يافا، مؤكدة أن العمليتين، تأتيان انتصاراً لمظلوميةِ الشعبِ الفلسطينيِّ ورفضاً لجريمةِ الإبادةِ الجماعيةِ التي يشنُّها العدوُّ الإسرائيليُّ وبدعمٍ أمريكيٍّ على الأشقاء في غزة. وفيما يلي نص البيان: بسمِ اللهِ الرحمنِ الرحيمِ قال تعالى: { وَلَیَنصُرَنَّ ٱللَّهُ مَن یَنصُرُهُۥۤۚ إِنَّ ٱللَّهَ لَقَوِیٌّ عَزِیزٌ } صدقَ اللهُ العظيمُ انتصاراً لمظلوميةِ الشعبِ الفلسطينيِّ ومجاهديه ورفضاً لجريمةِ الإبادةِ الجماعيةِ التي يشنُّها العدوُّ الإسرائيليُّ وبدعمٍ أمريكيٍّ على إخوانِنا في غزة. نفذتِ القوةُ الصاروخيةُ في القواتِ المسلحةِ اليمنيةِ عمليةً عسكريةً نوعيةً استهدفتْ هدفاً حيوياً للعدوِّ الصهيونيِّ في منطقةِ حيفا المحتلةِ وذلك بصاروخٍ باليستيٍّ فرط صوتيٍّ. وقد وصلَ الصاروخُ إلى هدفِه بحمدِ اللهِ وفشلتِ المنظوماتُ الاعتراضيةُ في اعتراضِه وأحدثَ حالةً من الخوفِ والهلعِ في أوساطِ الصهاينةِ المستوطنينَ حيث توجهَ أكثرُ من مِليوني صهيونيٍّ إلى الملاجئِ. ونفذَ سلاحُ الجوِّ المسيرُ في القواتِ المسلحةِ اليمنيةِ عمليةً عسكريةً استهدفتْ هدفاً حيوياً في منطقةِ يافا المحتلةِ بطائرةٍ مسيرةٍ نوعِ يافا. إنَّ شعبَ الإيمانِ والحكمةِ يخوضُ هذه المعركةَ مستعيناً باللهِ عزَّ وجلَّ ومنفذاً لأوامرهِ وتوجيهاتِه ومعتمداً ومتوكلاً عليه لن يتراجعَ ولن يتخلى عن تنفيذِ واجباتِه الدينيةِ والأخلاقيةِ والإنسانيةِ وسيواصلُ بعونِ اللهِ مسيرتَه الجهاديةَ في دعمِ وإسنادِ الشعبِ الفلسطينيِّ المظلومِ حتى وقفِ العدوانِ على غزةَ ورفعِ الحصارِ عنها. واللهُ حسبُنا ونعمَ الوكيل، نعمَ المولى ونعمَ النصير عاشَ اليمنُ حراً عزيزاً مستقلاً والنصرُ لليمنِ ولكلِّ أحرارِ الأمة صنعاء 25 من شوال 1446 للهجرة الموافق للـ 23 أبريل 2025م صادرٌ عنِ القواتِ المسلحةِ اليمنية