بتجرد:
2025-02-21@08:49:02 GMT

بيومى فؤاد يشارك في 10 أفلام دفعة واحدة في 2024

تاريخ النشر: 15th, August 2024 GMT

بيومى فؤاد يشارك في 10 أفلام دفعة واحدة في 2024

متابعة بتجــرد: يستمر الفنان بيومى فؤاد في ممارسة هوايته في الظهور المكثف خلال الأعمال الفنية، حيث وصل الأمر إلى زورته في سينما 2024 بعدما شارك بيومي في جميع المواسم السينمائية خلال هذا العام الذى لم ينته بعد بل وتواجد في كل موسم بأكثر من فيلم ووصلت حصيلة أفلامه في 8 أشهر من العام إلى 10 أفلام.

بيومي فؤاد إفتتح عام 2024 بالتواجد في موسم إجازة منتصف العام الدراسى بـ 4 أفلام دفعة واحدة وهى كالتالى: “الإسكندرانى” مع أحمد العوضى وزينة وإخراج خالد يوسف، “الحريفة” والذى شارك في بطولته مع نور النبوى وعدد من الفنانين الشباب، “أنا وابن خالتى” والذى قام ببطولته مع سيد رجب وهنادى مهنى، “التجربة المكسيكية” الذى قام ببطولته مع أحمد فتحى وندى موسى.

وفى موسم عيد الفطر السينمائى 2024 قدم بيومي فؤاد فيلمين هما “أسود ملون” وشارك في بطولته رنا رئيس وأحمد فتحى ومحمد كيلانى وميس حمدان، “فاصل من اللحظات اللذيذة” الذى شارك في بطولته إلى جانب هشام ماجد وهنا الزاهد ومحمد ثروت، وبعد العيد مباشرة ومع بداية موسم الصيف عُرض لبيومي فؤاد فيلم “تانى تانى” والذى جمعه بالنجمان غادة عبد الرازق وأحمد آدم.

بيومى فؤاد بعد ذلك تواجد بفيملن خلال موسم عيد الأضحى السينمائى هما “اللعب مع العيال” بطولة محمد إمام، أسماء جلال، باسم سمرة، ويزو، مصطفى غريب وتأليف وإخراج شريف عرفة، و”أهل الكهف” بطولة خالد النبوى، غادة عادل، محمد ممدوح، محمد فراج، ريم مصطفى وأحمد عيد وإخراج عمرو عرفة.

آخر أفلام بيومى فؤاد التي أنطلق عرضها في السينمات حتى الآن هو “جوازة توكسيك” الذى يعرض حالياً خلال موسم الصيف، وهو من تأليف لؤي السيد وإخراج محمود كريم وبطولة ليلى علوي، وبيومي فؤاد، وتامر هجرس، وهيدي كرم، ومحمد أنور، وملك قورة، وجوهرة، ونورين أبو سعدة وفاروق قنديل.

main 2024-08-15 Bitajarod

المصدر: بتجرد

كلمات دلالية: بیومى فؤاد

إقرأ أيضاً:

محمد مغربي يكتب: تداعيات «DeepSeek».. انقلاب في عالم الذكاء الاصطناعي

تحدثنا فى مقال سابق عن «DeepSeek»، مطور الذكاء الاصطناعى الذى أعلنت الصين عنه ليكون على غرار ChatGPT، كما أوضحنا الفرق بين النموذجين ونقاط ضعف وقوة كل نموذج؛ لتكون أمام المستخدم خريطة متكاملة يمكن من خلالها الاختيار حسب ما يناسب احتياجاته وما يريده.

لكن ما لم يكن فى الحسبان أن يُحدث «DeepSeek» ما يشبه انقلاباً فى عالم الذكاء الاصطناعى، انقلاباً ليس له علاقة بالمستخدمين والتقنيات وما إلى ذلك، بل فيما يتعلق بالصناعة نفسها ومستقبلها ومدى تنافس الشركات العملاقة التى اشتدت بمجرد أن نزلت الصين الحلبة، ومن خلال التصريحات التى صدرت خلال الأسبوع الماضى يمكن القول إن هناك حرباً شرسة قد بدأت ولن تنتهى سريعاً.

بالطبع كان يوم 28 يناير الماضى يشبه زلزالاً هزّ بقوة عروش وادى السيلكون، ففيه تم طرح «DeepSeek» لأول مرة رسمياً، ووصل الإقبال عليه لدرجة أثرت على اتصاله بالإنترنت، أما الأخطر فإن صعود أسهم التطبيق الصينى أفقد أغنى 500 شخص فى العالم ما يقارب 108 مليارات دولار، وكان أبرز الخاسرين لارى إليسون، مالك «أوراكل» العالمية، الذى فقد 22.6 مليار دولار، كما خسر جينسن هوانج، مؤسس مشارك فى «إنفيديا»، 20% من ثروته، بينما كان نصيب مايكل ديل، صاحب «ديل»، 13 مليار دولار.

تأثير «DeepSeek»، كما أوضحت صحيفة الـ«واشنطن بوست»، وصل إلى أنه حطم استراتيجية وادى السيلكون التى تنص على أن الإنفاق الضخم والتمويل الكبير للذكاء الاصطناعى هو ما يضمن الريادة الأمريكية لهذا القطاع، بينما تكلف التطبيق الصينى 5.6 مليون دولار بحسب البيانات الرسمية، واستطاع أن يصل إلى مختلف أنحاء العالم وأن يحقق أرقاماً ضخمة مقارنة بغيره من التطبيقات.

وللتوضيح أكثر، يمكن اعتبار سنة 2024 سنة محورية بالنسبة للذكاء الاصطناعى بسبب تضخم حجم الاستثمارات الذى وصل إلى 400 مليار دولار، فبعد أن نجحت «OpenAI»، من خلال ChatGPT، فى تحقيق أرباح بلغت مليون دولار يومياً، أطلقت «جوجل» نموذجها Gemini 2.0 للمنافسة، وكذلك سارت على نفس الطريق شركات «أمازون وأبل وميتا» سواء بنماذج جديدة على غرار ChatGPT أو بتمويل أبحاث للتطوير، وبحسب مجلة «ذى إيكونوميست»، فمن المتوقع أن يبلغ حجم سوق الذكاء الاصطناعى 1.3 تريليون دولار فى 2032.

أمام تلك الاستثمارات الضخمة لم تقف شركات الذكاء الاصطناعى العملاقة مكتوفة الأيدى وهى ترى البساط ينسحب من تحت أقدامها ليذهب إلى الجانب الصينى، بل سرعان ما حاولت إنقاذ ما يُمكن إنقاذه؛ وكانت البداية من عند مارك زوكربيرج، الذى أعلن أن نموذجه «Meta AI» سيكون هو الرائد فى العالم خلال العام الجارى، بل وأطلق نموذجه مجاناً فى الشرق الأوسط وأفريقيا منذ أيام قليلة، وبالتزامن مع ذلك أعلنت شركة «على بابا» العملاقة أنها ستطرح مطور ذكاء اصطناعى خاصاً بها خلال الفترة المقبلة لتشتعل حلبة المنافسة أكثر.

أما «OpenAI»، وهى الشركة الأبرز فى هذا المجال وتعقد شراكة منذ عام 2019 مع «مايكروسوفت»، فقررت أن تضرب «تحت الحزام» حين اتهمت «DeepSeek» بأنه قد يكون سرق بيانات من «OpenAI»، مؤكدة أنها ستحقق فى هذا الملف الشائك، وزاد من هذا التعقيد تصريح «ترامب» مؤخراً بأن أمريكا يجب أن تستعيد الريادة فى مجال الذكاء الاصطناعى، مقرّاً من ناحية أخرى بأن وادى السيلكون لم يعد فى مكانته العالمية بعد الصعود الصينى.

هكذا جاءت تداعيات «DeepSeek» خلال أيام قليلة، ثروات فُقدت، وشركات تحفزت، وأخرى استعدت للضرب «تحت الحزام»، لكن الأخطر أنه مع تنفيذ الرئيس الأمريكى دونالد ترامب لوعوده بفرض رسوم كبيرة واستئناف الحرب الاقتصادية مع الصين، ستكون المنافسة الأشرس فى مجال الذكاء الاصطناعى، وستخرج الحرب من كونها مجرد تصريحات بين شركات متنافسة إلى معارك تكسير عظام لن ينجو منها إلا الأكثر شراسة.

مقالات مشابهة

  • محمد مغربي يكتب: تداعيات «DeepSeek».. انقلاب في عالم الذكاء الاصطناعي
  • نجوم..«سنة أولى بطولة» في رمضان
  • أوس أوس يشارك جمهوره كواليس البقاء للأصيع
  • أسامة نبيه يعلن قائمة المنتخب الوطني تحت 20 سنة لمعسكر فبراير
  • أسامة نبيه يعلن قائمة منتخب مصر تحت 20 عامًا لمعسكر فبراير
  • حماس: مستعدون لإطلاق سراح الأسرى بالكامل دفعة واحدة.. ما المقابل؟
  • حماس : مستعدون لإطلاق سراح كل الرهائن المتبقين دفعة واحدة
  • قبل حكيم باشا.. أعمال درامية جمعت مصطفى شعبان ومحمد نجاتي
  • إسلام يوسف: الأهلي لا يحتاج للتعاقد مع حارس مرمى.. ومحمد عواد الأميز في ركلات الجزاء
  • حماس تقترح صفقة تبادل أسرى دفعة واحدة خلال المرحلة الثانية