الجزيرة:
2024-09-11@08:30:51 GMT

لماذا رفض غوارديولا انضمام رونالدو لمانشستر سيتي؟

تاريخ النشر: 15th, August 2024 GMT

لماذا رفض غوارديولا انضمام رونالدو لمانشستر سيتي؟

كشف مقتطف من كتاب صدر حديثا السبب الحقيقي وراء رفض بيب غوارديولا مدرب مانشستر سيتي الإنجليزي التعاقد مع النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو مهاجم النصر السعودي.

وذكر مقتطف حصري من كتاب جديد بعنوان "ثورة بيب" يسلط الضوء على فترة غوارديولا مع السيتي، أن رونالدو عرض نفسه على النادي قبل الانتقال إلى الدوري السعودي، لكن المدرب الإسباني اختار عدم التعاقد معه.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2الموسم الجديد من البريميرليغ.. مدربون ووافدون جدد وفرق تريد استعادة أمجادهاlist 2 of 2الإيطالي تونالي لاعب نيوكاسل يونايتد يعود للملاعب بعد انقضاء العقوبةend of list

In 2021 Pep Guardiola admitted that Ronaldo was one of his options to join Manchester City before he left Italy.

But in the coach's recent book, it was revealed that Messi begged him to allow him join the English club, but Pep warned him that it was not a suitable place for him. https://t.co/fJvmP7USzF pic.twitter.com/S1BT0S06CZ

— ???????????????????????? ???????? ???? ???? (@RealGOA7) July 22, 2024

وذكر المقتطف "لقد عرض نفسه على سيتي الصيف الماضي لكن بيب لم يكن مهتما. لا شك في أن غوارديولا يحترم قدرته الهائلة على إنهاء الفرص وكذلك حالته البدنية الرائعة، ولكن كيف يمكن لهذا النوع من اللاعبين أن يتناسب مع آلة الدقة التي بناها الكتالوني بشق الأنفس وبطريقة إستراتيجية في السيتي؟".

"شكرا كريستيانو. ليس حتى بعد فشل محاولة سيتي التعاقد مع الإنجليزي هاري كين وشراء مهاجم صريح" كان رد غوارديولا.

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: حراك الجامعات حريات الدوري الإنجليزي الدوري الإنجليزي

إقرأ أيضاً:

لماذا تضاعفت الخرافات بشأن الحضارة الفرعونية في مصر؟

من تمثال فرعوني تحدى قصف الحلفاء في الحرب العالميّة الثانية، إلى استخدام الكهرباء وأشعّة ليزر، وصولاً إلى غزو كوكب المريخ قبل آلاف السنين، تحصد منشورات محمّلة بمبالغات وأخبار خياليّة عن الحضارة المصريّة القديمة وأمجادها عشرات آلاف المشاركات على صفحات مواقع التواصل الاجتماعي في مصر، في ظاهرة يصفها علماء اجتماع بأنّها "آليّة دفاعيّة" لمجتمعات تُبالغ في تمجيد الماضي تعويضا عن تراجع مكانتها في الحاضر.

وعلى مدى السنوات الماضية، ظهرت على مواقع التواصل الاجتماعي منشورات كثيرة غير صحيحة عن الحضارة المصريّة القديمة، أصدرت خدمة تقصّي صحّة الأخبار في وكالة فرانس برس تقارير فنّدت الكثير منها، على غرار منشورات تزعم أنّ أحجار الهرم الأكبر صُنعت يدويا، أو أن مصر القديمة عرفت المصابيح الكهربائيّة منذ القدم، أو - أغربها على الإطلاق - وصول المصريين القدماء إلى كوكب المريخ قبل آلاف السنوات.

ويقول أستاذ علم الاجتماع السياسي المصري سعيد صادق لوكالة فرانس برس "حين تفقد الدول مكانتها الإقليمية أو الدولية، تُبالغ شعوبها في الحديث عن الماضي (..) إنها آلية دفاعية تُعوّض عن السؤال: أين نحن الآن"؟

وتعيش مصر، التي يناهز عدد سكانها 106 ملايين نسمة، يقبع ثلثهم تحت خطّ الفقر، أزمة اقتصادية بين الأسوأ في تاريخها، بعدما سجّل معدل التضخم مستوى قياسيا مدفوعا بتراجع قيمة العملة المحلية ونقص العملة الأجنبية في بلد يستورد معظم حاجاته الغذائية.

ويُضاف إلى ذلك تراجع دور مصر الإقليمي في العقود الماضية، لا سيّما بعد العام 2011 وتوالي الاضطرابات السياسيّة والأزمات الاقتصاديّة.

وشهدت الحضارة المصرية القديمة تطوّرا علميا كبيرا ما زالت آثار البناء والتخطيط العمراني، إضافة إلى النقوش شاهدة عليه إلى اليوم، لكنّ مروّجي الأخبار المضلّلة لا يكتفون بعرض هذه الحقائق، بل ينشرون أخبارا غير حقيقية عن التاريخ القديم.

ويقول سعيد صادق "رغم أن الحضارة المصرية كانت حضارة مميزة بالفعل، إلا أن من يروجون لهذه المبالغات يبحثون عن مكانة لهم تحت الشمس، وسلاحهم المبالغة في الحديث عن الماضي".

وخلال السنوات الماضية، ظهر منشور على مواقع التواصل ادّعى أصحابه أن تمثالا للملك المصريّ، أمنحتب الثاني، كان الناجي الوحيد من بين كلّ مقتنيات ومعروضات متحف برلين بعد قصف الحلفاء له إبّان الحرب العالمية الثانية.

وتنسب المنشورات لضابط أميركي في قوات الحلفاء قوله "من صنع هذا التمثال ليسوا بشرا عاديين". لكن هذه القصّة ليست سوى من خيال مروّجيها، بحسب ما أكدت مديرة متحف برلين أوليفيا زرون لوكالة فرانس برس.

وقالت "هذا التمثال لم يكن الناجي الوحيد. نجت يومذاك (من قصف الحلفاء) قطع أثريّة مصريّة وقطع أثريّة غير مصريّة، والقطع التي تضرّرت كانت من بينها قطع مصريّة وأخرى غير مصريّة... القطع ذات الحجم الكبير نجت كلّها تقريبا".

ومن المنشورات التي تنسب إنجازات علميّة وهمية للمصريين القدماء ادّعاء وجود نقش أثري لمصباح كهربائيّ صمّمه المصريون القدماء واستخدموه قبل توماس إديسون بآلاف السنين. لكن ما يظهر في النقش حقيقة ليس مصباحا كهربائيا بل نقش رمزيّ يجسّد نظرية خلق الكون في المعتقدات المصريّة القديمة، بحسب خبراء آثار وتاريخ استطلعت آراءهم وكالة فرانس برس.

وفي السياق نفسه، ظهرت منشورات تدّعي أن المصريين القدماء استخدموا أشعة ليزر أو تقنيات متطوّرة للحفر على الغرانيت، لكن هذا الادّعاء ليس سوى "خرافة"، بحسب علماء الآثار والتاريخ.

وتمّ التداول على نطاق واسع بتقرير مصوّر باللغة العربيّة يتحدّث عن وصول الفراعنة إلى المريخ، يستند الى أقوال "خبراء". لكن هؤلاء "الخبراء" ليسوا سوى هواة معروفين بأفكارهم الغريبة. أما الخبير الحقيقي الوحيد الذي ورد اسمه في التقرير - عالم الآثار المصريّ زاهي حوّاس - فقد نفى لوكالة فرانس برس صحّة ما نُسب إليه من معلومات "خرافية".

ويرى زاهي حوّاس أنّ الهدف الأساسي لمروّجي هذه الأخبار "تحقيق نسب مشاهدة عالية" حتى إن كان ذلك "على حساب العلم والحقيقة".

وتحصد هذه الأخبار عشرات آلاف المشاركات ومئات آلاف التعليقات، لا سيّما في مصر.

وتعليقا عيها، يقول المؤرّخ المصريّ عاصم الدسوقي لوكالة فرانس برس "حين يصدّق الناس المنشورات المليئة بالمبالغات والأكاذيب عن تاريخ بلادهم، فهذا يعبّر عن أزمة هويّة حقيقيّة".

ومن المزاعم الخرافيّة المتداولة أيضا منذ سنوات، منشورات تدّعي أن المرأة في مصر القديمة كانت هي المسؤولة عن توزيع الميراث، وهو ما ينفيه الخبراء، أو أن أقدم قبر في التاريخ هو قبر أوزيريس. لكن أوزيريس ليست سوى شخصية أسطورية غير موجودة تاريخيا.

ويقول عاصم الدسوقي، وهو أستاذ التاريخ المعاصر والحديث في جامعة عين شمس، "نحن لا نعرف من المصدر الأساسي لنشر هذه القصص المختلقة عن الحضارة المصرية على وسائل التواصل، لكنّ (...) ما يساعد في نشرها هو غياب العلم وانتشار الجهل".

ويقول سعيد صادق "هذه طبيعة إنسانية، وتحدث في كلّ المجتمعات التي كانت لها حضارة أو مكانة دولية ثم بات حاضرها أسوأ، وهذه الآليّة الدفاعية تجعل هؤلاء الأشخاص يشعرون بالتوازن".

ويتابع "حين يكون إحساس الشخص الداخلي أن حاضره بات أسوأ، يصبح غير سعيد، ويصبح ترويج الخرافات والبحث في الماضي والمبالغة فيه، وسيلة للشعور بأنه أفضل من الناحية النفسية".

مقالات مشابهة

  • المشاط تبحث مع مجموعة سيتي بنك تعزيز سبل التعاون في سياسات دعم استقرار الاقتصاد
  • موعد مباراة مانشستر سيتي أمام برينتفورد في الدوري الإنجليزي والقنوات الناقلة
  • مانشستر سيتي يرغب في التعاقد مع الجوهرة الألمانية موسيالا خلال الصيف القادم
  • لماذا تضاعفت الخرافات بشأن الحضارة الفرعونية في مصر؟
  • «سيتي جروب» تتوقع بانخفاض أسعار البترول عالميا إلى 60 دولارا للبرميل في 2025
  • «الإسكان» تتابع مع «سيتي إيدج» معدلات تسويق مشروعات «المجتمعات العمرانية»
  • يوم تورط غوارديولا في فضيحة منشطات
  • هدف مانشستر سيتي.. موسيالا يحدد موقفه من الذهاب إلى الدوري الإنجليزي
  • مانشستر سيتي يضغط على جوارديولا لتجديد عقده.. ومفاجأة بشأن خليفته
  • الصحف الأوروبية صباح اليوم.. الصن: مانشستر سيتي يستهدف ضم جمال موسيالا.. فيشاجيس: ريال مدريد يسعى لضم ويليام ساليبا