كتائب المجاهدين تنعي مقاتلين استشهدا خلال عملية في رفح
تاريخ النشر: 15th, August 2024 GMT
نعت كتائب المجاهدين، بلال حسن حسين العرجاني "قائد سرية"، و منير طلعت النجار، في قصف صهيوني مباشر من طائرة استطلاع خلال تأديتهم لمهمة جهاديةٍ، وعملهم على زرع عبوة لآلية عسكرية صهيونية شرق منطقة الخربة شرقي مدينة رفح .
وقالت كتائب المجاهدين في بيانها: استمراراً لدرب الجهاد والفداء والمقاومة ، ومواصلةً لطريق الشهداء البررة تنعي كتائب المجاهدين شهيديها المجاهدين البطلين من فرسان لواء رفح :
القائد الميداني / بلال حسن حسين العرجاني "قائد سرية" .
والشهيد المجاهد / منير طلعت النجار.
والذين ارتقيا شهيدين إلى ربهما مقبلين غير مدبرين بقصف صهيوني مباشر من طائرة استطلاع خلال تأديتهم لمهمة جهاديةٍ وعملهم على زرع عبوة لآلية عسكرية صهيونية شرق منطقة الخربة شرقي مدينة رفح ..
وإننا إذ نزف شهيدينا البطلين اليوم لينضما إلى القوافل المباركة من شهداء كتائب المجاهدين وشهداء شعبنا نؤكد أنا فاتورة الحساب ستظل مفتوحة مع العدو الصهيوني الفاشي لنقتص منه وندفعه أثمان كل جرائمه الجبانة بحول الله ، كما نؤكد أن دماء الشهداء وعظيم التضحيات لن تزيدنا إلا إصراراً على التمسك بطريق المقاومة حتى كنس الإحتلال الصهيوني عن كل أرضنا وتحطيم جيشه النازي وتحقيق أهداف شعبنا .
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: كتائب المجاهدين تنعى مقاتلين استشهدا خلال عملية رفح قائد سرية قصف صهيوني طائرة استطلاع مدينة رفح کتائب المجاهدین
إقرأ أيضاً:
سوريا تعين مقاتلين مصري وأردني في وزارة الدفاع
أعلنت الإدارة الجديدة في سوريا، بقيادة أحمد الشرع، عن تعيينات عسكرية شملت عددا من المقاتلين العرب في مناصب قيادية ضمن الجيش السوري الجديد، في خطوة تهدف إلى دمج الجماعات المسلحة في الهيكل العسكري الرسمي للبلاد.
من بين 50 تعيينا عسكريا جديدا، شمل 6 منها مقاتلين أجانب برتب عميد وعقيد، من بينهم عربيان، حيث جرى منح رتبة عميد للأردني عبد الرحمن حسين الخطيب، كما تم تعيين المصري علاء محمد عبد الباقي برتبة عسكرية ضمن التشكيلات الجديدة.
وقال مصدر عسكري سوري إن التعيينات تُعد "رمز تقدير" للمقاتلين الذين ساهموا في الإطاحة بنظام بشار الأسد، مشيرا إلى أن الخطوة تهدف إلى تعزيز شرعية الجيش الجديد ومنح هؤلاء المقاتلين أدوارا رسمية في إعادة بناء الدولة.
وأثارت هذه التعيينات تساؤلات حول توجهات الإدارة الجديدة، خاصة في ظل مخاوف دولية من تأثير وجود مقاتلين أجانب وعرب في الجيش على استقرار المنطقة.
وتأتي هذه التعيينات ضمن حملة أوسع أطلقها الشرع لإعادة هيكلة الجيش السوري الجديد، والتي شملت شخصيات من خلفيات وجنسيات متعددة، مما يعكس سعي الإدارة لتوسيع قاعدتها وإضفاء شرعية على حكمها في سوريا.